أقوالهم بتواريخها
تاريخ النشر: 29th, September 2024 GMT
خالد فضل
ليس لدي أي تعليق اليوم، هي أقوال منشورة في مصادرها بتواريخها. التعليقات مسؤولية من يطالعها.
التاريخ 24 يونيو 202، العربية نت:
البرهان: القوات المسلحة والدعم السريع قوة واحدة على قلب رجل واحد، هدفها المحافظة على أمن الوطن والمواطنين ووحدة التراب، وأنها بالمرصاد للعدو الذي يسعى إلى تفكيك السودان، وأنها يد واحدة قوية لحماية الفترة الانتقالية لإحداث التحول الديمقراطي المنشود مع ضرورة تحقيق الوحدة الوطنية التي تشمل كل السودانيين، لن نسمح أبدا لأي طرف يعمل على بث الشائعات وزرع الفتن بين مكونات المنظومة الأمنية؛ القوات المسلحة والدعم السريع.
التاريخ 14 نوفمبر 2022م صحيفة الشرق الأوسط:
البرهان: حذّرنا الإسلاميين لأنهم بدأوا ينخرون في الجيش، ونقول لهم اذهبوا بعيدا، لن تأتوا عبر الجيش لتحكموا، ووصف قادة الحرية والتغيير بأنهم وطنيون وأصحاب الحق المشروع في استكمال الفترة الانتقالية، لكنه أضاف: أن تشكيل الحكومة المقبلة سيكون من مستقلين، وإذا أردنا إنجاح المرحلة الانتقالية، فيجب على الأحزاب ألا تأتي للحكم. وفي وقت سابق اتهم قائد الجيش الإسلاميين بأنهم وراء الشائعات والتحريض ضد تفكيك الجيش، وقال هناك بعض الأشخاص يحرضون في ضباط وجنود الجيش لقيادة عمل هدّام نقول لهم (ارعوا بقيدكم).
الجزيرة نت 13 نوفمبر 2022م.
وكانت العاصمة السودانية شهدت أمس السبت مظاهرة احتجاجية رافضة لما أسمته تدخل السفارات الأجنبية في الشأن السوداني، وذلك أمام مقر البعثة الأممية، رفضا للتسوية السياسية المرتقبة، وجاءت المظاهرة بدعوة من حزب المؤتمر الوطني الحاكم السابق (المحظور) وتيارات إسلامية تحت شعار (موكب الكرامة الثاني).
العربية نت 24 يونيو 2021م:
دعا الفريق أول محمد حمدان دقلو نائب رئيس مجلس السيادة السوداني وقائد قوات الدعم السريع، للقضاء على الشائعات التي تستهدف وحدة وتماسك القوات المسلحة والدعم السريع في مهدها، والحرص على التحصين من أغراضها الضارة وقال: هدفنا واحد ولدينا مسؤولية تاريخية في الخروج بالبلاد إلى بر الأمان، وأن الأعداء ينتظرون تنافرنا، مؤكدا أن القوات المسلحة والدعم السريع تمثلان قوة واحدة تتبع للقائد العام، وتأتمر بأمره مجددا تمسكه بإحداث التحول الديمقراطي في البلاد.
وكان المستشار الإعلامي لرئيس الوزراء فيصل محمد صالح أشار في مقابلة إلى وجود خلافات داخل المكون العسكري، تشكل خطورة على البلاد، موضحا أن الخلاف بين المدنيين ينتهي بانسحابات وبيانات، لكنه بين العسكريين يكون خطيرا على أمن وسلامة ووحدة البلاد، وأشار إلى أن المنظومة العسكرية جزء أساسي من الانتقال، مبينا أن العسكريين ظلوا في مشهد الحكم في السودان سواء بشكل مباشر، أو من خلال تحالفات مع قوى سياسية.
دعا رئيس الوزراء د. عبدالله حمدوك (الثلاثاء) إلى قيام جيش وطني موحد في محاولة لحماية فترة انتقال سياسي هشّة، ووسط توتر بين الجيش وقوات الدعم السريع، وبحسب مبادرة رئيس الوزراء، فإنه ينبغي أن تكون القوات المسلحة الجيش الوطني الوحيد، ما يتطلب إصلاحات هيكلية وعقيدة عسكرية جديدة وتمثيل التنوع السوداني في كل مستوياتها، وتنفيذ اتفاق الترتيبات الأمنية في اتفاق جوبا للسلام.
