شروط تراخيص البناء الجديدة 2024
تاريخ النشر: 30th, September 2024 GMT
شروط تراخيص البناء الجديدة 2024 .. يسعى الكثير من المواطنين الراغبين في استخراج رخصة بناء إلى معرفة كافة المستجدات عن شروط البناء الجديدة، عقب موافقة الرئيس عبدالفتاح السيسي، بعودة العمل بأحكام قانون البناء 119 لسنة 2008، ولائحته التنفيذية.
المركز التكنولوجي بالمحلة يواصل العمل بملف التصالح في مخالفات البناء محافظ القليوبية يتابع العمل بمنظومة التصالح في مخالفات البناء شروط البناء الجديدة 2024- الالتزام بالارتفاعات المحددة وفق الاشتراطات الواردة في المخططات الاستراتيجية والتفصيلية المعتمدة
- يُسمح بممارسة الأنشطة التجارية والإدارية في الطابقين الأرضي والأول من المباني السكنية الواقعة على طرق عرضها أكثر من 10 أمتار.
- يجب الالتزام بضوابط واشتراطات التقسيم المعتمدة، بالإضافة إلى خطوط التنظيم المعتمدة.
- التأكيد على ضرورة تنفيذ المباني والمنشآت وفقًا للكودات المصرية المعتمدة.
قانون البناء رقم 119في سياق آخر كشف المهندس شريف الشربيني، وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية عن إلغاء الاشتراطات التخطيطية والبنائية السابقة التي صدرت في مارس 2021، والعودة إلى قانون البناء رقم 119 لسنة2008 .
أسعار التصالح في مخالفات البناء2024
- المساحات حتى 250 مترًا مربعًا في المدن 500 جنيه، وفي القرى وتوابعها: 125 جنيهًا.
- المساحات التي تصل لـ 500 متر مربع في المدن: 1000 جنيه، أما في القرى وتوابعها 250 جنيهًا.
- المساحات التي تزيد على 500 متر مربع وتصل إلى 1000 متر مربع في المدن 2000 جنيه، وفي القرى وتوابعها: 1000 جنيه.
- المساحات التي تزيد على 1000 متر مربع وتصل لـ 2000 متر في المدن 3000 جنيه، أما في القرى وتوابعها 2000 جنيه.
- المساحات التي تزيد على 2000 متر مربع وتصل لـ 4000 متر مربع في المدن 4000 جنيه، وفي القرى وتوابعها 3500 جنيه المساحات التي تزيد على 4000 متر مربع في المدن والقرى 5000 جنيه.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أسعار التصالح في مخالفات البناء وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية وزير الإسكان متر مربع فی المدن البناء الجدیدة
إقرأ أيضاً:
وزير أردني سابق يكشف شروط إسرائيل للتعامل مع الحكومة السورية الجديدة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال وزير الإعلام الأردني الأسبق سميح المعايطة في مقابلة مع صحيفة "الحدث" السعودية، إن الاحتلال الإسرائيلي يمارس ضغوطاً على الحكومة الجديدة في سوريا للتوقيع على اتفاق سلام لا يتضمن إعادة الجولان المحتل.
وأضاف المعايطة في المقابلة أن "الإسرائيليين يشعرون الآن أنهم يحققون تغييرا كبيرا في المنطقة، وهذا الشعور بالقوة يقودهم إلى محاولة انتزاع تنازلات من النظام الجديد في سوريا".
وأوضح الوزير الأردني السابق: إن إسرائيل تسعى فعليا إلى إلغاء اتفاق وقف إطلاق النار مع سوريا عام 1974.
وتابع: "تحاول إسرائيل إقناع الحكومة السورية الجديدة بالموافقة على ترتيب يؤدي في النهاية إلى اتفاق سلام - ولكن من دون المطالبة بإعادة مرتفعات الجولان".
وبحسب المعايطة، فإن التغيير في التوجه الإسرائيلي يعكس تصورا جديدا: "الإسرائيليون اليوم يتحدثون عن السلام مقابل السلام، وهو مفهوم لم يكن موجودا من قبل في القاموس الإسرائيلي. ولم يعودوا مستعدين لمناقشة عودة مرتفعات الجولان للسوريين وذلك لأنهم يشعرون أن الطرف الآخر - سواء الفلسطينيين أو السوريين - أضعف من أن يمارس الضغط عليهم".
وفي نهاية المقابلة حذر الوزير الأردني الأسبق من أن إسرائيل قد توسع نشاطها إلى العراق أيضاً، وقال: "الهدف الإسرائيلي هو تقليص مناطق القوات الموالية لإيران في المنطقة. أقدر أن الهجمات في العراق تحتل مكانة عالية جدًا في جدول الأعمال الإسرائيلي، وفي نفس الوقت يتم الضغط على الحكومة الجديدة في سوريا للتوصل إلى اتفاق سلام بشروط إسرائيلية".
يذكر أن اتفاقية فصل القوات لعام 1974 بين الاحتلال الإسرائيلي وسوريا نصت على وقف إطلاق النار وإنشاء منطقة عازلة منزوعة السلاح تحت إشراف قوة الأمم المتحدة (UNDOF).
والآن، بحسب المعايطة، تحاول إسرائيل استغلال ضعف الجيش في سوريا للحصول على اتفاق جديد يلغي الترتيبات السابقة.