براتب خيالي وشرط وحيد.. كريستيانو رونالدو يبحث عن موظفين لفندقه الخاص
تاريخ النشر: 29th, September 2024 GMT
راتب خيالي وشرط وحيد للحصول على وظيفة داخل فندق الأسطورة البرتغالي كريستيانو رونالدو بإسبانيا، والذي يعد من أشهر الفنادق في مدريد، لتكن فرصة لا تعوض للباحثين عن وظيفة.
كشف كريستيانو رونالدو أن المتقدم، سيحصل على مزايا عدة فور قبوله بالوظيفة، مؤكدًا أنه يبحث عن عمال بعقود دائمة لفندقه في العاصمة الإسبانية مدريد وفقًا لـ«العربية».
يبحث الإسطورة البرتغالي كريستيانو رونالدو عن عدة أشخاص لشغل وظائف مختلفة جاءت على النحو التالي:
نادل مشرف مساعد بار موظف استقبال نادل مبتدئ عديم الخبرة شروط الحصول على الوظيفة والراتبوضع الأسطورة البرتغالي كريستيانو رونالدو، شرطا أساسيًا وهام لجميع المتقدمين للحصول على الوظيفة، وهو إجادة اللغة الإنجليزية بشكل كبير، ويفضل حصولهم على مؤهل تدريب مهني.
مزايا الوظائف في فندق كريستيانو رونالدويتيح فندق الأسطورة البرتغالي كريستيانو رونالدو، عقدًا دائمًا للموظفين مع تذاكر المطعم وسعرًا مخفضًا في حال رغبتهم في الإقامة داخل الفندق.
ويصل الراتب الذي سيحصل عليه الموظفين في حال قبولهم، لنحو 2300 يورو شهريًا أي ما يعادل 124 ألف جنيه مصري، كما يحصل الموظف في حال قبوله على 30 يومًا في السنة بالإضافة إلى منح الموظفين 20 يومًا إضافيًا، ليكن الإجمالي 50 يومًا، ومكافأة عيد الميلاد، مع تقديم خصم 25% في الحانات والمطاعم.
ولا يقتصر الأمر على هذا فحسب، إلا أنه بمجرد اجتياز فترة الاختبار، والتي تعمل الشركة على تحديدها في وقت الانترفيو، يحصل الموظف على تأمين صحي خاص لن يضطر إلى دفع أي شيء مقابله وسيحصل على ذلك بشكل مجاني تمامًا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: كريستيانو رونالدو فندق كريستيانو رونالدو البرتغالی کریستیانو رونالدو
إقرأ أيضاً:
«كان بيروح بدري خوفا من زوجته».. وحيد سيف يحكي عن براءة قلب محمود المليجي
جمع الفنان وحيد سيف والفنان محمود المليجي علاقة صداقة قوية، امتدت لعدة أعمال فنية، من بينهم فيلم السكرية، الذي يعد أول أعمال وحيد سيف مع المخرج حسن إمام، وكان يؤدي شخصية «سكرتير المليجي»، بالإضافة الى فيلم الخدعة الخفية عام 1975، و«لعنة امرأة» في عام 1974، و«كباريه الحياة» 1977، وعدة أعمال مسرحية.
«ده طفل».. هكذا وصف وحيد سيف، الفنان القدير محمود المليجي؛ إذ قال في لقاء تليفزيوني، إنه يحمل الكثير من الإنسانية والدفئ بداخله، على عكس ما يشاهده البعض على شاشة التليفزيون، ووصفه بالطفل جاء من كونه دائم الحرص على العودة مبكرا الى منزله فور انتهاء التصوير، خوفا من زوجته الفنانة علوية جميل، لكونها كانت تحمل قدرا من القوة والقسوة في أعمالها الفنية، وأيضاً في الحياة الواقعية بعيدا عن الكاميرات.
صداقة قويةوذكر وحيد سيف في اللقاء التليفزيوني، أنه جمعه بمحمود المليجي صداقة طويلة مليئة بالحب والاحترام، مشيرا إلى أن هناك عدة مواقف طريفة جمعتهما خلف كواليس أفلامهما معا، وأبرزها في الأفلام القديمة عندما يخطئ الممثل يعيد المشهد مرة أخرى حتي يقدمه بالطريقة المطلوبة، لعدم وجود المونتاج.
وتابع وحيد سيف: «في أحد أعمالنا معا، كان يجب أن نقف سويا في آخر مشهد من هذا العمل، وعندما أقول جملتي أثناء التصوير، كان المليجي يؤدي حركات غريبة بعينيه حتى يضحك ويفسد المشهد، الأمر الذى جعل المخرج يعيد هذا المشهد عدة مرات متتالية، حتى يأس المخرج وألغى هذا المشهد تماما».