مصروفات كلية تربية رياضية جامعة مدينة السادات وأوراق وشروط التقديم
تاريخ النشر: 29th, September 2024 GMT
تزامنا مع بداية العام الدراسي الجديد للجامعات، يزاداد اهتمام الطلاب الجدد إلى معرفة مصروفات كلية تربية رياضية جامعة مدينة السادات للحصول على إيصال دفع المصروفات الذي يقدم مع الأوراق المطلوبة، بالإضافة إلى معرفة والأوراق والشروط المطلوبة للتقديم.
مصروفات كلية تربية رياضية جامعة مدينة الساداتووفقا لما أعلنته الكلية، فإن مصروفات كلية تربية رياضية جامعة مدينة السادات بلغت هذا العام 1150 جنيها للعام الدراسي الأول، بينما بلغت مصاريف الكتب الدراسية نحو 900 جنيه ليكون الإجمالي 2050 جنيها، إذ يوجد إقبال من الطلاب البنين والبنات لدخول كلية التربية الرياضية لتوفير فرص عمل لهم بعد التخرج.
1- الحصول على الحد الأدنى للقبول في مكتب التنسيق.
2- تقبل من طلاب الشهادة الثانوية العامة للشعبتين العلمية والأدبية بنين وبنات.
3- اجتياز الكشف الطبي الذي تحدده الكلية.
4- دفع المصروفات الدراسية.
الأوراق المطلوبة للتقديم1- أصل استمارة النجاح في الثانوية العامة
2- شهادة الميلاد كمبيوتر
3- الموقف من التجنيد
4- عدد 6 صور شخصية
5- صورة بطاقة الرقم القومي
6- صورة بطاقة الترشيح
7- صورة وصل سداد المصروفات الدراسية
نتيجة تنسيق كلية تربية رياضية مدينة السادات الشعبة العلمية 226.5 درجة.
نتيجة تنسيق كلية تربية رياضية مدينة السادات الشعبة الأدبية 205.0 درجة
أقسام كلية التربية الرياضية1- قسم أصول التربية الرياضية.
2- المناهج وطرق التدريس وعلوم الحركة الرياضية.
3- نظريات وتطبيقات ألعاب القوي.
4- نظريات وتطبيقات الرياضات الجماعية ورياضة المضرب.
5- علوم الصحة الرياضية.
6- نظريات وتطبيقات الجمباز والتمرينات والعروض الرياضية.
7- قسم نظريات وتطبيقات المنازلات والرياضات المائية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المنوفية جامعة مدينة السادات كلية التربية الرياضية محافظة المنوفية
إقرأ أيضاً:
حزب السادات: العلاقات المصرية الإماراتية نموذج للتضامن العربي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد باسم لطفي، مساعد رئيس حزب السادات الديمقراطي، وأمين لجنة الاستثمار وريادة الأعمال بالحزب، على متانة العلاقات المصرية الإماراتية، مشيرًا إلى أنها تمثل نموذجًا فريدًا للتعاون العربي المشترك القائم على الاحترام المتبادل والمصالح الإستراتيجية المشتركة.
وأوضح لطفى، أن هذه العلاقة القوية تعكس الروابط التاريخية بين الشعبين الشقيقين، والتي تعززت على مدار العقود الماضية لتشمل مختلف المجالات السياسية والاقتصادية والعسكرية، مشيرا إلى أن القيادة الحكيمة للرئيس عبد الفتاح السيسي والشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس دولة الإمارات، لعبت دورًا محوريًا في ترسيخ هذه العلاقات، مشيرًا إلى التنسيق المستمر بين القاهرة وأبوظبي في القضايا الإقليمية والدولية.
وأضاف لطفى، أن الإمارات كانت دائمًا داعمًا رئيسيًا لمصر في مختلف المراحل، وهو ما ظهر جليًا في المواقف التاريخية التي أثبتت عمق الروابط الأخوية بين البلدين، كما أن مصر بدورها تؤكد على دعمها الدائم للإمارات في مختلف القضايا، انطلاقًا من وحدة المصير والرؤية المشتركة لمستقبل المنطقة.
وأشار لطفي، إلى أن التعاون الاقتصادي بين البلدين يشهد ازدهارًا غير مسبوق، حيث تعد الإمارات واحدة من أكبر المستثمرين في السوق المصري، وهو ما يعكس الثقة المتبادلة بين الجانبين، كما أن الشراكة الإستراتيجية بين البلدين تمثل نموذجًا ناجحًا للتكامل العربي في مواجهة التحديات الإقليمية والدولية.
واختتم لطفي، تصريحاته بالتأكيد على أن العلاقات المصرية الإماراتية ستظل نموذجًا يُحتذى به في التضامن العربي، بفضل الرؤية الحكيمة للرئيس السيسي والشيخ محمد بن زايد، وحرصهما المستمر على تعزيز التعاون في مختلف المجالات لخدمة مصالح الشعبين الشقيقين.