رضوي الشربيني تحتفل بعيد ميلادها الـ 43
تاريخ النشر: 29th, September 2024 GMT
احتفلت الاعلاميه رضوى الشربيني بعيد ميلادها الـ 43، في أجواء مبهجه وسط أفراد اسرتها ونشرت الصور من خلال حسابها الشخصي على موقع "إنستجرام ".
وظهرت رضوى خلال الصور التي نشرتها عبر حسابها بموقع إنستجرام وهي مرتديه فستان أنيق اسود اللون وعلقت على الصور قائلة:"انا النهاردة كبرت سنه وبقى عندي ٤٢ سنه".
يذكر أن رضوى الشربيني كانت قد توجهت بالشكر لأدارة قناة cbc سفرة على ما قدمته لها من خبرة ومهارات، وكذلك لبيتها قناة cbc سفرة وكل القائمين عليها والعاملين بها، وتمنت لهم كل التوفيق والنجاح بعد انتهاء عقدها.
ولم تحدد رضوى الشربيني واجهتها الاعلامية المقرر أن تنتقل لها خلال الفترة المقبلة، ووعدت بالعودة قريبًا إلى الشاشة مع برنامج جديد، يرضي جمهورها ومتابعيها.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أحدث ظهور لـ رضوى الشربيني أزمة رضوى الشربيني
إقرأ أيضاً:
انطلاق جائزة رضوى عاشور للأدب العربي
لمناسبة الذكرى العاشرة لرحيل الروائية والكاتبة المصرية رضوى عاشور (رحلت عن عالمنا في 30 نوفمبر 2014)، تقيم “المدرسة اليوسفية” التابعة لـ”جامعة غرناطة” في المدينة الأندلسية، بالتعاون مع “مؤسّسة قطر”، حفل إطلاق “جائزة رضوى عاشور للأدب العربي”، التي تأتي لـ”تكريم إرثها الإبداعي وإبراز مساهمتها في عالم الأدب”، كما جاء في بيان الجائزة.
ووفقاً لكتيب الجائزة، الذي سيُوزَّع على الحضور خلال الحفل، فقد اختيرت غرناطة مكاناً لإطلاق الجائزة، بالنظر إلى العلاقة الكبيرة بين الكاتبة والمدينة الأندلسية العريقة ذات المعاني المتعدّدة. أمّا رمزية اختيار “المدرسة اليوسفية”، فلأنّها يمكن أن تكون بيت عاشور الأمثل، إذ “لا يمكن أن يكون هناك مكان أكثر ملاءمة لتكريم إرث كاتبة جعلت من أعمالها نشيداً للذاكرة والمقاومة”، كما جاء في الكتيب.
تُطلَق الجائزة بحضور الروائية أهداف سويف، والكاتبة فاتن مرسي؛ أستاذة الأدب المقارن في “جامعة عين شمس”، والأكاديمية ماجدة رفعت؛ أستاذة الفلسفة في “جامعة باريس الثامنة”، والباحث والمترجم خوسيه ميغيل بويرتا؛ أستاذ الأدب العربي في “جامعة غرناطة”، والشاعر تميم البرغوثي. ومن المنتظر أن يجري، على هامش كلّ دورة، استضافة كتّاب من العالم العربي لمدّة شهر، إضافة إلى إقامة نشاطات أدبية.
يذكر أنّ رضوى عاشور وُلدت في القاهرة سنة 1946، ودرست اللغة الإنكليزية في كلّية الآداب في “جامعة القاهرة”. وبعد حصولها على شهادة الماجستير في الأدب المقارن من نفس الجامعة، انتقلت إلى الولايات المتّحدة حيث نالت شهادة الدكتوراه من “جامعة ماساشوستس” بأطروحة حول الأدب الأفروأميركي.
ركّزت أعمال عاشور الأدبية على قضايا التحرّر الوطني والإنساني، فيما تراوحت أعمالها النقدية، المنشورة بالعربية والإنكليزية، بين الإنتاج النظري والأعمال المرتبطة بتجارب أدبية معينة، وتُرجمت بعض أعمالها الإبداعية إلى الإنكليزية والإسبانية والإيطالية والإندونيسية. ومن أبرز مؤلّفاتها: “ثلاثية غرناطة”، و”سراج”، و”رأيت النخل”، و”الطنطورية”، و”أطياف”، إضافةً إلى سيرتها الذاتية بعنوان “أثقل من رضوى”.