مقالات مشابهة الشركة المسئولة تكشف نبأ إقالة مختار مديوني مطار الجزائر عبر بيان رسمي

‏35 دقيقة مضت

موعد صرف حساب المواطن الدفعة 83 لشهر أكتوبر 2024.. كم يوم باقي لإيداع الدعم؟

‏40 دقيقة مضت

تغير المناخ.. خطوات للمقاومة بالزراعة والنظم الغذائية المرنة (مقال)

‏ساعة واحدة مضت

توضيح مهم من “الضمان الاجتماعي” بشأن آلية الاستفادة من مبادرة حليب الأطفال المخفض

‏ساعة واحدة مضت

فيفا يكشف عن الموعد المبدئي لإجراء قرعة كاس العالم للاندية 2025 والفرق المشاركة

‏ساعتين مضت

“رسمياً” الحكومة تُعلن إلغاء اشتراطات البناء 2021 وكيفية استخراج تراخيص المباني الجديدة

‏ساعتين مضت

على الرغم من صغره حجمه نسبيًا، وانخفاض إنتاجه مقارنة بكثير من الحقول الأخرى، يعدّ حقل أم الدلخ النفطي في دولة الإمارات إحدى الدعائم المهمة لمحفظة النفط الخام اليابانية في الدولة الخليجية.

وبحسب بياناته لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، فإن الحقل النفطي الواقع في المياه الضحلة لدولة الإمارات العربية المتحدة، هو جزء من الامتياز البحري الذي حصلت عليه شركة جودكو، التابعة لشركة الاستكشاف والتنقيب اليابانية “إنبكس”.

وكانت الشركة اليابانية قد بدأت أعمال الحفر والتنقيب عن النفط في الإمارات في ثمانينيات القرن الماضي، وتمكنت من التوصل إلى اكتشاف حقل أم الدلخ البحري وحقل سطح كذلك، واستغلالهما من خلال التطوير والإنتاج التجاري.

يشار إلى أن الشركة اليابانية كانت قد حصلت على تمديد الامتياز الخاص بها لحقل أم الدلخ في عام 2018، ولمدة 25 عامًا، من المقرر أن تنتهي في مارس/آذار من عام 2043، كما حصلت في الحقل على حصة إضافية قدرها 28%، لترتفع حصتها الإجمالية إلى 40%.

وللاطّلاع على الملف الخاص بحقول النفط والغاز العربية لدى منصة الطاقة المتخصصة، يمكنكم المتابعة عبر الضغط (هنا)؛ إذ يتضمّن معلومات وبيانات حصرية تغطي قطاعات الاستكشاف والإنتاج والاحتياطيات.

معلومات عن حقل أم الدلخ

يعدّ حقل أم الدلخ حقلًا تقليديًا لإنتاج النفط الخام، ويقع على السواحل القريبة لدولة الإمارات، وتملكه وتديره شركة أدنوك الحرية، وهو يقع في المياه الضحلة على عمق يبلغ نحو 69 قدمًا.

واكتُشِف الحقل النفطي البحري للمرة الأولى في عام 1969، إلّا أن عمليات تطويره واستغلاله لم تبدأ إلّا على يد شركة “إنبكس” اليابانية، وذراعها “جودكو” داخل الإمارات، في عام 1985، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة.

حقل أم الدلخ – الصورة من مجلة “ميد”

ويقع حقل أم الدلخ البحري على بعد 20 كيلومترًا شمال غرب مدينة أبو ظبي، على بعد بضعة كيلومترات شرق حقل أم اللولو، ونحو 50 كيلومترًا جنوب شرق زاكوم، وتتشارك فيه كل من أدنوك وإنبكس اليابانية، بينما تشغّله شركة أدنوك البحرية.

وتعوّل شركة أدنوك على حقل أم الدلخ لتلبية جزء من إستراتيجيتها الهادفة إلى إنتاج 5 ملايين برميل من النفط الخام بحلول عام 2027، إذ لجأت إلى تطويره، بموجب عقد منحته إلى شركة الإنشاءات البترولية الوطنية “إن بي سي سي”، ومقرّها الإمارات.

