بوابة الوفد:
2025-04-02@04:49:01 GMT

كيفية إخفاء دردشات WhatsApp على أندرويد دون الأرشفة

تاريخ النشر: 30th, September 2024 GMT

WhatsApp هي واحدة من أكثر تطبيقات المراسلة الفورية التي تستخدمها مليارات الأشخاص في جميع أنحاء العالم. لكن في بعض الأحيان قد ترغب في الحفاظ على بعض المحادثات الخاصة دون حذفها. على الرغم من أن ميزة الأرشيف هي خيار واحد ، إلا أن هناك طرقًا أخرى لإخفاء الدردشات بشكل أكثر تسممًا. سنخبرك هنا بكيفية إخفاء محادثات WhatsApp دون الاعتماد على وظيفة الأرشيف القياسية.

إليك دليل خطوة بخطوة لإخفاء الدردشات على WhatsApp
افتح WhatsApp على هاتف Android الذكي الخاص بك
حدد الدردشة أو الدردشات التي ترغب في إخفائها
اضغط على أيقونة DOT الثلاثة في الزاوية اليمنى العليا من شاشتك
هنا ، اضغط على دردشة القفل
سترى منبثقة على شاشتك تقرأ "حافظ على هذه الدردشة مغلقة ومخفية"
اضغط على متابعة قفل الدردشات المحددة
وبهذه الطريقة ، يمكنك حظر الدردشات التي لا يمكن فتحها إلا عبر القياسات الحيوية لهاتفك - وجه أو بصمة. لاحظ أنه عندما يتم قفل الدردشات ، يتم إخفاء محتوى الإخطار والاتصال. سيظهر الإخطار باسم WhatsApp: رسالة جديدة.

في حال كنت ترغب في جعل هذه الدردشات علنية ، انتقل إلى مجلد الدردشات المقفلة. حدد الدردشة التي ترغب في إلغاء الحظر. اضغط على أيقونة DOT الثلاثة ثم اضغط على "Unlock Chat".

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: اضغط على ترغب فی

إقرأ أيضاً:

تصعيد نووي محتمل.. تهديدات ترامب تدفع إيران نحو السلاح النووي.. لاريجاني: إيران لا ترغب في سلوك هذا المسار

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

حذر علي لاريجاني، المفاوض النووي المخضرم والمستشار البارز للمرشد الأعلى الإيراني، من تهديدات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشن هجوم على إيران، مشيرًا إلى أنها قد تدفع طهران إلى السعي لامتلاك أسلحة نووية لضمان دفاعها عن نفسها.

وفي تصريحات بثها التلفزيون الإيراني الرسمي، قدم “لاريجاني” واحدة من أوضح الإشارات حتى الآن من مسؤول سياسي رفيع المستوى تفيد بأن طهران قد تسعى لامتلاك قنبلة نووية في حال تعرضها لضغوط شديدة.

وقال “لاريجاني” في حديثه لقناة “IRIB”: "إذا ارتكبتم خطأً في القضية النووية، فستجبرون إيران على التحرك نحو امتلاك أسلحة نووية؛ لأنها ستضطر للدفاع عن نفسها".

وأضاف: "إيران لا ترغب في سلوك هذا المسار، ولكن عندما تمارسون الضغط عليها، فإن ذلك يمنحها مبررًا ثانويًا ولا يترك لها أي خيار آخر. الشعب نفسه سيدفع باتجاهه، بحجة أن ذلك ضروري لأمن البلاد".

تصاعد الخطاب الإيراني حول امتلاك قنبلة نووية

ويعد لاريجاني شخصية بارزة في السياسة الإيرانية، حيث شغل مناصب مثل رئيس البرلمان، ورئيس المجلس الأعلى للأمن القومي، وكبير المفاوضين النوويين، ورئيس هيئة الإذاعة والتلفزيون. وتعكس تصريحاته، إلى حد بعيد، توجهات المؤسسة الحاكمة في إيران، لا سيما المرشد الأعلى علي خامنئي.

