العدو يعتدي على عائلة فلسطينية ويعتقل متضامنين أجانب جنوب الخليل
تاريخ النشر: 29th, September 2024 GMT
الثورة نت/..
اعتدت قوات العدو الصهيوني، اليوم الأحد، على عائلة فلسطينية واعتقلت متضامنين أجانب في مسافر يطا جنوب الخليل جنوب الضفة الغربية المحتلة .
وأفادت مصادر محلية أن قوات العدو اقتحمت قرية التواني في مسافر يطا، واعتدت على عائلة المواطن حافظ الهريني.
وأضافت أن قوات العدو اعتقلت متضامنين أجانب بعد منعهم من تصوير وتوثيق انتهاكات واعتداءات المستوطنين بحق المواطنين في القرية.
وخلال أغسطس المنصرم 2024، نفذت قوات العدو الصهيوني والمستوطنون 1228 اعتداء ضد الفلسطينيين وممتلكاتهم بالضفة، وفقا لمعطيات هيئة مقاومة الجدار والاستيطان.
وتراوحت تلك الاعتداءات بين إعدامات ميدانية وهجمات مسلحة على قرى فلسطينية وتخريب وتجريف أراضٍ واقتلاع أشجار، والاستيلاء على ممتلكات وإغلاقات ونصب حواجز عسكرية .
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: قوات العدو
إقرأ أيضاً:
إيطاليا: مستعدون لإرسال قوات ضمن بعثة أممية لدعم قيام دولة فلسطينية
روما – أكد نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية الإيطالي أنطونيو تاجاني، الأحد، إن بلاده مستعدة لإرسال قوات مع بعثة تابعة للأمم المتحدة بهدف دعم قيام دولة فلسطينية.
وأضاف في مقابلة مع صحيفة “أفينير” الإيطالية، أن التوتر في المنطقة ما زال قائماً، وأن إيطاليا تعمل على التوصل لوقف إطلاق النار في كل من لبنان وغزة.
وأوضح أن إيطاليا على تواصل مستمر مع سفاراتها في تل أبيب وبيروت وطهران، وتراقب الوضع عن كثب، مؤكداً استعدادها لإجلاء مواطنيها من المنطقة.
تاجاني أشار إلى “التحديات التي تواجه تحقيق السلام في فلسطين، خاصة في ظل وجود حكومتين مختلفتين في غزة والضفة الغربية”.
وتابع: “هدفنا تسهيل هذا التوحيد ( توحيد غزة والضفة تحت إدارة واحدة) من خلال بعثة تابعة للأمم المتحدة تتواجد ربما لفترة محدودة، بقيادة عربية وبإشراف القيادة الفلسطينية”.
وأكد أن بلاده مستعدة لإرسال قوات مع بعثة تابعة للأمم المتحدة بهدف “دعم قيام دولة فلسطينية تعترف بإسرائيل ومعترف بها من قبل إسرائيل”.
وشدد على أن الاعتراف بدولة فلسطين يجب أن يكون خيارا جادا لإسرائيل لتحقيق السلام الدائم.
ومؤخرا أعلنت إسبانيا والنرويج وإيرلندا اعترافها بدولة فلسطين، إثر الحرب الإسرائيلية المدمرة على قطاع غزة منذ أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، وتصاعد التضييق الإسرائيلي على الفلسطينيين في الضفة الغربية المحتلة.
الأناضول