أبوظبي الرياضي لسيدات الكرة يعتمد برنامج استعداداته في ووهان الصينية
تاريخ النشر: 29th, September 2024 GMT
أعلن نادي أبوظبي الرياضي لسيدات الكرة اعتماد برنامج إعداد في مدينة ووهان الصينية يومي 1 و2 أكتوبر المقبل للمشاركة في المرحلة الثانية من دور المجموعات بدوري أبطال آسيا 2024 – 2025.
وأكد النادي أمس اختتام المرحلة الحالية من الاستعدادات في “جزيرة الحديريات”، بمشاركة 23 لاعبة.
وتغادر بعثة الفريق اليوم إلى الصين برئاسة ديما الإبراهيم مديرة الفريق، وتضم أيضاً المدير الفني سارة حسنين والطاقم الفني المعاون.
ويستضيف نادي جامعة ووهان جيانجهان الصيني، مباريات المجموعة الأولى في هذه المرحلة من 3 إلى 9 أكتوبر المقبل بمشاركة أندية أبوظبي الرياضي، وهيونداي أنجليس الكوري الجنوبي، وصباح الماليزي.
ويستهل فريق أبوظبي الرياضي مبارياته يوم 3 أكتوبر المقبل أمام فريق جامعة ووهان جيانجهان الصيني، ثم يواجه فريق هيونداي أنجليس الكوري الجنوبي يوم 6 أكتوبر، فيما يختتم هذه المرحلة بلقاء فريق صباح الماليزي يوم 9 أكتوبر.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
400 عنوان يقدمها «أبوظبي للغة العربية» في معرض الكويت للكتاب
الكويت (وام) يشارك مركز أبوظبي للغة العربية في الدورة ال47 من معرض الكويت الدولي للكتاب 2024، الذي ينظمه «المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب» الكويتي، في الفترة من 20 إلى 30 نوفمبر الجاري.ويقدم المركز في المعرض أكثر من 400 عنوان، منها 60 يعرضها للمرة الأولى، من كتب مشروع «كلمة»، الذي يهدف إلى إحياء حركة الترجمة في العالم العربي، ومبادرة «إصدارات»، التي تضم قائمة بالمؤلفات التي صدرت في الخمسين عاماً الماضية، ويجري تحديثها سنوياً وصولاً إلى اعتمادها مرجعية وطنية للبحوث المستقبلية والترجمات العالمية، إلى جانب إصدارات «سلسلة البصائر للبحوث والدراسات»، التي تُعنى بنشر الكتب الحاصلة على منح من «برنامج المنح البحثية»، الذي أطلقه المركز للارتقاء بالبحث العلمي في اللغة العربية، وحقولها المعرفية المختلفة. ويهدف المركز من مشاركته في المعرض إلى التواصل مع الناشرين والأدباء والكتّاب، والاطلاع على التجارب الثقافية والأدبية للجهات والمؤسسات العريقة الأخرى، وبحث فرص التعاون والتطور، ودعم حركة الثقافة بالشكل الأمثل، ونقل خبرات المركز والتعريف بتجربته الرائدة، وإصداراته، ومشاريعه، ومبادراته.
ويحرص المركز على المشاركة في معرض الكويت الدولي للكتاب في كل عام، نظراً لما يتمتع به من مكانة ثقافية مهمة، ودور رائد في المشهد الثقافي العربي، إلى جانب اغتنام الفرصة لتسليط الضوء على أهمية اللغة العربية، وتعزيز ثقافة القراءة بين الأجيال الجديدة، وتوفير منصة رائدة للتبادل الثقافي والحضاري، وبناء جسور التواصل القائمة على الفكر والمعرفة والإبداع.