محمد بن زايد يعتمد 8 فبراير "اليوم الإماراتي للتعليم"
تاريخ النشر: 30th, September 2024 GMT
اعتمد الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، يوم 28 فبراير (شباط) من كل عام "اليوم الإماراتي للتعليم"، تخليداً لليوم الذي شهد فيه المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، تخريج أول دفعة من المعلمين من جامعة الإمارات في 1982.
وقال الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، عبر "إكس"، إن "التعليم عماد التنمية وروح التقدم وأساس البناء، وهذا ما تؤمن به دولة الإمارات وتسير عليه وتخطط من خلاله لحاضرها ومستقبلها.
التعليم عماد التنمية وروح التقدم وأساس البناء، وهذا ما تؤمن به دولة الإمارات وتسير عليه وتخطط من خلاله لحاضرها ومستقبلها. وتقديراً للموقع المحوري للتعليم في رؤيتنا التنموية وامتناناً ووفاءً لكل القائمين على المنظومة التعليمية، نعتمد يوم الثامن والعشرين من فبراير من كل عام "اليوم…
— محمد بن زايد (@MohamedBinZayed) September 30, 2024المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: إسرائيل وحزب الله تفجيرات البيجر في لبنان رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية محمد بن زايد الإمارات الإمارات محمد بن زايد محمد بن زاید
إقرأ أيضاً:
محمد بن زايد: الإمارات تمضي نحو المستقبل بخطى واثقة بعزيمة أبنائها
استقبل الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، اليوم الثلاثاء، وفد "شركة الإمارات للطاقة النووية" يرافقهم خلدون المبارك رئيس جهاز الشؤون التنفيذية رئيس مجلس الإدارة.
وتبادل الشيخ محمد بن زايد آل نهيان مع الوفد، خلال اللقاء الذي جرى بمجلس قصر البحر في أبوظبي، الأحاديث الودية، مشيداً بجهودهم في إدارة مشاريع وطنية استراتيجية، متمنياً لهم التوفيق في دعم مسيرة وطنهم وتطوره واستدامة ازدهاره.وأكد أن "الإمارات تمضي نحو المستقبل بخطى طموحة واثقة بعزيمة أبنائها من الكفاءات النوعية المؤهلة"، مشيراً إلى أهمية دورهم في قيادة المشاريع الوطنية الحيوية لضمان استدامة موارد الدولة وتعزيز مكانتها العالمية في الانتقال إلى مصادر الطاقة النظيفة وبما يواكب متطلبات الحاضر والمستقبل.
من جانبه، أعرب الوفد الذي يضم عدداً من أعضاء مجلس إدارة الشركة وكبار المسؤولين، عن سعادته بلقاء الشيخ محمد بن زايد، مثمناً الاهتمام الذي يوليه لأبناء الوطن وتمكينهم وتعزيز دورهم في خدمة وطنهم وتقدمه.
وكانت الإمارات، أعلنت في سبتمبر (أيلول) الماضي إنجازاً تاريخياً مع التشغيل التجاري للمحطة الرابعة ضمن محطات براكة النووية السلمية.