وبموجب العقد، بدأت الشركة بناء منشآت جديدة لزيادة الإنتاج من حقل أم الدلخ النفطي البحري بمقدار 5 آلاف برميل يوميًا، وهو المشروع الذي كانت أدنوك قد طرحته في منتصف عام 2020، وفق ما نشرته “آرغوس ميديا”.

وضمن جهود تطوير الحقل النفطي البحري، أعلن بنك اليابان للتعاون الدولي، الحكومي، خلال 2021، إقراض شركة إنبكس 650 مليون دولار لدعم مشروعاته الميدانية البرّية والبحريّة في إمارة أبوظبي، بما في ذلك 300 مليون دولار لتطوير حقل أم الدلخ وحقل سطح.

احتياطيات حقل أم الدلخ

تشير التقديرات غير الرسمية إلى أن احتياطيات حقل أم الدلخ من النفط الخام تبلغ نحو 102.4 مليون برميل، وذلك حتى نهاية العام الماضي 2023، وفق “غلوبال إنرجي مونيتور” (Global Energy Monitor).

ومن المقرر أن يبلغ إنتاج الحقل النفطي، بحلول العام المقبل 2025، نحو 25 ألف برميل من النفط الخام يوميًا، بينما بلغ حجم إنتاجه بحلول نهاية عام 2022 نحو 20 ألف برميل يوميًا، وهو الإنتاج الذي تقرَّر أن يستمر لمدة 3 سنوات.

يشار إلى أن الحقل دخل مرحلة الإنتاج في أواخر ثمانينيات القرن الماضي، وفي عام 2016، كان حجم إنتاجه يبلغ نحو 15 ألف برميل، بعد إتمام عمليات تطوير سابقة في الحقل، وفق تقرير نشرته مؤسسة “وود ماكنزي” الاستشارية لأبحاث الطاقة.

يشار إلى أن الحقل النفطي البحري التقليدي كان قد استعاد خلال العام نفسه نحو 72.71% من إجمالي احتياطياته القابلة للاستخراج، في حين بلغ إنتاجه ذروته في عام 2005، ومن المتوقع أن يستمر الإنتاج حتى يصل إلى حدّه الاقتصادي في عام 2057.

تأسيس شركة تطوير حقل أم الدلخ

في عام 1978، أصدرت إمارة أبوظبي القرار رقم 15 لسنة 1978، الخاص بتأسيس شركة تطوير حقل أم الدلخ ، إذ تأسست الشركة بموجب أحكام القوانين الخاصة بقطاع النفط في دولة الإمارات، وهي خاضعة لجميع التشريعات المعمول بها في الإمارة.

وبموجب القانون، الذي اطّلعت منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن) على تفاصيله، تكون للشركة الشخصية الاعتبارية المستقلة، بالإضافة إلى منحها حق التمتع بالأهلية الكاملة لتحقيق أغراضها، وفق ما نشرته بوابة قوانين الشرق الإماراتية.

وتأسست شركة تطوير حقل أم الدلخ لتكون شركة مساهمة، عرضها هو تسيير وتنفيذ العمليات المنصوص عليها في الاتفاقيات المبرمة، أو التي ستُوَقَّع بين شركة أدنوك وشركة تطوير النفط اليابانية المحدودة “جودكو” بشأن التنقيب عن المواد النفطية وتطويرها وإنتاجها بالحقل أو أيّ حقل آخر تتفقان عليه.

كما منح القانون الشركة -في سبيل تحقيق أغراضها- حق مباشرة كل العمليات والتصرفات التي يقتضيها حُسن قيام الشركة بأعمالها، داخل إمارة أبوظبي، أو خارجها، ولكن ليس لها أيّ حقوق ملكية على الأصول والمرافق والمنشآت النفطية التي تتضمنها الاتفاقيات.

ولضمان حقوق الدولة كاملة، تقرر في نص القانون أن تكون مدة الشركة 10 سنوات، تبدأ من تاريخ تأسيسها، على أن تكون قابلة للتجديد بقرار من المساهمين، ما لم يُقرَّر حلّها قبل حلول موعد انتهائها.

موضوعات متعلقة..

اقرأ أيضًا..

