كيف تصدت تعز لتهريب الأدوية والمخدرات: إحصائيات ؟؟
تاريخ النشر: 29th, September 2024 GMT
يمانيون../
نجحت وحدة مكافحة التهريب في محافظة تعز خلال شهر صفر من العام الهجري 1445 في إحباط العديد من عمليات التهريب، مما يعكس جهودها المستمرة في تعزيز الأمن الاقتصادي.
كشفت إحصائية صادرة عن الوحدة، أنها قامت بتنفيذ 1124 دورية ومهمة مختلفة على مدار الشهر، مما أسفر عن ضبط كميات كبيرة من البضائع الممنوعة والمهربة، بما في ذلك الأدوية والمبيدات الزراعية التي انتهت صلاحيتها.
أظهرت الإحصائية أنه تم ضبط نحو 1287 باكت و45376 شريطاً و4 شدات، بالإضافة إلى 1029 علبة و1894 فيالة و24879 أمبولة و3315 حقنة من الأدوية المهربة والمنتهية الصلاحية، بالإضافة إلى 164 مغلفاً و146 علبة تحتوي على مستلزمات طبية غير مصرح بها.
وفيما يتعلق بالمبيدات الزراعية، تم ضبط 1134 علبة و3 كراتين و110 مغلف و125 حقنة، بالإضافة إلى 3 أكياس سماد و92 كيس بذور. كما قامت الوحدة بضبط 20360 كيساً من التبغ المحظور.
وبالإضافة إلى ذلك، تمكنت الوحدة من ضبط 121 وسيلة نقل تحمل مواد غذائية مهربة، و10 وسائل نقل تحمل بضائع مقاطعة، و27 وسيلة نقل تنقل أجهزة الكترونية مختلفة، و35 وسيلة تحمل سجائر مهربة. كما شملت العمليات ضبط 260 وسيلة نقل غير مرسمة.
وفي جانب مكافحة العملة المزيفة، تم ضبط مليون وثلاثمائة وستة عشر ألف ريال من العملة المزيفة فئة الألف ريال بترميز “د”، وثلاثة عشر مليوناً وسبعة وسبعين ألفاً ومائتين ريال من العملة غير القانونية التي طبعها العدوان للإضرار بالاقتصاد الوطني.
تستمر وحدة مكافحة التهريب في محافظة تعز في جهودها الحثيثة لحماية الاقتصاد المحلي وتعزيز السلامة العامة من خلال إحباط عمليات التهريب المختلفة.
المصدر: يمانيون
إقرأ أيضاً:
الجمارك الليبية والجزائرية تعززان التعاون لمكافحة التهريب وتسهيل التجارة
اختتمت اللجنة الجمركية المشتركة بين ليبيا والجزائر اجتماعاتها بتوقيع محضر تعاون جديد يعزز العلاقات الثنائية ويسهم في دعم التعاون الاقتصادي والأمني بين البلدين.
التوقيع على المحضر، الذي تم يوم الإثنين، جرى بحضور اللواء موسى علي محمد، المدير العام المكلف لمصلحة الجمارك الليبية، واللواء عبد الحفيظ بخوش، المدير العام للجمارك الجزائرية، إلى جانب وفود رسمية رفيعة المستوى من البلدين.
تضمن المحضر تعزيز الجهود المشتركة لمكافحة التهريب، وتسهيل الإجراءات الجمركية، وتبادل المعلومات والخبرات التقنية، بهدف تحسين بيئة الأعمال وتعزيز الاستقرار في المناطق الحدودية.
أكد الجانبان التزامهما بتنفيذ الاتفاقيات بما يخدم المصالح المشتركة، مشيرين إلى أهمية التعاون الجمركي كوسيلة لتعزيز العلاقات الاقتصادية وتحقيق التنمية المستدامة بين البلدين.
الوسومالجمارك الليبية