لبنان ٢٤:
2024-12-18@15:50:42 GMT

طيران الشرق الاوسط يبقي حركة المطار قائمة

تاريخ النشر: 30th, September 2024 GMT

طيران الشرق الاوسط يبقي حركة المطار قائمة

كتب جوزيف فرح في الديار": صحيح ان مطار رفيق الحريري الدولي لا يعمل بكامل طاقته بسبب الاعتداءات الاسرائيلية على لبنان وخصوصا الضاحية الجنوبية الا انه ما زال يعمل ، وتسير شركة طيران الشرق الاوسط رحلات ذهابا وايابا بمعدل ٣٠ الى ٤٠ رحلة يوميا كما رحلات اضافية الى لارنكا واسطنبول وباريس في محاولة منها لتكون البديل عن شركات الطيران الاجنبية التي الغت رحلاتها الى بيروت وعددها ٥٥ شركةُ بسبب الحرب في لبنان كان اخرها شركة الطيران الايرانية التي اوقفت رحلاتها بسبب التهديد الاسرائيلي بضرورة ايقاف رحلاتها والا تعرض المطار للقصف .


وقد اخترقت قوات الاحتلال الاسرائيلي ترددات برج المراقبة في مطار بيروت الدولي، وهدّدت بضرب الطائرة المدنية الايرانية التي كانت تتجه الى المطار وتحمل مستلزمات طبية الى لبنان مما دفع السلطات الى الطلب منها العودة.
وذكرت مصادر مطلعة ان الرحلات المغادرة تكون ممتلئة على الرغم من خطورة الطرقات التي يسلكها هؤلاء خصوصا في الضاحية الجنوبية .
ويقول نقيب مكاتب السفر والسياحة جان عبود للديار ان الطلب على السفر كبير وهذا ما ادى الى ازدحام خصوصا ان شركة الميدل ايست هي الوحيدة التي باتت تنقل المسافرين بعد ان كان عدد الشركات الاجنبية والعربية التي كانت تستخدم المطار ٥٥ شركة مما ادى الى ضغط على الشركة الوطنية من قبل المسافرين مع العلم ان الرحلات الاتية ليست ممتلئة بالركاب ورغم ذلك فقد اضافت رحلات جديدة على خطوطها لتأمين سفر الركاب .
واعتبر عبود ان اسعار تذاكر السفر تبدو معقولة لان الطلب كبير والعرض فقط للميدل ايست خصوصا بعد بدء اجلاء الرعايا الاجانب .
وشكر عبود الشركة الوطنية على ما تقوم به وابقاء المطار شغالا والحركة فيه تعتبر مقبولة ومن المؤسف ان موسم الصيف كان عاطلا على القطاع السياحي الذي تعرض لخسائر جسيمة.

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

من «أوري تسافون» إلى حركة «ناحالا».. مخططات الجماعات الاستيطانية تتسارع بعد سقوط الأسد

بمجرد توغل قوات الجيش الإسرائيلي في الأراضي السورية، لاسيما جبل الشيخ والمنطقة العازلة، وكامل منطقة الجولان المحتلة، سارع مستوطنون إسرائيليون إلى البحث عن مواقع تصلح لإقامة مستوطنات إسرائيلية جديدة بها.

وقال عاموس عزاريا، مؤسس جماعة «أوري تسافون» الاستيطانية، لوسائل إعلام محلية: «لقد دعونا الحكومة للاستيلاء على أكبر قدر ممكن من الأراضي السورية»، وكتب أحد أعضاء الجماعة «التي تأسست في وقت سابق من هذا العام لدعم الاستيطان الإسرائيلي بجنوب لبنان»: «يتعين علينا أن نغزو وندمر. بقدر الإمكان، وبأسرع ما يمكن»، وفي مجموعة واتساب أخرى للمستوطنين، شارك الأعضاء خرائط سوريا وحاولوا تحديد المناطق المحتملة للاستيطان.