إشترك في النشرة البريدية ليصلك أهم أخبار الطاقة.
Source link ذات صلة

المصدر: الميدان اليمني

كلمات دلالية: الحقل النفطی النفط الخام شرکة أدنوک شرکة تطویر إلى أن فی عام

إقرأ أيضاً:

الولايات المتحدة تعقد صفقة مع الشركة المصنعة للطائرة التي رصدت السنوار

حصلت شركة "أكستند" الإسرائيلية بعقد مع وزارة الدفاع الأمريكية لتوريد طائرات مسيرة من نوع "FPV" التي تعتمد على الذكاء الاصطناعي للضربات الدقيقة، وهي الطائرة ذاتها هي التي استخدمت لتصوير رئيس المكتب السياسي لحركة حماس يحيى السنوار، أثناء الاشتباك معه واستشهاده.

وتبلغ قيمة الصفقة 8.8 مليون دولار، بينما تقوم الشركة حاليا بإنتاج 100 طائرة مسيرة أسبوعيا لجيش الاحتلال الإسرائيلي.

وجاء في تقرير لصحيفة "معاريف" أن "الطائرة هي أول نظام يتم الموافقة عليه من قبل الولايات المتحدة في فئة الطائرات المسيرة المسلحة التي تعمل داخل وخارج المباني، باستخدام الذكاء الاصطناعي لتنفيذ ضربات دقيقة".


وقالت الصحيفة إنه "سيتم إنتاج النظام في الولايات المتحدة ومن المتوقع أن تبدأ الإمدادات في الربع الأول من عام 2025".

وأوضحت أن "الطائرات المسيرة موجودة بالفعل في الاستخدام العملياتي في الجيش الإسرائيلي، حيث تُستخدم لمسح الأنفاق والمباني قبل دخول القوات".

مقطع فيديو نشرته قوات الاحتلال يوثق اللحظات الأخيرة في حياة الشهيد #يحيى_السنوار .. كان يحاول إسقاط مسيرة إسرائيلية وهو جريح قبل أن يُفارق الحياة.. شاهد الفيديو على #عربي21 pic.twitter.com/nC0N3ncEYv — عربي21 (@Arabi21News) October 17, 2024
 وفقاً للشركة، سجلت التكنولوجيا أكثر من 5000 اعتراض ناجح للطائرات المعادية في الدفاع عن حدود الأراضي المحتلة، وأنها تطور حاليا طائرة مسيرة لاعتراض الطائرات بدون طيار الإيرانية من طراز "شاهد".


وبعد استشهاد السنوار في تشرين الثاني/ أكتوبر الماضي، نشرت سلطات الاحتلال مقطع فيديو التقطته طائرة مسيّرة صغيرة يظهر يحيى السنوار وهو مصاب وسط أنقاض مبنى في جنوب غزة، فيما كان يجلس على كرسي مغطى بالغبار مع إصابة بالغة في يده اليمنى.

وبينما كانت المسيّرة تحلق قربه، أظهر الفيديو السنوار وهو يرميها بعصا من أجل إسقاطها.
وقال المتحدث باسم الجيش الأميرال دانيال هاغاري إن القوات "كانت تظن في هذه المرحلة أن السنوار كان مجرد أحد مقاتلي حماس، لكنها دخلت ووجدته حاملا سلاحا ومرتديا سترة واقية".

مقالات مشابهة

  • الشركة العامة للسيارات تحتفل بمرور 50 عاما من الشراكة مع "ميتسوبيشي"
  • مؤسسة النفط تنفي دخولها في تسوية دين مع شركة ليتاسكو السويسرية دون موافقة ديوان المحاسبة
  • ليبيا.. إنتاج شركة سرت من النفط يصل إلى أعلى مستوى منذ 2007
  • مؤسسة النفط: شركة «أكاكوس» تحقق أعلى إنتاج لها منذ العام 2007
  • منظمة غرينبيس النرويجية ترفع دعوى ضد شركة تمول الاستيطان بالضفة
  • الولايات المتحدة تعقد صفقة مع الشركة المصنعة للطائرة التي رصدت السنوار
  • سوني أكبر مساهم في الشركة الأم لـ FromSoftware
  • إنتاج النفط في شركة سرت يتجاوز 103 آلاف برميل يومياً للمرة الأولى منذ 2007
  • حصاد 2024.. التزام إماراتي بتعزيز التضامن والعمل الإنساني الدولي
  • بيع سيارات شيري بالتقسيط .. الشركة تُحذّر