ارتفاع حصيلة قتلى الجيش الروسي لـ 653 ألفا و60 جنديا
تاريخ النشر: 30th, September 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن الجيش الأوكراني، اليوم /الاثنين/ ارتفاع حصيلة قتلى الجنود الروس إلى 653 ألفا و60 جنديا، منذ بدء العملية العسكرية الروسية.
وذكرت هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الأوكرانية، وفقا لوكالة أنباء /يوكرين فورم/، أن الجيش الروسي تكبد 1250 جنديا ما بين قتيل وجريح خلال الـ24 ساعة الماضية.
وأوضحت الهيئة أن روسيا فقدت أيضا منذ بدء العملية العسكرية "8 آلاف و874 دبابة و17 ألفا و503 من المركبات المدرعة و18 ألفا و822 من النظم المدفعية و1204 من أنظمة راجمات الصواريخ متعددة الإطلاق و963 من أنظمة الدفاع الجوي و2610 من صواريخ كروز و369 طائرة مقاتلة و328 مروحية و28 سفينة حربية، فضلا عن 3 آلاف و313 من المعدات الخاصة وغواصة واحدة و25 ألفا و548 من المركبات وخزانات الوقود و16 ألفا و224 طائرة بدون طيار".
من جانبه، أشار رئيس الإدارة العسكرية للعاصمة الأوكرانية (كييف) سيرهي بوبكو، إلى أن الجيش الروسي نفذ هجومًا على العاصمة استمر أكثر من 5 ساعات الليلة الماضية، بينما لم ترد أنباء أولية عن أضرار أو إصابات.
وأفاد بوبكو - في بيان له - بأن الهجوم جاء بطائرات بدون طيار من طراز "شاهد" واستمر أكثر من 5 ساعات، وكان ذلك الهجوم الجوي الرابع على كييف، لافتا إلى أن القوات الروسية استخدمت طائرات هجومية بدون طيار يُحتمل أن تكون من طراز "شاهد".. واقتربت الذخائر المتسكعة من كييف ليلًا في موجات ومن اتجاهات مختلفة، واستمر تنبيه الغارة الجوية في العاصمة لأكثر من 5 ساعات.
وذكر البيان أنه بفضل جهود أنظمة الدفاع الجوي، تم تحييد جميع الطائرات بدون طيار الهجومية الروسية التي هددت كييف، في حين سيصدر سلاح الجو بيانات حول العدد الدقيق ونوع الطائرات بدون طيار.. ولكن حتى الآن، لم ترد أنباء عن وقوع أضرار أو إصابات في المدينة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الجيش الأوكراني العملية العسكرية الروسية بدون طیار
إقرأ أيضاً:
30 قتيلا بينهم 18 جنديا من الجيش الباكستاني باشتباكات في بلوشستان
قالت إدارة الإعلام بالجيش الباكستاني في بيان اليوم السبت إن 18 جنديا من قوات شبه العسكرية و12 مسلحا قتلوا في اشتباكات بجنوب غرب البلاد.
وقال الجيش إن المسلحين كانوا قد حاولوا الليلة الماضية إقامة حواجز على طرق في إقليم بلوشستان المضطرب، وإن القتلى سقطوا أثناء إزالة قوات الأمن للحواجز.
ولم يتضح بعد إلى أي مجموعة ينتمي المسلحون.
والإقليم الغني بالمعادن، الذي يقع على الحدود مع إيران وأفغانستان، شهد تمردا دام عقدا من الزمان لجماعات من عرقية البلوش الانفصالية ومسلحين إسلاميين ينشطون هناك أيضا.
وفي حادث منفصل يوم الثلاثاء، جرى إحباط محاولة مسلحون إسلاميون في سيارة محملة بالمتفجرات للسيطرة على موقع أمني باكستاني بالقرب من الحدود مع أفغانستان.
وفي آب/ أغسطس، قتل ما لا يقل عن 73 شخصا في بلوشستان عندما هاجم مسلحون انفصاليون مراكز للشرطة وخطوط السكك الحديدية والطرق السريعة وشنت قوات الأمن عمليات ردا على ذلك.