الأنبا مرقس يترأس قداس اليوم السادس من تساعية تريزا
تاريخ النشر: 30th, September 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ترأس مساء يوم الأحد، الأنبا مرقس وليم، مطران إيبارشية القوصية للأقباط الكاثوليك، قداس اليوم السادس من تساعية القديسة تريزا، وذلك بكنيستها، بشبرا.
شارك في الصلاة الأب أنطونيوس إسكندر، المفوض العام للرهبنة الكرملية بمصر، والأب كيرلس مقار الكرملي، مسؤول الأنشطة الخدمية بالكنيسة.
شارك أيضًا الأب يوحنا مرقس الكرملي، والأب بطرس صبره الكرملي، حيث ألقى المطران عظة الذبيحة الإلهية بعنوان "القديسة تريزا والقربان المقدس".
وفي ختام الذبيحة الإلهية، أهدى المفوض العام للرهبنة الكرملية بمصر هدية تذكارية، إلى الأنبا مرقس، تحتوي على أيقونة القديسة تريزا الطفل يسوع
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أقباط أقباط الإرثوذكس
إقرأ أيضاً:
المرأة العربية تُشارك في طاولة مستديرة عقدتها منظمة العالم الإسلامي
شاركت منظمة المرأة العربية في الطاولة المستديرة "المساواة بين الجنسين وتعزيز المرونة في مواجهة تحديات التغير المناخي" التي عقدتها منظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة (الإيسيكو ICESCO) صباح اليوم الجمعة الموافق 15 نوفمبر 2024 في إطار قمة المناخ (29 COP) بمدينة باكو، بأذربيجان.
أدارت أعمال الطاولة الدكتورة سالي مبروك من منظمة الإيسيسكو وشارك فيها كل من الدكتورة فاديا كيوان المديرة العامة للمنظمة، والدكتور معز دريد مدير المكتب الإقليمي لهيئة الأمم المتحدة للمرأة، وكل من بهار مرادوفا رئيسة لجنة الدولة لشؤون الأسرة والمرأة والطفل في أذربيجان، والمهندسة مها علي الأمينة العامة للجنة الوطنية الأردنية لشؤون المرأة وعضوة المجلس التنفيذي للمنظمة، ومن نيجيريا.
أمينة بيبي حرونة مديرة اللجنة الوطنية للتخطيط، ومن تركيا الدكتورة ديدم دومان رئيسة قسم العلوم السياسية والإدارة العامة في جامعة ديمقراطية إزمير.
تناول المشاركون مختلف جوانب العلاقة بين السعي للمساواة بين الجنسين وتحديات التغيير المناخي وكيف أن تأثيرات التغييرات المناخية تكون أصعب على السكان أثناء الحروب والنزاعات المسلحة. وركز البعض على وقائع بالأرقام حول أوضاع النساء والفتيات في غزة وفي لبنان. وكانت دعوة متعددة لإيلاء هذا الموضوع عناية خاصة من أصحاب القرار..
كما تم التركيز على أهمية اعتماد مقاربة شاملة والسعي لإدماج النساء والفتيات والوقوف على أهمية دورهن في مراحل المفاوضات لصنع السلام وإعادة البناء بعد الحروب.
كانت المشاركة افتراضية ومع ذلك كان الحضور كثيفًا والاهتمام واضحًا وقد علا التصفيق تقديرًا لكل المساهمات.