عــاجــل - العربية.. المستهدف بغارة الكولا نضال عبد الخالق المسؤول بالجبهة الشعبية الفلسطينية
تاريخ النشر: 30th, September 2024 GMT
وقع انفجار في جنوب غرب بيروت، حسب شهود عيان تحدثوا لوكالة رويترز، شوهد دخان يتصاعد من المنطقة وسُمعت أصوات سيارات إسعاف، استهدفت الضربة، التي يُعتقد أنها إسرائيلية، شقة قرب جسر الكولا، وهي أول هجوم خارج الضاحية الجنوبية وداخل حدود المدينة.
أفادت وسائل إعلام لبنانية ووكالة فرانس برس عن مقتل شخصين في الهجوم وفقًا لمصدر أمني، استهدفت طائرة مسيّرة إسرائيلية شقة تابعة للجماعة الإسلامية.
في سياق أوسع، أعلنت وزارة الصحة اللبنانية أن الغارات الإسرائيلية خلال الـ24 ساعة الماضية على مناطق مختلفة في لبنان أسفرت عن 105 قتلى و359 جريحًا.
أحمد موسى: جاسوس إيراني وراء اغتيال إسرائيل لحسن نصر الله (فيديو) عاجل.. انفجارات متتالية تهز عكا وحيفا شمال إسرائيليستمر تبادل إطلاق النار بين حزب الله وإسرائيل منذ بدء الحرب في غزة في 7 أكتوبر. كثفت إسرائيل هجماتها على حزب الله مؤخرًا، مدعية أن هدفها تأمين المناطق الشمالية. أعلن الجيش الإسرائيلي عن شن غارات على عدة أهداف لحزب الله داخل لبنان.
في الوقت نفسه، يدعو البيت الأبيض الطرفين لقبول وقف إطلاق نار مؤقت لمدة 21 يومًا، وهو اقتراح رفضه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.
عاجل - السر الأكبر.. لماذا لا يفتح حزب الله النار الكاملة على إسرائيل رغم الهجمات؟ "فايننشال تايمز": إسرائيل كانت تعتزم مهاجمة نصر الله في أكتوبر 2023 من هو نضال عبد الخالق المستهدف من إسرائيلنضال عبد الخالق هو قيادي بارز في الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، ويعتبر واحدًا من الشخصيات البارزة في النضال الفلسطيني ضد الاحتلال الإسرائيلي، يتمتع بخلفية نضالية قوية، حيث شارك في العديد من الأنشطة السياسية والمقاومية التي تهدف إلى دعم القضية الفلسطينية.
تاريخ عبد الخالق مليء بالجهود المبذولة من أجل حقوق الفلسطينيين، مما جعله شخصية محورية في الحركة الوطنية الفلسطينية، وقد ارتبط اسمه بالعديد من الفعاليات والنضالات التي تسعى إلى تحقيق العدالة والحرية للشعب الفلسطيني.
مؤخرًا، تعرض نضال عبد الخالق لاستهداف من قبل القوات الإسرائيلية في غارة على شقة سكنية في بيروت، مما أثار اهتمام وسائل الإعلام وقلق المجتمع الفلسطيني، يُعتبر هذا الاستهداف جزءًا من سياسة إسرائيلية تستهدف القيادات الفلسطينية، مما يعكس المخاطر التي تواجهها هذه الشخصيات في سياق الصراع المستمر.
بفضل شجاعته وصموده، يظل نضال عبد الخالق رمزًا من رموز النضال الفلسطيني، ويعكس التحديات التي يواجهها الشعب الفلسطيني في سعيه نحو الحرية والاستقلال.
