شاهد.. ميسي يفقد صوابه ويشتم حكما بالدوري الأميركي
تاريخ النشر: 29th, September 2024 GMT
وجّه ليونيل ميسي نجم إنتر ميامي الأميركي كلمات نابية للحكم خلال تعادل فريقه 1-1 مع تشارلوت إف سي ضمن الجولة الـ31 من الدوري الأميركي.
ووفقا لصحيفة "أولي" الأرجنتينية، نقلا عن "موندو ديبورتيفو"، وصف ميسي الحكم بـ"الحقير" بعد صافرة النهاية، وتلقى بطاقة صفراء لاحتجاجاته.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2ملخص فوز البرازيل على المغرب في ربع نهائي مونديال كرة الصالاتlist 2 of 2يوم كان رونالدو قريبا من إشعال المنافسة مجددا مع ميسي في الدوري الأميركيend of list???????? Lionel Messi to the referee after refusing to give him penalty:
"You son of a b*that, you bad man"pic.
— LLF (@laligafrauds) September 29, 2024
تقدم شارلوت في الدقيقة 56 عن طريق كارول سفيدرسكي، قبل أن يعادل ميسي النتيجة بتسديدة رائعة في الدقيقة 67.
وفي الدقيقة 12 من الوقت المحتسب بدل الضائع، مرر ميسي كرة عالية إلى جوردي ألبا، الذي لعب الكرة برأسه نحو لويس سواريز لكن المهاجم الأوروغواياني أخفق في التسجيل من مسافة قريبة، ووضع الكرة فوق العارضة بعد اصطدامه بحارس المرمى كريستيان كاهلينا.
بعد نهاية المباراة كان ميسي وزملاؤه غاضبين من الحكم لحرمانهم من ركلة جزاء في اللحظات الأخيرة من المباراة حسب اعتقادهم.
بعد صافرة النهاية توجّه ميسي إلى الحكم وشتمه مستخدما لفظا غير لائق، كما وصفه بالـ"حقير". وأشارت الصحيفة إلى أن النجم الأرجنتيني نجا من الطرد وتم إنذاره بدلا من ذلك.
وغاب ميسي، الذي سجل هدفه الخامس عشر في 16 مباراة بالدوري، عن جزء كبير من الموسم العادي للدوري الأميركي، بسبب الإصابة، ويواصل العمل على استعادة لياقته البدنية الكاملة.
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات كأس العالم أبطال آسيا أبطال أفريقيا
إقرأ أيضاً:
نتنياهو: تفجيرات البيجر أدت في النهاية إلى إسقاط نظام بشار الأسد
#سواليف
قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين #نتنياهو أن #تفجيرات أجهزة النداء الآلي ” #البيجر ” بعناصر ” #حزب_الله ” في لبنان وسوريا شكلت انعطافة في المعركة.
وقال نتنياهو في جلسة الكنيست الإسرائيلي مساء اليوم الاثنين إن “توقيت عملية البيجر في لبنان كان مثاليا.. أدت في نهاية المطاف إلى #إسقاط_نظام_الأسد”.
وكان رئيس جهاز الموساد الإسرائيلي، ديدي برنياع، أكد الأسبوع الماضي أن تفجير أجهزة النداء “البيجر” بعناصر حزب الله كان “عملية إبداعية تم التخطيط لها بمهارة ومكر”.
مقالات ذات صلةوأضاف: “العملية تمثل اختراقا استخباراتيا عميقا للعدو وتظهر تفوقا تكنولوجيا وقدرات عملياتية رفيعة المستوى”.
وتابع: “في الوقت ذاته، كانت آلاف أجهزة النداء (ووكي توكي) من العملية السابقة مخزنة في مستودعات حزب الله، ما جعل تفعيل العمليتين معًا عند اندلاع الحرب خيارًا استراتيجيًا عزز من تأثير الضربة.”
وأشار بارنياع إلى أن نتنياهو وافق على عملية البيجر على الرغم من معارضة ووزير الدفاع السابق يوآف غالانت ورئيس الأركان هرتسي هاليفي.
وقال المحيطون بغالانت إن برنياع دعم اقتراح وزير الدفاع السابق بشن هجوم في الأسبوع الذي كان يلي 7 أكتوبر 2023، للتخلص من أكبر عدد من مسلحي “حزب الله” الذين كانوا يحملون جميعا أجهزة البيجر على أجسادهم، ومن ثم كان سيصبح عدد القتلى والمصابين أضعاف ما حصل.
يذكر أنه في 17 و18 سبتمبر 2024، شهد لبنان وسوريا سلسلة تفجيرات متزامنة استهدفت أجهزة إلكترونية (معظمها في لبنان)، أجهزة “البيجر” وأجهزة الاتصال اللاسلكي (ووكي-توكي)، ما أسفر عن سقوط عدد من القتلى وإصابة آلاف آخرين بينهم أطفال.
وأثارت التفجيرات حالة من الذعر بين السكان، خاصة مع استهدافها مناطق مزدحمة، مثل الشوارع السكنية ومحلات السوبر ماركت، وأثناء جنازة في الضاحية الجنوبية لبيروت.
وبحسب التقارير، فإن أجهزة البيجر وأجهزة الاتصال اللاسلكي التي فجرتها إسرائيل كانت تستخدمها كوادر “حزب الله”، لكنها وصلت أيضا إلى مدنيين، بمن فيهم عاملون صحيون ومنظمات غير ربحية، ما زاد من عدد الضحايا. ويرجح أن التفجيرات نفذت عبر أجهزة متفجرة صغيرة يتم التحكم بها عن بعد. وفي نوفمبر الماضي، اعترف نتنياهو بمسؤولية إسرائيل عن عملية “البيجر”.
وصباح يوم الأحد 8 ديسمبر الماضي، أعلنت فصائل المعارضة السورية في بيان مقتضب على التلفزيون الرسمي “تحرير مدينة دمشق وإسقاط بشار الأسد”، بعد دخول قواتها المسلحة إلى دمشق وهروب الأسد إلى جهة غير معروفة. وتم تشكيل حكومة انتقالية لاحقا، وتكليف أحمد الشرع برئاسة الجمهورية.