نائب إطاري يطالب دفن (نصرالله) في مرقد الحسين ليزار من قبل الشيعة!!
تاريخ النشر: 30th, September 2024 GMT
آخر تحديث: 30 شتنبر 2024 - 9:01 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- دعا النائب الإطاري رائد المالكي صاحب مقترح قانون المفاخذة وزواج القاصرات، الأثنين، عائلة المقبور حسن نصر الله الى الموافقة على دفنه الى جوار الامام الحسين في كربلاء.وقال المالكي في منشور على منصة “أكس”، إننا “نطلب موافقة عائلة حسن نصرالله بنقل جثمانه الشريف لدفنه في مرقد جده الامام الحسين في كربلاء تخليدا وتعظيما له ولتضحياته ويطالب الجهات المعنية دينيا وحكوميا في العراق لتسهيل هذه المهمة”.
وقتل نصر الله بغارة صهيونية في الضاحية الجنوبية بحارة حريك بعد استهدافه بـ85 قنبلة خارقة للتحصينات ومعه 20 قياديا من حزبه.
المصدر: شبكة اخبار العراق
إقرأ أيضاً:
غضب واسع في باكستان بعد مقتل عشرات الشيعة بهجوم على قافلة حافلات (شاهد)
أقامت حشود احتجاجا كبيرا، في بلدة باراتشينار الجبلية النائية في باكستان اليوم الجمعة غضبا من مقتل 40 باكستانيا من الطائفة الشيعية، في هجوم بأسلحة آلية بعد نصب كمين لقافلة حافلات ترافقها الشرطة.
تشهد منطقة باراتشينار على الحدود الشمالية الغربية لباكستان مع أفغانستان أعمال عنف متكررة بسبب الصراع على الأرض والسلطة. ويتنقل المسافرون من وإلى البلدة في قوافل يرافقها مسؤولون أمنيون.
وتعرض الشيعة في المنطقة، الذين يشكلون أقلية في باكستان، والتي يبلغ عدد سكانها 241 مليون نسمة، لهجمات من مسلحين.
⚡️???????? تصاعد الاحتجاجات بعد هجوم كورام الإرهابي في باكستان
قام المتظاهرون في باراتشينار بنهب وإشعال النار في نقطتي تفتيش رئيسيتين، ونقطة دخول با-إي-كورام، في منطقة كورام، خيبر بختونخوا، باكستان.
الاضطرابات بسبب غارة إطلاق نار مأساوية الليلة الماضية أودت بحياة 47 وأصابت 33 آخرين. pic.twitter.com/Z6Zy6kyGm5 — ????????✌️محمد العسيري✌️???????? (@EL_esiry_77) November 22, 2024
وقال المسؤول المحلي جاويد الله محسود إن عدد قتلى الهجوم ارتفع إلى 40 شخصا، بينهم ثماني نساء، بينما يتلقى 29 شخصا العلاج في المستشفى، من بينهم تسعة في حالة حرجة. وأضاف مسعود ومسؤول طبي في المستشفى أن جميع القتلى من الشيعة.
وقال محسود إن اثنين من السنة قتلا في هجمات انتقامية.
وأفاد سكان بتوقف جميع الأسواق والمؤسسات التعليمية ووسائل المواصلات وغيرها من الأعمال في بلدة باراتشينار.
وذكر رجل شرطة طلب عدم نشر اسمه أن مئات المواطنين الغاضبين تجمعوا في السوق الرئيسي، وإن الوضع ملتهب للغاية.
وقال مصاب اسمه جمشيد حسين عبر الهاتف من سريره في المستشفى إنه كان مسافرا في قافلة تضم نحو 100 مركبة ترافقها الشرطة.
وأضاف أن بعض المسافرين في القافلة توقفوا وهاجموها وبدأوا بالحافلات المرافقة وأمطروها بالرصاص من الجانبين.
وأضاف "لا نعرفهم لكنهم كانوا مسلحين ببنادق وأوقفوا المركبات وبدأوا في إطلاق النار على الركاب من مسافة قريبة".