موقع الحاكم نيوز 21 سبتمبر 2024م:
الخبير الإستراتيجي الفريق حنفي عبدالله أفندي: ذروة تمكين الدعم السريع بعد إقرار قانونها 2017م. بمنحها صفة قوة أمن مستقلة، وأمتلك دقلو استقلالية واسعة للتمدد في زيادة قدرات التسليح عدة وعتادا. نظام البشير من الدعم السريع قانونيا وسياسيا واقتصاديا.
الخبير العسكري مقدم ركن (م) علي ميرغني: قبل سقوط البشير سعى حميدتي إلى تزويد قواته بأسلحة نوعية، وكشف معلومة مهمة مفادها أنّ ناقلات الجنود المدرعة وعربات القتال المدرعة التي شاركت في حملة نزع السلاح في دارفور في خواتيم عهد الإنقاذ لم تعد إلى سلاح المدرعات بالشجرة، بل تم توجيهها إلى معسكر الزرق، ولم تصدر أي خطوة من الجيش في عهد البشير. إلغاء المادة 5 أخرج الدعم السريع من عباءة القوات المسلحة ليس من حيث التسليح فحسب، وإنما من حيث العدد.
موقع أخبار السودان 26 سبتمبر 2024م.
مبارك الفاضل: في سبتمبر 2004م، في اجتماع مجلس الوزراء برئاسة البشير، قلت يجب عليكم أن تدركوا الآن مدى خطورة نقل السلاح من أيدي الجيش إلى أيدي الحركة الإسلامية، انظروا إلى النتائج، فقد حدث تفرق بينكم، وتوزعت الأسلحة مما أدى إلى حدوث فتنة بينكم. عليكم إعادة السلاح إلى الجيش وإيقاف هذه الفتنة. أيّد عمر البشير ما قلته وزاد عليه (البلد هذه تعيش في برميل بارود والسلاح الذي تم العثور عليه في أم درمان كان بحوزة عضو في المؤتمر الوطني.
موقع سونا 26 سبتمبر 2024م.
البرهان أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة: القوات المسلحة السودانية هي أقدم مؤسسات الدولة، وتعمل بمهنية تامة دون الارتهان لأي كيان سياسي، ملتزمة تماما بعملية التحول الديمقراطي وحق الشعب السوداني في اختيار من يحكمه، وهي حريصة على الوفاء بالتزامها الأول الذي ضربته بعد ثورة ديسمبر 2019م في تسليمها إلى السلطة لأي حكومة توافقية أو منتخبة، ولن نسمح بعودة النظام السابق الذي رفضه الشعب إلى سدة الحكم. وإنّ مليشيا الدعم السريع تستحق أن تصنف كجماعة إرهابية بسبب جرائم التطهير العرقي والتهجير القسري والإبادة الجماعية التي ارتكبتها.
موقع تسامح نيوز 27 سبتمبر 2024م
بيان حزب المؤتمر الوطني: يشيد بخطاب رئيس مجلس السيادة وخطابات الدول التي دعمت حكومة وشعب السودان. ويولي الحزب مقاومة مليشيا التمرد والاستعمار الجديد جل اهتمامه الآن، وأكد موقفه بأن توكل السلطة التنفيذية خلال الفترة الانتقالية لأكفاء مهنيين غير حزبيين تتوافق عليهم القوى السياسية والمقاومة الشعبية الداعمة للمعركة ضد التمرد. ويعيد تمسكه بحقه الكامل في المشاركة في أي انتخابات أو حوارات توافقية، ولن يقبل غمط حقه أو عزله من الساحة السياسية.
(إنّ في ذلك لذكرى لمن كان له قلب، أو ألقى السمع وهو شهيد) ق 37.
تسامح نيوز 27 سبتمبر 2024م
بيان أرنو نقولتو سكرتير أول السلطة التنفيذية للسودان الجديد التابعة للحركة الشعبية شمال قيادة الحلو: إنّ العراقيل التي وضعتها حكومة بورتسودان حالت دون قيام المنظمات الإنسانية بمهامها، وساعد على زيادة معاناة المواطنين في مناطق سيطرة الحركة. هذا التأخير غير المبرر في إيصال الإغاثة قد يعرض أكثر من 3 ملايين مواطن إلى الخطر؛ من بينهم (768.306) نازحاً. وخلال الفترة 14 أغسطس_20 سبتمبر 2024م توفي 416 مواطناً بسبب الجوع بينما وصل (52.479) طفلاً إلى حالة سوء التغذية الحادة.
الوسومخالد فضل
المصدر: صحيفة التغيير السودانية
كلمات دلالية: خالد فضل القوات المسلحة والدعم السریع الدعم السریع سبتمبر 2024م
إقرأ أيضاً:
البرهان: لا يمكن العودة لأوضاع ما قبل الحرب مع الدعم السريع
شدد رئيس مجلس السيادة السوداني عبد الفتاح البرهان، الثلاثاء، على أنه "لا يمكن أن تعود الأوضاع كما كانت عليه" قبل الحرب مع قوات الدعم السريع، وأبدى استعداده في ذات الوقت "للانخراط في أي مبادرة حقيقية تنهي الحرب وتضمن العودة الآمنة للمواطنين".
