عقب احتفالها بعيد ميلادها.. عُمر رضوى الشربيني الحقيقي
تاريخ النشر: 29th, September 2024 GMT
احتفلت الإعلامية رضوى الشربيني ، بعيد ميلادها، في أجواء مبهجة وسط أفراد أسرتها، وشاركت جمهورها ومتابعيها مجموعة صور من احتفالها.
وظهرت رضوى الشربيني في الصور التي نشرتها عبر حسابها بموقع تبادل الصور والفيديوهات الشهير “إنستجرام”، مرتديه فستان أنيق أسودسود اللون وعلقت على الصور قائلة :"انا النهاردة كبرت سنه وبقى عندي ٤٢ سنه".
وانهالت عليها المباركات المحبه من قبل جمهورها ومنابعيها الذين تمنوا لها النجاح في عامها الجديد، ومشاهدتها في برنامج جديد .
يذكر أن رضوى الشربيني قالت في تصريحات صحفية أنها تتوجه بالشكر للشركة المتحدة للخدمات الاعلامية ومجلس إدارتها على كل ما قدمته لها طوال فترة تعاونها مع قناة cbc سفرة من خبرة ومهارات، وكذلك لبيتها قناة cbc سفرة وكل القائمين عليها والعاملين بها، وتمنت لهم كل التوفيق والنجاح».
ولم تحدد رضوى الشربيني واجهتها الاعلامية المقرر أن تنتقل لها خلال الفترة المقبلة، ووعدت بالعودة قريبًا إلى الشاشة مع برنامج جديد، يرضي جمهورها ومتابعيها.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: رضوى الشربيني الإعلامية رضوي الشربيني ميلاد رضوى الشربيني صور رضوى الشربيني زواج رضوى الشربيني أخبار رضوى الشربيني الفن بوابة الوفد رضوى الشربینی
إقرأ أيضاً:
ليس 8 مليارات نسمة.. مفاجأة بشأن التعداد الحقيقي لسكان الأرض
تُظهر دراسة جديدة نشرت في مجلة "نيتشر" العلمية أن كوكب الأرض قد يكون مزدحمًا بالسكان أكثر مما كنا نفترض سابقاً.
تشير النتائج إلى أن التقديرات الحالية لسكان الأرض لم تأخذ في الاعتبار بشكل دقيق الأعداد الموجودة في المناطق الريفية، مما يعني أن الإحصاءات قد تقلل من الأعداد الحقيقية للسكان.
السكان في المناطق الريفيةللقيام بالتعداد السكاني، تعتمد الإحصاءات عادةً على تقنية تُعرف باسم "فكرة الشبكة"، حيث يتم تقسيم العالم إلى مربعات صغيرة ويتم تقدير عدد السكان في كل مربع بناءً على بيانات الإحصاءات الرسمية.
ومع ذلك، النتائج تُظهر أن هذا النهج غالباً ما يركز على المناطق الحضرية، بينما تُهمل المناطق الريفية بشكل كبير، مما يؤدي إلى عدم دقة قياس عدد السكان في تلك المناطق.
تشير الأرقام إلى أن المناطق الريفية تمثل حوالي 43% من سكان العالم، الذين يبلغ عددهم حاليًا أكثر من 8 مليارات نسمة.
إذا كانت الدراسة الجديدة صحيحة، فقد يشير ذلك إلى أنه يمكن أن يكون هناك بالفعل مليارات الأشخاص غير المحتسبين ضمن التعدادات العالمية.
نتائج الدراسة الجديدةقام فريق البحث، بقيادة المهندس البيئي خوسياس لانج ريتر من جامعة آلتو في فنلندا، بتحليل بيانات السكان من عام 1975 إلى 2010، مع التركيز على آثار بناء السدود على إزاحة الأشخاص من المناطق.
قارن الباحثون بين العدد الرسمي للمنازل في المناطق المتأثرة بمشروعات السدود والعدد الفعلي للأشخاص الذين كانوا يقيمون هناك، مما أدى إلى اكتشاف تفاوت كبير بين تقديرات السكان والأرقام الفعلية.
يشير الباحثون إلى أن هذا التباين الكبير يعزى إلى نقص البيانات المتاحة حول المناطق الريفية، حيث تسجل المعلومات بشكل أقل مقارنةً بالمناطق الحضرية.
يقول لانج ريتر: "النتائج مثيرة للإعجاب، حيث تم استخدام مجموعات البيانات هذه في الآلاف من الدراسات الأخرى لدعم عمليات اتخاذ القرارات، ولكن لم يتم تقييم دقتها بشكل منهجي".
على الرغم من النتائج المثيرة التي توصلت إليها الدراسة، ليس الجميع متفقًا على تلك الاستنتاجات. بعض العلماء الذين لم يشاركوا في الدراسة شككوا في دقة النتائج، مشيرين إلى أن التحسينات في تكنولوجيا صور الأقمار الصناعية وجودة جمع البيانات في بعض البلدان قد تؤدي إلى تقليل هذه الفجوات.