عاجل|أنباء عن اغتيال مسؤول بالجماعة الإسلامية ببيروت بـ الغارة الإسرائيلية على منطقة الكولا عاجل - بيان جديد من "حزب الله".. ماذا يحدث الآن؟ التطورات الأخيرة حول نضال عبد الخالقاستهدفت الغارة الإسرائيلية نضال عبد الخالق في شقة سكنية ببيروت.نضال عبد الخالق هو قيادي بالجبهة الشعبية.يعتبر عبد الخالق أحد الشخصيات البارزة في القضية الفلسطينية.هناك اهتمام متزايد من وسائل الإعلام اللبنانية بتفاصيل العملية.نضال عبد الخالق مرتبط بتاريخ من النضال ضد الاحتلال الإسرائيلي.يُسلط الضوء على الصمود والشجاعة التي يتمتع بها عبد الخالق في مسيرته.تزايد المخاوف من تصاعد العمليات الإسرائيلية ضد القيادات الفلسطينية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: المستهدف اسرائيل غارة اسرائيلية غارة إسرائيلية ببيروت إسرائيل وحماس إسرائيل وإيران اسرائيل وحزب الله حزب الله
إقرأ أيضاً:
عاجل | مصطفى بكري يوجه طلب إحاطة لوزير الخارجية حول مخالفة حكومة إسرائيل لإتفاقية السلام الموقعة مع مصر
قدم النائب مصطفي بكري عضوٍ مجلس النواب طلب إحاطه موجه إلي الدكتور بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة، بشأن مخالفة الحكومة الإسرائيلية لاتفاقية السلام الموقعة بين مصر وإسرائيل.
وقال بكري، إن الحكومة الإسرائيلية الحالية برئاسة بنيامين نتنياهو وتحديدًا منذ أحداث عملية «طوفان الأقصى» في 7 من أكتوبر 2023، دأبت على مخالفة العديد من بنود اتفاقية السلام الموقعة بين حكومتي مصر وإسرائيل في 26 من مارس 1979م.
وأضاف النائب، أن المخالفات جاءت كالتالي، أولا: مخالفة الحكومة الإسرائيلية لديباجة الاتفاقية والتي تنص على: «أن حكومتي جمهورية مصر العربية ودولة إسرائيل امتناعا منهما بالضرورة الماسة لإقامة سلام عادل وشامل ودائم في الشرق الأوسط وفقًا لقراري مجلس الأمن 338، 242، حيث تؤكدان من جديد التزامهما بإطار السلام في الشرق الأوسط المتفق عليه في كامب ديفيد المؤرخ في 17 من سبتمبر 1978»، ومن الاحظ أن الإطار المشار إليه قصد به أن يكون أساسًا للسلام ليس بين مصر وإسرائيل فحسب، بل أيضًا بين إسرائيل وأي من جيرانها العرب كل فيما يخصه، ومن الممكن أن يكون على استعداد للتفاوض من أجل السلام معها على هذا الأساس ورغبة منهما في إنهاء حالة الحرب بينهما، وإقامة سلام تستطيع فيه كل دولة في المنطقة أن تعيش في أمن، واقتناعًا منهما بأن عقد معاهدة سلام بين مصر وإسرائيل يعتبر خطوة هامة في طريق السلام الشامل في المنطقة، والتوصل إلى تسوية للنزاع العربي-الإسرائيلي بكافة نواحيه.
وتابع بكري، أنه يتضح في ضوء ذلك أن إسرائيل خالفت ديباجة الاتفاق ورفضت الإنصياع لعملية السلام والحل القائم على أساس القرارين 338، 242، كما خالفت كافة المبادرات التي طرحت في هذا الإطار من الأطراف المعنية وتحديدًا الطرف الفلسطيني، ولجأت إلى استخدام القوة والسيطرة على الأراضي الفلسطينية عبر إقامة المستوطنات، واستولت على العديد من المناطق والمساكن في القدس الشرقية والتي ينص قرار مجلس الأمن 242 على أنها أراضي فلسطينية لا يجب احتلالها.