جاء ذلك في خطاب للبرهان بثه تلفزيون السودان الرسمي بمناسبة الذكرى 69 لاستقلال البلاد عن الاحتلال الإنجليزي (1 كانون الثاني/ يناير 1956).
وقال البرهان: "ونحن نعد العدة لحسم المعركة لصالح الشعب السوداني لا يمنعنا ذلك من الانخراط في أي مبادرة حقيقية تنهي الحرب وتضمن عودة آمنة للمواطنين إلى مواطنهم وانتفاء ما يهدد حياتهم مرة أخرى".
وأضاف: "تعددت المبادرات والمنابر الداعية لوقف الحرب، فكان طريقنا واضحا وهو طريق الشعب، وأنه لا يمكن أن تعود الأوضاع كما كانت عليه قبل 15 نيسان/ أبريل 2023، ولا يمكن القبول بوجود هؤلاء القتلة والمجرمين وداعميهم وسط الشعب السوداني مرة أخرى".
ومنذ منتصف نيسان/ أبريل 2023، يخوض الجيش السوداني وقوات الدعم السريع بقيادة محمد حمدان دقلو "حميدتي" حربا خلّفت أكثر من 20 ألف قتيل وما يزيد على 14 مليون نازح ولاجئ، وفق الأمم المتحدة والسلطات المحلية بينما قدر بحث لجامعات أمريكية عدد القتلى بنحو 130 ألفا.
واندلعت حرب السودان قبل انتهاء عملية سياسية بناء على "الاتفاق الإطاري" الذي وقعه في 5 كانون الأول/ ديسمبر 2022، المكون العسكري في السلطة الانتقالية آنذاك وقوى مدنية أبرزها "الحرية والتغيير ـ المجلس المركزي" وفشلت فيها الأطراف بحل مسألة دمج "الدعم السريع" داخل المؤسسة العسكرية.
وكان بين حميدتي والبرهان، خلافات أبرزها بشأن المدى الزمني لتنفيذ مقترح لدمج "الدعم السريع" في الجيش، وهو بند رئيسي في "الاتفاق الإطاري" لإعادة السلطة في المرحلة الانتقالية إلى المدنيين.
وفي خطابه، أشار البرهان إلى أن "الشعب السوداني يتعرض في كثير من ربوع البلاد لتقتيل وتشريد وتجويع وإفقار وانتهاك للحرمات على يد مليشيا الدعم السريع والمتعاونين معها والداعمين لها".
وأوضح أن "التلاحم الشعبي غير المسبوق والتدافع الوطني الوثاب مكننا جمعيا من السير على طريق النصر الحاسم"، مشددا على أن "ساعة النصر قد اقتربت ووقت الحسم قد أزف".
وذكر أنه "رغم استمرار الحرب وتداعياتها، استجابت الحكومة لكل مطلوبات العمل الإنساني وإيصال المساعدات للمحتاجين وستظل الحكومة ملتزمة بهذا الأمر".
وتابع: "تبذل الحكومة جهودا مقدرة لتيسير حياة الناس وأمنهم ودعم صيانة البنى التحتية والخدمات الصحية والتعليمية والزراعية".
ولفت إلى أن "ما يشاع عن المجاعة محض افتراء وقصد منه التدخل في الشأن السوداني".
وأعرب البرهان عن شكر حكومة وشعب السودان "لكل من وقف إلى جانبهم سنداً ودعما من دول شقيقة وصديقة ومنظمات طوعية والأمم المتحدة ووكالاتها".
وفي 24 كانون الأول/ ديسمبر الجاري، نشرت لجنة مراجعة المجاعة بالتصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي تقريرها عن السودان، وهذه اللجنة بمثابة مرصد عالمي للجوع يضم وكالات الأمم المتحدة وشركاء إقليميين ومنظمات إغاثة.
وأشار التقرير إلى أن السودان يشهد أزمة مجاعة غير مسبوقة وأن 24.6 مليون شخص (ما يقرب من نصف السكان) يعانون من انعدام الأمن الغذائي.
وتتصاعد دعوات أممية ودولية لإنهاء الحرب بما يجنب السودان كارثة إنسانية بدأت تدفع ملايين إلى المجاعة والموت جراء نقص الغذاء بسبب القتال الذي امتد إلى 13 ولاية من أصل 18.