موقع 24:
2024-12-22@08:45:43 GMT

قبل طرح "Galaxy S25".. معلومة مُثيرة تلفت الأنظار نحو خليفته

تاريخ النشر: 29th, September 2024 GMT

قبل طرح 'Galaxy S25'.. معلومة مُثيرة تلفت الأنظار نحو خليفته

قبل عدة أشهر من طرح أحدث نسخة من هاتف سامسونغ الذكي " Galaxy S25"، أثارت معلومة مُسربة حالة من الجدل بشأن خليفته "Galaxy S26".

ومن المُقرر أن تطرح شركة سامسونغ أحدث هواتفها "Galaxy S25"، خلال يناير (كانون الثاني) أو فبراير (شباط) 2025 على الأكثر.
وبحسب تسريب نشره موقع "Phone Arena" المُتخصص في الهواتف الذكية، فإن شركة سامسونغ تعمل على تجهيز المُعالج "Qualcomm Snapdragon 8 Gen 5"، الذي من المقرر تشغيله للهواتف الذكية الرائدة في عام 2026، وهو بمثابة ثورة في عالم الهواتف الذكية، مقارنة بما هو موجود الآن.


وبحسب ما جاء في التسريب، فإن نوى الكفاءة في معالج "Snapdragon 8 Gen 5" المصنوع بتقنية 3nm ستصل إلى تردد 4 غيغاهرتز، مع وصول نوى الأداء إلى تردد 5 غيغاهرتز من الجيل الخامس.
ويلفت الموقع إلى أنه لم يتم تجريب السرعات الجديدة الموجودة في الهاتف "غالاكسي إس 25"، والتي من المفترض أن تصل إلى حوالي 4 غيغاهرتز، لكن المعلوم حالياً أن شريحة المُعالج "Snapdragon 8 Gen 3"، التي يعمل بها جهاز "Galaxy S24" الموجود في الأسواق لديه سرعات أساسية تتراوح بين 2.2 غيغاهرتز و 3.39 غيغاهرتز، ما يعني أن المعلومات الموجودة في التسريب بشأن "غالاكسي 26"، بمثابة قفزة هائلة خلال عامين فقط.

ورغم ذلك، دعا الموقع إلى ضرورة التعامل مع هذه المعلومة بشيء من الحذر، لأنه عمليًا عند وضع الشريحة داخل الهواتف الذكية، سيكون من غير المعقول وصولها إلى هذه السرعة التي يتم الحديث عنها، خصوصا أنه يوجد مساحة محدودة للتبريد، حتى مع تحسينات الكفاءة التي من المفترض أن تجلبها عملية التصنيع بتقنية 3 نانومتر، وهو ما يجعل زيادة السرعة بنسبة 50% مبالغة شديدة.
لكن الموقع، عاد للحديث إلى أن وجود هذه السرعة مستقبلًا ستكون موضع ترحيب بالتأكيد لأولئك الذين يدفعون بميزات الذكاء الاصطناعي التوليدي المتطورة في السنوات القليلة القادمة.
أما بخصوص هاتف "غالاكسي 25"، المُقرر طرحه في غضون 3 أو 4 أشهر، فإن المعلومات المُسربة حوله تشير إلى وجود تحسن بنسبة 25-30% من حيث السرعة، مع وجود إضافات بشأن ذاكرة الوصول العشوائي، وتحسينات كبيرة في الكاميرا، لاسيما في طراز S25 Ultra.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: إسرائيل وحزب الله تفجيرات البيجر في لبنان رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية سامسونغ الهاتف المحمول

إقرأ أيضاً:

دراسة تحذر: الأساور الذكية تهدد صحة المستخدمين بالسرطان

أصبحت الأجهزة القابلة للارتداء مثل الساعات الذكية وأساور اللياقة البدنية من الأدوات الأساسية في حياتنا اليومية، لكن دراسة حديثة نشرتها الجمعية الكيميائية الأمريكية كشفت عن تحذير خطير يهدد صحة مستخدميها.

 فقد أظهرت الأبحاث أن الأساور المصنوعة من مادة الفلوروإيلاستومر، التي تستخدمها العديد من الشركات الكبرى في تصنيع أساورها، تحتوي على مادة كيميائية ضارة تسمى "حمض البيرفلوروهكسانويك (PFHxA)"، التي تم ربطها بتأثيرات صحية خطيرة، بما في ذلك السرطان.

