مد ساعات الذروة لـ القطار الكهربائي الخفيف حتى الخامسة مساء
تاريخ النشر: 29th, September 2024 GMT
أعلنت الشركة الفرنسية لإدارة وتشغيل الخط الثالث للمترو والقطار الكهربائي الخفيف، تمديد ساعات ذروة عمل القطار الكهربائي الخفيف بدايةً من الثلاثاء 1 أكتوبر 2024 حتى الساعة 5 مساءً.
وقالت الشركة في بيان: «بنفكركوا إن القطارات بتوصل كل 8 دقايق خلال أوقات الذروة من الأحد إلى الخميس من محطة عدلي منصور لمحطة مدينة الفنون والثقافة ذهاباً واياباً».
وأشارت الشركة، إلى أن أوقات الذروة ستكون من 6:30 وحتى 10:00صباحًا ومن 2:00 وحتى 5:00 مساءً.
اقرأ أيضاًبسرعة تصل لـ 250 كم في الساعة.. مواصفات القطار الكهربائي «العين السخنة - مطروح»
وظائف بالقطار الكهربائي الخفيف لخريجي المعهد العالي لتكنولوجيا النقل
لأول مرة في مصر.. إدخال لغة الإشارة في محطات القطار الكهربائي الخفيف
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: القطار الكهربائي الخفيف الشركة الفرنسية الخط الثالث للمترو القطار الکهربائی الخفیف
إقرأ أيضاً:
أرياف الشرقية السياحية تستهوي الأهالي والمقيمين بالمنطقة خلال شهر رمضان
المناطق_واس
تستهوي أرياف المنطقة الشرقية السياحية والزراعية في مدن ومحافظات المنطقة، المواطنين والمقيمين خلال شهر رمضان المبارك، وذلك للاستمتاع بقضاء أوقات ممتعة.
وتشتهر المنطقة الشرقية بتنوع تضاريسها وشواطئها الرملية البيضاء وأجوائها المعتدلة، التي أسهمت في تحويل المنطقة إلى وجهة سياحية مهمة للأهالي وزاور المنطقة لقضاء العطلات الأسبوعية في الأرياف الزراعية والشواطئ، وتتوفر فيها جميع الخدمات والمتطلبات التي يحتاج إليها السائحون.
ورصدت عدسة “واس” إقبال السائحين في الأرياف الزراعية وشاطئ الرملة البيضاء الواقع في جزيرة دارين وتاروت، الذي يتميز بلون رماله البيضاء ونقاء ماء البحر، ويقضي السائحون أوقاتًا ممتعة بين الساحل البحري والأرياف الزراعية بمعية عائلاتهم، ويمارسون مختلف الأنشطة الترفيهية ورياضة المشي وركوب الخيل والسباحة في البحر، ولعب كرة القدم والكرة الشاطئية.
وأسهمت الأرياف الزراعية في مدن محافظات القطيف في تذكير الأهالي والزوار وتعريفهم بالحياة الريفية التي يعيشها الفلاحون في المنطقة الشرقية، وكيفية زراعة مختلف أنواع الشتلات الزراعية التي تشتهر بها المنطقة ومنها فاكهة الرمان، والليمون، والبابايا، واللوز، وزراعة الطماطم البلدي، والخيار، إضافة إلى تربية الماشية.
وأشار المواطن حسن الجمعان، إلى أنه اعتاد الذهاب إلى الأرياف السياحية في المنطقة خلال العطلة الأسبوعية، وقضاء أوقات ممتعة بمعية الأهل والأصحاب، مستذكرًا الحياة الريفية التي عاشها مع والديه في مزرعتهم الواقعة في جزيرة دارين وتاروت قبل أكثر من 50 سنة.
فيما أفاد السائح مهيب بشير من الجالية السورية المقيمة في المنطقة الشرقية، بأن الأرياف الزراعية في المنطقة تعد فرصة للابتعاد عن زحام المدن واستغلال الوقت بالجلوس مع العائلة.
وأبان السائح عبدالله مرزوق من دولة الكويت الشقيقة، أنه اعتاد بين الفينة والأخرى التجول بدراجته النارية والسفر من دولة الكويت إلى المملكة، والذهاب إلى الأرياف السياحية في المنطقة الشرقية، واقترح تفعيل السياحة الريفية في دول مجلس التعاون الخليجي لما لها من أهمية في ربط الأجيال بعادات وتقاليد الأهالي في الزمن الماضي.