تستمد مجموعة «أوري تسافون» اسمها من نص توراتي يدعو إلى «الاستيطان في الشمال»، وتزعم أن المساحة الحقيقية لشمال إسرائيل تمتد إلى الشمال حتى نهر الليطاني في لبنان، الذي وصلت إليه القوات الإسرائيلية وقت دخول اتفاق وقف إطلاق النار الأخير حيز التنفيذ، بعد أن شردت عشرات الآلاف من سكان القرى الجنوبية اللبنانية بالقوة في هذه العملية.

تؤكد تقارير عبرية أن حركة «أوري تسافون» الاستيطانية، التي كانت تنتظر الوقت المناسب على مدار العام الماضي للاستيلاء على الأراضي في جنوب لبنان، عبر مؤسسها «عاموس عزاريا» منذ أيام أثناء اتفاق وقف النار بين جيش الاحتلال والمقاومة في لبنان، عبر الحدود إلى لبنان برفقة ست عائلات لمعاينة عدة مواقع لإنشاء بؤر استيطانية بها، ووصلوا إلى منطقة مارون الراس، وهي على بعد 2 كيلومتر من الحدود اللبنانية، وهناك زرعوا أشجار الأرز تخليداً لذكرى جندي إسرائيلي سقط في معركة لبنان قبل شهرين.

في شهر يونيو الماضي، نظمت الحركة الاستيطانية اجتماعًا سمي بـ«مؤتمر لبنان الأول»، وتحدث الأعضاء عن الاستيطان في سوريا. وقال «هاجي بن أرتزي»، صهر رئيس الوزراء الصهيوني بنيامين نتنياهو، وهو أحد أعضاء المجموعة: «إن حدود إسرائيل يجب أن تكون تلك التي وعدت بها إسرائيل الشعب اليهودي في العصور التوراتية. نحن لا نريد حتى مترًا واحدًا وراء نهر الفرات. نحن متواضعون. ما وعدنا به، يجب أن نحققه».

وعبرت حركة «ناحالا» بقيادة دانييلا فايس، التي تتبنى مخطط إعادة الاستيطان في غزة، عن نفس الأفكار «الاستيطان اليهودي هو الشيء الوحيد الذي من شأنه أن يحقق الاستقرار والأمن لإسرائيل، والردع لكل من يعادي إسرائيل في غزة، ولبنان، وكامل مرتفعات الجولان وجبل الشيخ بالكامل».

وحددت «ناحالا» بالفعل الأماكن التي تخطط لبناء مستوطنات يهودية جديدة عبر قطاع غزة، وتزعم أن أكثر من 700 أسرة تعهدت بالانتقال عندما تتاح الفرصة. وقد ذهبت دانييلا فايس بنفسها بالفعل إلى غزة برفقة حراسة عسكرية لاستكشاف المواقع المحتملة لإقامة المستوطنات هناك.

اقرأ أيضاًمندوبة أمريكا في مجلس الأمن: الاستيطان الإسرائيلي بالضفة الغربية غير متفق مع القانون الدولي وحل الدولتين

الاتحاد الأوروبي يؤكد معارضته القوية لسياسة الاستيطان الإسرائيلية

أمريكا تجدد معارضتها للتوسع الاستيطاني الإسرائيلي بالضفة الغربية

مقالات مشابهة

  • شركة طيران تُعلن عن أخبار سارة لمسافريها: الموعد 1 يناير 2025
  • خرق جديد.. طيران مسيّر إسرائيلي في سماء بيروت والضاحية
  • كارثية للصقيع في اليمن.. ما تأثيراته على السكان والزراعة؟
  • الصقيع يجتاح اليمن: معاناة السكان وخسائر زراعية كارثية!
  • 12 من يناير موعد لتسيير أولى رحلات شركة “إيتا” من روما إلى طرابلس
  • حركة اتصالات رئاسية كثيفة وسط مساعٍ لحصر المرشحين
  • شركة طيران أمريكية تطرح وسيلة جديدة لتتبع الأمتعة المفقودة
  • من «أوري تسافون» إلى حركة «ناحالا».. مخططات الجماعات الاستيطانية تتسارع بعد سقوط الأسد
  • حركة امل احيت ذكرى شهيدين: عدنا للجنوب بسلاحي الساحة والعقل
  • عبود يطلق الزينة الميلادية في وسط بيروت بحضور شقير ودرويش والشماس