عشرات آلاف عمال الموانئ الأميركيين يستعدون للإضراب
تاريخ النشر: 30th, September 2024 GMT
الاقتصاد نيوز — متابعة
يستعد عشرات الآلاف من عمال الموانئ في الولايات المتحدة للإضراب يوم الثلاثاء بعد فشلهم في تلبية مطالبهم خلال المفاوضات بشأن عقد اجتماعي جديد ، مما قد يعطل التجارة الدولية قبل أسابيع من الانتخابات الرئاسية الأمريكية.
وصلت المفاوضات التي بدأت في ايوو قبل بضعة أسابيع إلى طريق مسدود.
يوم الخميس ، ناشد التحالف مفتشية العمل، مطالبا "بأمر قضائي فوري يطالب النقابة باستئناف المناقشات" ، كما أدان الممارسات غير العادلة.
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار
إقرأ أيضاً:
العرب يستعدون لمواجهة ترامب بخطة "محكمة" حول غزة
نقلت شبكة "سي إن إن" الأمريكية، عن مصادر رسمية أردنية قولها، إن وزراء الخارجية العرب يخططون للسفر إلى واشنطن "في غضون أسابيع" لتقديم اقتراح "محكم" لرئيس الولايات المتحدة دونالد ترامب، لإعادة بناء غزة دون تهجير السكان الفلسطينيين.
وكان الرئيس الأمريكي قد اقترح تهجير 2.1 مليون فلسطيني من غزة، وتحويل القطاع إلى "ريفييرا" ستكون مملوكة للولايات المتحدة، وهي خطة أثارت الغضب في جميع أنحاء الشرق الأوسط، والرفض الحازم من قِبل القادة الإقليميين.
ومن المتوقع أن يجتمع القادة العرب في قمة أوسع بالقاهرة في 4 مارس (أذار)، حيث من المتوقع إصدار "خريطة طريق" لغزة والصراع.
وقالت المصادر إنه من المتوقع بعد ذلك أن يسافر كبار الدبلوماسيين العرب إلى العاصمة الأمريكية في الأسابيع المقبلة، لتسليم الاقتراح إلى إدارة ترامب.
وقال أحد المصادر إن المسؤولين العرب يريدون التأكد من أنها "خطة محكمة" قبل تقديمها إلى ترامب.
مصادر أردنية لـCNN: وزراء خارجية عرب سيقدمون خطة "محكمة" لـ #ترامب بشأن #غزةhttps://t.co/7obp5Fhxdp
— CNN بالعربية (@cnnarabic) February 27, 2025وبالإضافة إلى وضع خطة لإعادة بناء القطاع المدمر دون تشريد السكان، فإن الاقتراح العربي المضاد سيعالج أيضاً قضايا رئيسية، مثل إدارة غزة بعد الحرب، وإصلاح السلطة الفلسطينية، ونشر قوات حفظ السلام أو قوات إنفاذ السلام داخل القطاع، حسبما ذكرت المصادر.
ولا يزال من غير الواضح من هي الجهة التي ستتألف منها قوة حفظ السلام المحتملة.
وفي الأسبوع الماضي، عقد الزعماء العرب اجتماعًا "غير رسمي" نادراً في العاصمة السعودية الرياض لمناقشة الخطة، وهو اجتماع قالت المصادر إنه "مهم" وكان هناك "موقف موحد".
ورفضت كل من الأردن ومصر، الدولتان اللتان رشحهما ترامب لاستقبال الفلسطينيين، أي مخطط تهجير واعتبرتا الأمر قضية أمن قومي.
وقال مصدر: "موقفنا حازم وواضح، ولن نقبل أي تهديد لأمننا القومي"، ووصف الأمر بـ"الخط الأحمر" للأردن.
ومنذ أشهر، حذر المسؤولون في الأردن من محاولات نقل الفلسطينيين إلى البلاد، وقال وزير الخارجية الأردني في سبتمبر (أيلول) من العام الماضي بعد تصعيد إسرائيلي في الضفة الغربية، إن أي محاولة لتهجير الفلسطينيين هناك إلى الأردن ستعتبر "إعلان حرب".