بوابة الوفد:
2024-11-17@17:51:50 GMT

مصطفى بكري يكشف عن مخطط جديد في المنطقة (فيديو)

تاريخ النشر: 30th, September 2024 GMT

قال الإعلامي مصطفى بكري، عضو مجلس النواب، إن هناك مخططًا جديدًا في المنطقة، وحرب لا تبقي ولا تذر في الساحة اللبنانية.

مدحت العدل يدعو الفنانين لإقامة حفل ضخم في الأوبرا لصالح لبنان (فيديو) نقيب الممثلين: لن نتخلى عن لبنان وسننظم وقفة دعم قريبًا التوازن لا يعني الحياد


وأضاف مصطفى بكري، خلال حواره مع الإعلامي نشأت الديهي، ببرنامج "بالورقة والقلم"، المذاع على قناة "ten"، مساء الأحد، أن الرئيس عبد الفتاح السيسي تحدث على أن السياسة المصرية متوازنة، وهذا التوازن لا يعني الحياد، بل يشمل السعي للحصول على حقوق الشعب الفلسطيني، بما يساهم في زيادة الاستقرار في المنطقة.

وأشار إلى أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يتحدث على عزمه على تغيير الواقع الاستراتيجي في الشرق الأوسط، ويتحدث المرشح  والرئيس السابق دونالد ترامب على أن دولة إسرائيل لديها مساحة صغيرة ، ومن الضروري أن تتوسع. 


وأضاف مصطفى بكري أن "نتنياهو" يتحدث على أن القدس هي العاصمة الأبدية لدولة الاحتلال، ودولة الاحتلال هي الوطن القومي لليهود، وليس للإسرائيلين، ويريد أن تتوسع دولة الاحتلال إلى الحدود التوراتية.

أعربت كامالا هاريس، نائبة الرئيس الأمريكي والمرشحة للرئاسة، عن دعمها لإسرائيل بعد اغتيال الأمين العام لـ "حزب الله" اللبناني حسن نصر الله، واصفة اياه بـ "الإرهابي"،  وفقا لما أوردته وكالة روسيا اليوم.
وقالت هاريس في بيان لها، نشره البيت الأبيض، امس السبت، إن "حسن نصر الله كان إرهابيا تلطخت يداه بدماء أمريكيين.

وفي غضون العقود كانت قيادته لـ "حزب الله" تزعزع استقرار الشرق الأوسط وأدت إلى مقتل العديد من الناس الأبرياء في لبنان وسوريا وإسرائيل وحول العالم".

وتابعت: "اليوم نالت ضحايا "حزب الله" قدرا من العدالة. ولدي التزام ثابت بأمن إسرائيل، وسأدعم دائما حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها ضد إيران والجماعات الإرهابية المدعومة من قبل إيران، مثل "حزب الله" و"حماس" والحوثيين".

وأضافت أنها والرئيس جو بايدن "لا يريدان رؤية تصعيد النزاع في الشرق الأوسط ليتحول إلى حرب أوسع في المنطقة".

وقالت: "كنا نعمل على حل دبلوماسي على امتداد الحدود الإسرائيلية – اللبنانية ليكون بإمكان الناس أن يعودوا إلى المنازل على جانبي الحدود.

وتبقى الدبلوماسية الطريق الأفضل للمضي قدما بحماية المدنيين وتحقيق استقرار مستمر في المنطقة".
 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: مصطفى بكري لبنان الشرق الأوسط حرب لبنان بوابة الوفد مصطفى بکری فی المنطقة حزب الله

إقرأ أيضاً:

ماذا تعني ولاية ترامب الثانية للشرق الأوسط؟

أكد راي تقيه، زميل أول في مجلس العلاقات الخارجية الأمريكي، أن الشرق الأوسط أصبح متقلباً بشكل متزايد بسبب استراتيجيات الرئيس جو بايدن الفاشلة، مشيراً إلى أن إحجام الرئيس الأمريكي عن فرض عقوبات على إيران سمح لطهران بمواصلة توسيع نفوذها الإقليمي، ودعم حلفائها ووكلائها الذين يزعزعون استقرار المنطقة.

إيران التحدي الأساسي لأمريكا في الشرق الأوسط

وأضاف تقية في مقاله بموقع مجلة "ناشيونال إنترست" الأمريكية، أن أخطاء بايدن السياسية جعلت المنطقة أكثر خطورة، ما يجعل إدارة ترامب القادمة تسعى إلى تبني استراتيجيات تقوم على تعزيز حلفاء الولايات المتحدة وإضعاف خصومها مثل إيران. تظل إيران القضية الأساسية

وعدّ تقيه إيران التحدي الأساسي لأمريكا في الشرق الأوسط، زاعماً أن النهج المتساهل لإدارة بايدن مكّنها من الحفاظ على الشبكات الموالية لها وتسليح وكلائها مثل حماس، التي هاجمت إسرائيل في أكتوبر (تشرين الأول) 2023.
ولفت الكاتب النظر إلى أن إيران ربما توقعت رداً إسرائيلياً انتقامياً لكنها اعتمدت على التدخل الدولي، بقيادة الولايات المتحدة، لكبح جماح إسرائيل. ومع ذلك، انحرف رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، عن السيناريو المتوقع من خلال تكثيف الإجراءات ضد الوكلاء التابعين لإيران في المنطقة.