وقال النائب، إن مخالفة نص المادة الثانية من معاهدة السلام المصرية-الإسرائيلية على «إن الحدود الدائمة بين مصر وإسرائيل هي الحدود الدولية المعترف بها بين مصر وفلسطين تحت الانتداب، كما هو واضح بالخريطة في الملحق الثاني، وذلك دون المساس بما يتعلق بوضع قطاع غزة، ويقر الطرفان بأن هذه الحدود مصونة لا تمس. ويتعهد كل منهما باحترام سلامة أراضي الطرف الآخر بما في ذلك مياهه الإقليمية ومجاله الجوي».
وأشار إلى مخالفة إسرائيل لهذه المادة بإستيلائها على أجزاء عديدة من قطاع غزة وإعلان السيطرة الكاملة عليها واعتبارها جزء من «دولة إسرائيل» المحتلة.
وأضاف بكري، أن الحكومة الإسرائيلية لم تحترم التزامها بالبروتوكول الأمني الموقع في سبتمبر 2005، وهو ملحق من ملاحق اتفاقية السلام المصرية-الإسرائيلية، حيث قامت إسرائيل بإحتلال محور صلاح الدين « فيلادلفيا» بطول الحدود المصرية مع غزة (14 كيلو مترا)، وهو أمر يمثل مخالفة صريحة واعتداء على نصوص اتفاقية السلام وملحقها الأمني الموقع عام 2005، والذي يشترط موافقة الطرفين على أية ترتيبات أمنية جديدة في منطقة المحور.
وتابع النائب، أنه من الواضح مخالفة الحكومة الإسرائيلية للمادة الثالثة من اتفاقية السلام (فقرة 4) والتي تنص على «يتعهد الطرفان بالامتناع عن التهديد بإستخدام القوة أو استخدامها أحدهما ضد الآخر على نحو مباشر أو غير مباشر، وبحل كافة المنازعات التي تنشأ بينهما بالوسائل السلمية».
واستطرد، أن الحكومة الإسرائيلية قامت بتهديد حياة الآمنيين داخل الحدود المصرية، سواء من خلال حملاتها العسكرية ضد المناطق الفلسطينية المجاورة للحدود المصرية، وتحديدًا مدينة رفح «الفلسطينية»، أو من خلال إصابة عدد من الجنود المصريين بزعم أن ذلك حدث بطريق الخطأ، ومنها مقتل جندي مصري في الاشتباكات التي جرت عند معبر رفح في 27 من مايو 2024، بالإضافة إلى تعمد القوات الإسرائيلية إلى قصف برج المراقبة المصري في أكتوبر 2023م، بزعم أن عملية القصف جاءت بطريق الخطأ.
واختتم بكري قائلا، إن مخالفة كافة نصوص الإتفاقية، وذلك بسعي إسرائيل المتعمد لتهجير الفلسطينيين من أبناء قطاع غزة بإتجاه سيناء، ذلك أنه يعني اعتداء على سيادة الدولة المصرية وحدودها المعترف بها دوليًا وفقًا للإتفاقية، مما يعد عملًا من أعمال العدوان التي توجب على مصر تجميد الإتفاقية أو إلغائها.
وطالب النائب مصطفي بكري، مناقشة طلب الإحاطة في حضور السيد الدكتور بدر عبد العاطي وزير الخارجية للإجابة عن موقف مصر إزاء هذه الانتهاكات الصارخة، والتي توجب على الحكومة المصرية إتخاذ الإجراءات الفاعلة التي تحول دون مخالفة الحكومة الإسرائيلية لبنود معاهدة السلام المصرية-الإسرائيلية والموقعة بين الطرفين وبحضور ومشاركة الطرف الأمريكي في 26 من مارس 1979.
اقرأ أيضاً«ما خفي أعظم» يكشف أسرار طوفان الأقصى.. مشاهد حصرية للضيف والسنوار
طوفان الأقصى.. وحل الدولتين
ثاني أكبر عملية بعد طوفان الأقصى.. «القسام» تنجح في وقوع «سرية مشاة ميكانيكية» إسرائيلية