مخاطر PFHxA على صحة الإنسان

تستعرض الدراسة الأخيرة وجود "PFHxA" في أساور الساعات الذكية واللياقة البدنية القابلة للارتداء، وهي مادة تدخل الجسم عبر الجلد بشكل مباشر، حيث يُعتقد أن 50% من هذه المادة يتم امتصاصها عن طريق الجلد، ومن ثم تنتقل إلى مجرى الدم. وعندما يتم ارتداء هذه الأساور لأوقات طويلة، خصوصًا أثناء النوم أو ممارسة الرياضة، يصبح احتمال انتقال هذه المواد إلى الجسم أكبر. وتوصل الباحثون إلى أن هذه المواد الكيميائية قد تزيد من خطر الإصابة بالعديد من الأمراض، أبرزها السرطان.

كيف تدخل هذه المواد الكيميائية إلى الجسم؟

تمثل هذه المواد خطرًا حقيقيًا لأنها تنتمي إلى مجموعة المواد الكيميائية الدائمة، التي لا تتحلل بسهولة في البيئة. تستخدم هذه المواد بشكل واسع في صناعة الإلكترونيات والملابس والأدوات المنزلية، لما لها من قدرة على مقاومة الحرارة والماء والزيت. ومع ذلك، فإن الدراسات الحديثة قد ربطت هذه المواد بمشكلات صحية كبيرة، مثل السرطان وتسمم الكبد، بسبب تراكمها في الجسم على مدار سنوات.

دراسة تكشف عن المستويات المرتفعة من PFHxA

في تحليل موسع لأساور الساعات الذكية واللياقة البدنية، وجد الباحثون أن الأساور المصنوعة من الفلوروإيلاستومر تحتوي على تركيزات عالية جدًا من "PFHxA"، تتجاوز بأربع مرات مستوياتها في مستحضرات التجميل. وفي بعض الحالات، تم اكتشاف تركيزات تصل إلى 16,000 جزء في المليار (ppb)، وهي كمية تعتبر شديدة الارتفاع.

الأساور الأغلى قد تكون أكثر ضررًا

الأمر المثير للدهشة هو أن الأساور التي تحمل علامات تجارية عالمية وتُباع بأسعار مرتفعة أظهرت تركيزات أعلى من المواد الكيميائية الضارة مقارنة بالأساور الأرخص. وهذا يثير تساؤلات حول معايير الأمان المتبعة في تصنيع هذه المنتجات، مما يجعلها أكثر خطرًا على صحتنا.

كيفية الحد من المخاطر؟دراسة تحذر الأساور الذكية "سمًا قاتلًا" يهدد صحتك بالسرطان

توصل الخبراء إلى أن أفضل طريقة للحد من التعرض لـ PFHxA هي اختيار الأساور الأقل تكلفة التي تحتوي على مواد آمنة أكثر. كما ينصحون بتقليل الوقت الذي يقضيه الشخص في ارتداء هذه الأجهزة الذكية، خصوصًا أثناء النوم أو بعد ممارسة الرياضة.

مقالات مشابهة

  • بالقناع.. باميلا الكيك تخطف الأنظار على السجادة الحمراء لمهرجان الموريكس دور (صور)
  • إطلالة مهيرة عبد العزيز في قطر ” بين الجرأة والكلاسيكية” – صور
  • "قناع" باميلا الكيك.. إطلالات غريبة ومُثيرة في "الموريكس دور" 2024
  • شكاوى من مشاكل في شاشة هاتف “Galaxy S24 Ultra”
  • خلال تكريمها بجائرة الأفضل .. نرمين الفقي تخطف الأنظار بفستان أسود جرئ
  • دراسة تحذر: الأساور الذكية تهدد صحة المستخدمين بالسرطان
  • دليل الأم الذكية في التعامل مع غضب الأطفال
  • أبرز إطلالات أحمد سعد المُثيرة للجدل في 2024
  • اكتشاف خطر صحي في الساعات الذكية
  • أحزمة الساعات الذكية سامة على صحتك.. دراسة تحذر