#سواليف
نشر حساب #إيران بالعربية تغريدة عبر منصة “X” منشوراً شهد تفاعلاً كبيراً وتعليقات بالآلاف ، يفيد بتحضيرات وترتيبات على أعلى مستوى في إيران و #لبنان و #العراق من أجل #دفن أمين عام حزب الله السابق #حسن_نصرالله في #كربلاء .
وبحسب ما جاء في المنشور : فإن اتصالات مكثفة وواسعة وتشاور على أرفع المستويات بين القيادة في إيران ولبنان والعراق تجري الآن لتتم عملية تشييع جثمان نصرالله في بيروت ، فيما ستقام صلاة الغائب عليه في إيران، ومن ثم يتم نقل الجثمان على متن طائرة رئاسية إلى كربلاء المقدسة ليوارى الثرى في الصحن الشريف بجوار جده الامام الحسين (عليه السلام).
وهذا نص ما جاء في منشور حساب إيران بالعربية : “إتصالات مكثفة وواسعة وتشاور على أرفع المستويات بين القيادة في ايران ولبنان والعراق، على أن يتم التشييع التاريخي للشهيد السيد حسن نصر الله في بيروت وصلاة الغائب في إيران، ومن ثم يتم نقل الجثمان الطاهر على متن طائرة رئاسية الى كربلاء المقدسة ليوارى الثرى في الصحن الشريف بجوار جده الامام الحسين (عليه السلام) ” .
مقالات ذات صلة تعميم مهم من وزير التعليم العالي لرؤساء الجامعات 2024/09/30
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف إيران لبنان العراق دفن حسن نصرالله كربلاء فی إیران
إقرأ أيضاً:
لبنان ينفي وصول حقائب أموال من إيران إلى حزب الله عبر مطار بيروت
شدد وزير الداخلية اللبناني بسام مولوي، على أن أمن مطار بيروت استحدث نقاط تفتيش جديدة، بعد أنباء عن دخول أموال لحزب الله عبر المطار.
وأضاف مولوي في مؤتمر صحافي اليوم، أن " الأجهزة الأمنية موجودة وستعزز وجودها، والجرائم التي حصلت في الأيام الماضية هي جرائم جنائية فردية، وتوقف الجهات الأمنية والعسكرية والاستخبارية الفاعلين بسرعة قياسية وتقديمهم إلى القضاء"، مشيراً إلى أن "الأجهزة الأمنية مستمرة في أداء واجباتها حماية للمواطنين ولأمن البلد وتعزيز سلطة الدولة وسلطة القانون". إسرائيل تشكو: حقائب أموال إيرانية تصل حزب الله عبر بيروت وإسطنبول - موقع 24أفاد مسؤول دفاعي أمريكي وأشخاص مطلعون بأن إسرائيل قدمت شكوى إلى اللجنة التي تقودها الولايات المتحدة والمشرفة على وقف إطلاق النار في لبنان، متهمة دبلوماسيين إيرانيين وغيرهم بنقل عشرات الملايين من الدولارات نقداً إلى حزب الله، بهدف تمويل إعادة إحياء الجماعة. ولفت الوزير من جهة أخرى، إلى أن "قوى الأمن الداخلي تطالب بإعادة تفعيل مكتب الاتصال الدولي في سوريا لتتمكن من طلب المجرمين الذين يرتكبون جرائم على الأراضي اللبنانية ويفرون إلى سوريا لأن التواصل ليس مكتملاً".وأكد مولوي "تشديد العمل الأمني الاستباقي والاستعلامي لمنع حصول أي جريمة ذات طابع أمني أو أي خلل ذا طابع أمني في البلاد".
وشدد على أن "الجيش اللبناني يؤدي بواجباته لضبط الحدود بين لبنان وسوريا في المعابر غير الشرعية رغم الصعاب، بسبب غياب التنسيق الكافي من الجهتين".