السحر طلع فنكوش.. القبض على التربي وأقاربة في واقعة مؤمن زكريا
تاريخ النشر: 29th, September 2024 GMT
تمكنت الأجهزة الأمنية من إلقاء القبض على تربي واقعة الكابتن مؤمن زكريا وزوجته وابنه وابن خاله وزوجته لاتهامهم بفبركة واقعة العثور على سحر وأعمال مؤمن زكريا في مقابر البساتين.
وكشفت التحريات الأولية في الواقعة بأن المتهمين قاموا بفبركة الواقعة للحصول على تريند وأموال وقاموا بافتعال السحر والأعمال حتى تظهر كأنها حقيقية للنصب بها.
وفي وقت سابق صرح الناقد الرياضي عمرو الدرديري خلال منشور له عبر حسابه الشخصي بموقع التواصل الإجتماعي الأشهر "فيس بوك".
وكتب الدرديري: “لاحول ولاقوة إلا بالله، العثور على سحر مدفون لـ مؤمن زكريا في إحدي المقابر”
في الوقت نفسه، نفى مجدي عبد الغني وجود أي علاقة تربطه بوجود هذا السحر ودفنه في مقابر عائلته، حيث أكد إنه لم يذهب إليها منذ دفن والده من 40 عامًا.
وأضاف "عبد الغني": "مدفن العائلة حاليًا في أكتوبر، ولا أعلم شيئا عما يُقال، ولا علاقة لي بالأعمال والدجل".
مختتمًا تصريحه بدهشة: "ولماذا سأصنع عملًا لـ مؤمن زكريا؟".
مرض مؤمن زكريا
يذكر إن اللاعب مؤمن زكريا مصاب بمرض نادر لا يصاب به إلا شخص واحد من كل مليونين، وهو التصلب الجانبي الضموري في العضلات.
ينتشر ذلك المرض كالنار في الهشيم في الجسم، ومع الوقت يفقد الجسم سيطرته على العضلات تدريجيًا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مؤمن زكريا الكابتن مؤمن زكريا سحر مؤمن زكريا مرض مؤمن زكريا مؤمن زكريا سحر مؤمن زكريا مرض علاج مؤمن زكريا بكاء مؤمن زكريا مؤمن زكريا اليوم زوجة مؤمن زكريا اخبار مؤمن زكريا مؤمن زکریا
إقرأ أيضاً:
واقعة غريبة: العثور على بقايا جثة امرأة في سريرها بعد 3 سنوات
خاص
واقعة غريبة هزّت تركيا خلال اليومين الماضيين، حيث عثرت الشرطة في مدينة إزمير على بقايا جثة امرأة توفيت منذ 3 سنوات في سريرها، دون أن يلاحظ أحد غيابها، لا من أقاربها ولا جيرانها.
بدأت القصة ببلاغ من رجل يبلغ من العمر 66 عاماً، أفاد بعدم تمكنه من التواصل مع زوجة أبيه، التي تعيش بمفردها منذ وفاة زوجها قبل 23 عاماً.
وأوضح أن آخر اتصال له بها كان قبل 3 سنوات، وبرر انقطاعه عنها بأنها كانت ذات طبع عصبي، ولا تحمل هاتفاً نقالاً.
وعند وصول الشرطة إلى شقة السيدة المسنة، والتي تُدعى “غولشان جوغولو” (87 عاماً)، فتحوا الباب بمساعدة خبير أقفال، ليعثروا على بقايا جثتها المتحللة في سريرها، والتحقيقات الأولية أكدت عدم وجود أي آثار لجريمة أو سرقة.
المثير للدهشة أن جيرانها لم يشعروا بغيابها رغم أن الشقة المجاورة لشقتها مأهولة بالسكان. بعضهم أشار إلى ملاحظة رائحة كريهة قبل نحو عام ونصف، لكنهم ظنوا أنها لقطة ميتة في الطابق السفلي.
فيما قالت إحدى الساكنات القديمات في المبنى، إنها لم ترَ جارتها الراحلة منذ سنوات، واصفة إياها بأنها “امرأة طيبة” تعرفت عليها بشكل بسيط من خلال تقديم ماء الشرب لها.
الشرطة أرسلت عينات من عظام المرأة المنسية إلى معهد الطب الشرعي في إسطنبول، لمزيد من الفحص، وتحديد سبب الوفاة الدقيق قبل إغلاق ملف تلك الواقعة.