What Does Donald Trump 2.0 Mean for the Middle East? https://t.co/tFX7n3JGNo

— Clifford D. May (@CliffordDMay) November 13, 2024

وأشار الكاتب إلى تراجع النفوذ الإيراني مؤخراً. فقد عانت حماس وحزب الله وغيرهما من الوكلاء من انتكاسات كبيرة، مما جعل إيران ضعيفة إقليمياً. ورغم محاولات إيران استهداف إسرائيل مباشرة بهجمات صاروخية، باءت هذه المحاولات بالفشل، مما يكشف عن نقاط ضعف إيرانية.
وتؤكد قدرة إسرائيل على اختراق الدفاعات الجوية الإيرانية تراجع قوة الردع للجمهورية الإسلامية، رغم المليارات التي أُنفقت على تكنولوجيا الصواريخ وأنظمة الدفاع الروسية.

"الضغط الأقصى" ورجّح تقيه أن تسعى إدارة ترامب الثانية إلى استعادة سياسة "الضغط الأقصى" ضد إيران، فمن خلال إعادة فرض العقوبات القاسية، يمكن لفريق ترامب حرمان إيران من الموارد لتمويل وكلائها في الشرق الأوسط وتطوير برامجها النووية في الداخل، مما قد يقلل من نفوذ إيران في جميع أنحاء المنطقة.

تعزيز التحالفات 

وأوضح الكاتب أن أحد المكونات الأساسية لاستراتيجية ترامب المحتملة هو تعزيز التحالفات دون الالتزام بقوات أمريكية كبيرة في المنطقة.

وقال إن الرؤية الأمريكية تتجه بأولوياتها إلى موضع آخر بعيد عن الشرق الأوسط. ويدافع تقيه عن تزويد إسرائيل بالموارد للدفاع عن نفسها، فضلاً عن دعم المملكة العربية السعودية سياسياً وعسكرياً. ويزعم أن تعزيز هذه الشراكات سيكون أسهل إذا تم النظر إلى إيران على أنها ضعيفة أو في موقف دفاعي.

Donald Trump's return as US president is broadly welcome among Gulf Arab states, notably for his personal ties and support for fossil fuels. But the region has changed since his first term, with the Gaza War encouraging Gulf countries ... Read morehttps://t.co/hCQFo1X7mA

— Energy Intelligence (@energyintel) November 16, 2024 المسألة النووية وحسابات إيران

يلاحظ تقيه وجود تقدم في طموحات إيران نحو امتلاك سلاح نووي، حيث تقوم طهران بتجميع اليورانيوم المخصب وأجهزة الطرد المركزي المتطورة. ومع ذلك، قد يتردد المرشد الأعلى علي خامنئي في تطوير الأسلحة النووية بسبب مخاطر المعلومات الاستخباراتية المسربة والدفاعات الجوية المخترقة.

ويعتقد تقيه أن عدم القدرة على التنبؤ بتصرفات ترامب، إلى جانب استعداده التاريخي لاستخدام القوة، كما حدث في اغتيال الجنرال الإيراني قاسم سليماني، قد يردع خامنئي عن المضي قدماً في البرنامج النووي. إن السجل الراسخ لترامب وتصميمه على فرض العقوبات قد يجعلان طهران حذرة، مع العلم أن الخطوط الحمراء سوف يتم فرضها.

التأثير الفريد لترامب  ويختتم تقيه بتسليط الضوء على إنجازات ترامب السابقة ونهجه في اتخاذ خطوات غير متوقعة لمنافسيه كأصول للسياسة الإقليمية. لقد أثبت فرض ترامب للعقوبات الشديدة وتفويضه بقتل سليماني استعداده لمواجهة إيران على الرغم من المعارضة الأوروبية. ويزعم تقيه أن الموقف الأمريكي القوي، إلى جانب الخطوط الحمراء الواضحة، قد يكون ضرورياً لمنع التصعيد النووي في الشرق الأوسط، الذي أصبح بالفعل أكثر اضطراباً بسبب الصراعات الأخيرة والتحالفات المتغيرة. وتمسك إدارة ترامب بحلفائها وتاريخها من العمل الحاسم قد يقدمان المسار الوحيد القابل للتطبيق لردع المزيد من زعزعة الاستقرار الإقليمي، وخاصة فيما يتصل بالتطلعات النووية الإيرانية.

مقالات مشابهة

  • ترشيحات ترامب.. ما بين ديناميات الشرق الأوسط ومآلات إسرائيل
  • مونيكا وليم تكتب: ترشيحات ترامب.. ما بين ديناميات الشرق الأوسط ومآلات إسرائيل
  • على الفاتح يكتب: هكذا نتجاوز قفزات ترامب..!
  • تحليق مقاتلتين أمريكيتين متطورتين فوق الشرق الأوسط (شاهد)
  • ماذا تعني ولاية ترامب الثانية للشرق الأوسط؟
  •  «الاتحادي الديمقراطي»: الشائعات مخطط إخواني وعالمي قديم ضد الدولة
  • «إكسترا نيوز» تبرز ملف «الوطن» حول هدف إسرائيل في السيطرة على الشرق الأوسط
  • يريد الزواج لكن..... لاريجاني يتهكم على مخطط نتنياهو بتغيير الشرق الأوسط (شاهد)
  • بعد سعي إسرائيل لضم الضفة الغربية.. مصطفى بكري: مخطط التهجير لن يقف عند حدود غزة
  • إسرائيل تسعى لضم الضفة الغربية للسيادة الإسرائيلية.. مصطفى بكري يكشف الحقيقة الكاملة