وفي المقابل، قالت مديرة الاستخبارات الوطنية الأمريكية تولسي غابارد الأسبوع الماضي إن واشنطن لا تعتقد أن إيران تبني أسلحة نووية حاليًا، لكنها أشارت إلى أن المحظور التقليدي في إيران على مناقشة مسألة الأسلحة النووية علنًا بات يتآكل تدريجيًا.

وأوضحت “غابارد” أن تزايد الخطاب الداعي إلى امتلاك قنبلة نووية في طهران يعزز موقف مؤيدي هذا التوجه داخل دوائر صنع القرار الإيرانية.

إسرائيل تسعى لجر واشنطن إلى صراع مباشر مع إيران

وفي تصريحاته، اتهم “لاريجاني” إسرائيل بمحاولة تصعيد الوضع في المنطقة ودفع الولايات المتحدة إلى مواجهة عسكرية مع طهران.

وقال: "إسرائيل وحدها غير قادرة على مواجهة إيران، وقد تصرفت دائمًا كأداة للولايات المتحدة في المنطقة"، مضيفًا أن "هذا النظام يسعى إلى جر واشنطن إلى صراع مباشر مع إيران عبر تضخيم الموقف الأمني".

توتر متصاعد بين واشنطن وطهران

ويأتي هذا التصعيد الكلامي في وقت تشهد فيه العلاقات الأمريكية-الإيرانية توترًا متزايدًا؛ حيث هدد الرئيس دونالد ترامب مؤخرًا بشن ضربات جوية على إيران في حال فشلها في التوصل إلى اتفاق نووي جديد.

غير أن طهران رفضت الدخول في مفاوضات مباشرة تحت التهديدات الأمريكية، وحذر قائد عسكري إيراني بارز يوم الاثنين من أن إيران قد تستهدف القواعد الأمريكية في المنطقة إذا تعرضت لهجوم عسكري.

إيران بين الضغوط النووية والردع العسكري

رغم تأكيد طهران مرارًا أنها لا تسعى إلى امتلاك أسلحة نووية، وإصدار المرشد الأعلى علي خامنئي فتوى تحرم ذلك، إلا أن تقريرًا صادرًا عن الوكالة الدولية للطاقة الذرية أشار إلى أن إيران تمتلك مخزونًا من اليورانيوم المخصب يفوق ما لدى أي دولة لا تمتلك قنبلة نووية.

وفي تطور إستراتيجي لافت، كشف متحدث باسم الجيش الأمريكي لمحطة إيران إنترناشيونال الأسبوع الماضي أن واشنطن نشرت قاذفات بعيدة المدى في قاعدة جوية إستراتيجية بالمحيط الهندي، وهو إجراء سبق شن عمليات قصف كبرى في كل من أفغانستان عام 2001 والعراق عام 2003؛ ما يعزز احتمالات التصعيد العسكري في المنطقة.

مقالات مشابهة

  • اللجنة العليا لموسوعة تاريخ الإمارات تعقد اجتماعها بمقر الأرشيف والمكتبة الوطنية
  • واتساب يتيح للمستخدمين إضافة الموسيقى إلى الحالة
  • ماسك يتهم معهد السلام الأمريكي بحذف بيانات مالية لإخفاء جرائمه
  • تصعيد نووي محتمل.. تهديدات ترامب تدفع إيران نحو السلاح النووي.. لاريجاني: إيران لا ترغب في سلوك هذا المسار
  • حدث في 8 ساعات| حشود مليونية لمساندة فلسطين.. وبيان من الأوقاف حول المخالفات في ساحات صلاة العيد
  • خبير عسكري: إسرائيل ترغب بإعادة تشكيل خارطة غزة ولن تسمح بقتال المسافات الصفرية
  • بنك مصر يتصدر قائمة الإعلانات الأكثر تفاعلًا في رمضان 2025
  • تمويل الإرهاب في الظل.. كيف يستخدم "داعش" غرب إفريقيا العملات المشفرة لإخفاء أمواله
  • دراسة: معاقبة الذكاء الاصطناعي لا تمنعه من الكذب والغش وتجعله يبحث عن حيل جديدة
  • مشروع قانون الإجراءات الجنائية الجديد يعزز حماية الشهود والمُبلغين