بوابة الوفد:
2024-11-22@23:44:47 GMT

الأبناء ومصروفات الدراسة

تاريخ النشر: 29th, September 2024 GMT

سميرة فاروق عبدالمنعم سيدة مطلقة وأرملة تعول طفلين صغيرين من زوجها «جنى» 12 سنة طالبة فى الصف الأول الاعدادى و«عبدالرحمن» 17 سنة طالب فى الصف الثانى الثانوى ولديها طفل من زوجها الأول «أنس» 8 سنوات فى الصف الثانى الابتدائى والأسرة ليس لها أى مصدر رزق ثابت تعيش منه سوى معاش للأم من والدها 1900 جنيه لا يكفى نفقات الحياة ومصروفات الأبناء فى الدراسة وإيجار السكن ومواجهة غلاء الأسعار.

وتناشد «عيادة الوفد» أهل الخير وأصحاب القلوب الرحيمة تقديم مساعدة مالية تعينهم على نفقات الحياة وتعليم الأبناء.

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الأبناء ومصروفات الدراسة مطلقة

إقرأ أيضاً:

«قضاء أبوظبي» تعرّف بالدور الوقائي للأسرة

أبوظبي: «الخليج»
عقدت دائرة القضاء في أبوظبي، بالتنسيق مع مجالس أبوظبي بمكتب شؤون المواطنين والمجتمع في ديوان الرئاسة، محاضرة توعوية حول «الدور التوجيهي للوالدين في حماية أبنائهم من المخدرات»، وذلك بهدف تعزيز الوعي المجتمعي بمخاطر تعاطي المواد المخدرة، والتعريف بالدور المحوري للآباء في حماية الأبناء من تلك الآفة.
تأتي المحاضرة، التي عقدت في مجلس هلال زيد الشحي بمدينة خليفة في أبوظبي، ضمن مبادرة «مجالسنا» التي أطلقتها الدائرة تنفيذاً لتوجيهات سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء، رئيس ديوان الرئاسة، رئيس دائرة القضاء في أبوظبي، بتعزيز نشر الثقافة القانونية بين أفراد المجتمع بما يدعم الحفاظ على الأمن والاستقرار.
إلى ذلك، تطرقت المحاضرة، التي ألقاها المستشار الدكتور محمد راشد الظنحاني، مدير مركز أبوظبي للتوعية القانونية والمجتمعية «مسؤولية»، إلى الأسباب المؤدية إلى تعاطي المواد المخدرة والمؤثرات العقلية، والتي تنقسم إلى أسباب فردية مثل ضعف الوازع الديني والقيم الأخلاقية، ودافع الفضول والتجربة ورفقاء السوء، وقت الفراغ والشعور بالملل، إضافة إلى أسباب مجتمعية منها، عدم الوعي بالقوانين والتشريعات، ضعف القيم الرافضة لتعاطي المواد المخدرة، الدور السلبي لنشر المعتقدات غير الصحيحة عن تعاطي تلك المواد، فضلاً عن الأسباب الأسرية مثل التفكك الأسري، وغياب مهارات التواصل والحوار مع الأبناء، والتعامل بقسوة، وعدم الإدراك بالآثار المترتبة على التعاطي.
وتضمنت المحاضرة توضيح التغيرات التي تطرأ على المتعاطي والتي يتم من خلالها التعرف إلى الانسياق وراء تلك السموم، منها تغيرات سلوكية مثل التغير المفاجئ بالأصدقاء، تدني المستوى الدراسي، تقلبات مزاجية مفاجئة، طلب الأموال بشكل غير مبرر، التغير في أنماط النوم والسهر خارج المنزل، إضافة إلى تغيرات جسدية، تتمثل في نقصان الوزن المفاجئ، والضعف العام في الحركة وفقدان النشاط وتنميل الأطراف، وارتفاع ضغط الدم ومعدل ضربات القلب.
كما عرّفت بدور الأسرة الوقائي والتوجيهي للمساهمة في الوقاية من المواد المخدرة، والذي يبدأ بغرس المبادئ والقيم وبناء علاقة قوية مع الأبناء ترتكز على الحب والاحترام والثقة والحوار، ثم تنمية مهارات الرفض لتلك المواد، ومعرفة المؤشرات التي يستدل منها على المتعاطي، والمتابعة والتدخل المبكر في حال اكتشاف التعاطي.
وتطرقت إلى ضرورة شغل وقت فراغ الأبناء بما هو مفيد وفق الأنشطة التي يستمتعون بها ومشاركتهم هوياتهم ومساعدتهم على تحديد وتحقيق أهدافهم، ومساعدتهم على اختيار الأصدقاء الصالحين وإرشادهم نحو التصرف الصحيح معهم، وتثقيفهم حول عدم الانجراف وراء السلوكيات الخاطئة.

مقالات مشابهة

  • «قضاء أبوظبي» تعرّف بالدور الوقائي للأسرة
  • مذيع بالتناصح: تعليم الإنجليزية والكمبيوتر لتلاميذ أول ابتدائي “فكرة غبية”
  • غدا.. نظر محاكمة 13 متهما فى خلية داعش كرداسة الثانية
  • إختتام مسابقة الرسام الصغير لرياض ومدارس الأقصى الأهلية بمودية
  • بعد مواجهة مصرية خالصة.. يوسف إبراهيم يتأهل لربع نهائي بطولة سنغافورة للإسكواش
  • هدية من السماء: 3 آيات قرآنية لراحة بال الوالدين ونجاح الأبناء
  • "صحة الفيوم": تدريب 120 من أعضاء الفريق الطبي ضمن مبادرة "الألف يوم الذهبية"
  • دفاع النواب: البابا تواضروس شخصية وطنية ضرب المثل والقدوة في الانتماء لمصر وشعبها
  • افتتاح فعاليات المؤتمر الطلابى الثانى بآثار جنوب الوادى
  • مؤسسات اعلامية تراجع حساباتها: تقليص نفقات او إقفال تام