إذا كنت تعيش في إسطنبول أو تخطط لزيارتها قريباً، فإن هناك أخباراً مهمة تحتاج إلى معرفتها! تعتزم بلدية إسطنبول الكبرى القيام بأعمال صيانة مهمة على جسر جالاتا، وهو أحد أكثر الجسور شهرة في المدينة. سيبدأ الإغلاق في 13 أغسطس 2023.

جسر جالاتا، البنيان الرائع الذي يربط بين جانبي القرن الذهبي، شُيّد في عام 1994 وأصبح منذ ذلك الحين رمزًا للمدينة، مظهرًا في العديد من الأفلام والإعلانات.

فما هو التأثير المتوقع على حركة المرور، وكيف يمكنك التحضير لهذه التغييرات؟

سيتم العمل على مرحلتين، وسيؤدي ذلك إلى إغلاق جزء من الجسر طوال فترة الصيانة. تعتزم البلدية إرسال رسائل نصية قصيرة (SMS) للمواطنين، وستوفر مسارات بديلة للمركبات.

المصدر: تركيا الآن

كلمات دلالية: تركيا أخبار تركيا إسطنبول تركيا الآن تركيا الأن تركيا الان

إقرأ أيضاً:

صورة خاشقجي تسبب أزمة لدعاية سيناتور ديمقراطي في بنسلفانيا.. لهذا السبب اعترضت عائلته

أعلنت الحملة الانتخابية لللمرشح الديمقراطي بوب كيسي في ولاية بنسلفانيا سحب إعلان، بسبب عدم مراعاة ذكرى مقتل الصحفي السعودي جمال خاشقجي.

وذكر تقرير نشرته صحيفة "الغارديان" البريطانية، أن الإعلان الذي كان برعاية حملة إعادة انتخاب السيناتور كيسي، يزعم أن منافسه الجمهوري، ديف ماكورميك "طالب صندوق التحوط الخاص به بالبقاء مخلصا للقتلة لحماية استثماراتهم" في السعودية.

وقالت حملة كيسي، إنها لن تجدد نشر الإعلان الذي ظهرت فيه صورة خاشقجي الذي قتل في قنصلية بلاده بإسطنبول عام 2018، بعد أن قالت حنان العتر أرملة خاشقجي "إن الإعلان لم يكن حساسا، ووصف زوجها الراحل بشكل غير صحيح بأنه أمريكي".



وقالت العتر في رسالة بالبريد الإلكتروني لمكتب كيسي إن "الإعلان هو تذكير مؤلم للغاية لكيفية وفاة زوجي، وكما يمكنك أن تتخيل، لقد كنت أشعر بصدمة نفسية كل يوم على مدى الست سنوات الماضية".

ويسعى السيناتور كيسي لولاية رابعة في مجلس الشيوخ، ويخوض سباقا متقاربا مع منافسه الجمهوري، ماكورميك، وهو الرئيس التنفيذي السابق لأكبر صندوق تحوط في العالم "بريدج ووتر أسوشيتس".

وقالت المتحدثة باسم حملة كيسي، مادي ماكدانيال، إنه "لا يوجد خلاف بشأن مطالبة ماكورميك صندوق التحوط إلى إظهار الدعم والولاء لقتلة خاشقجي، كل ذلك لحماية مصالحه التجارية الخاصة"، مشيرة إلى طرح الإعلان بطريقة مختلفة قريبا، بحسب الغارديان.

وفي تشرين الأول/ أكتوبر 2018 اختفى الصحفي السعودي جمال خاشقجي في القنصلية السعودية بمدينة إسطنبول التركية، وأنكرت السلطات السعودية حينها علمها بمصيره.

وبعد أيام من الحادثة، فتح القنصل السعودي في إسطنبول محمد العتيبي أبواب القنصلية لوكالة رويترز لتأكيد عدم وجود خاشقجي بها ولا حتى بالمملكة العربية السعودية.

وفي 14 تشرين الثاني/ أكتوبر 2018 اقترحت السعودية تشكيل فريق تحقيق مشترك مع السلطات التركية لبحث اختفاء خاشقجي، وبعد يومين من ذلك نشرت وسائل إعلام غربية معلومات تفيد بأن الرياض تعد تقريرا تقر فيه بأن خاشقجي "قتل خطأ" خلال التحقيق معه بالقنصلية في إسطنبول، وأن العملية كانت تهدف إلى اختطافه وإعادته إلى المملكة.

وفي يوم 20 من ذات الشهر، أقرت السعودية رسميا بمقتل خاشقجي داخل قنصليتها في إسطنبول.

وقال النائب العام السعودي سعود بن عبد الله بن مبارك المعجب إن التحقيقات الأولية أظهرت وفاته "في شجار وقع داخل القنصلية"، وأكد أنه يتم التحقيق مع 18 سعوديا موقوفين على ذمة القضية.



وفي 25 من تشرين الأول/ أكتوبر، أعلن النائب العام السعودي أن جريمة قتل خاشقجي تمت "بنية مسبقة"، وهو ما يناقض الرواية التي قالت إن الأصل في العملية كان هو التفاوض معه لإعادته إلى السعودية، وأن عملية قتله كانت عن طريق الخطأ بعد شجار مع محتجزيه في القنصلية.

كما أكدت النيابة العامة السعودية أن الجثة تم تقطيعها ونقلها إلى خارج مبنى القنصلية، عبر خمسة من عناصر الفريق، وتم تسليمها إلى "متعاون محلي" قالت إنه تم التوصل إلى صورة تشبيهية له وطلبت من السلطات التركية التعاون للكشف عنه.

مقالات مشابهة

  • صورة خاشقجي تسبب أزمة لدعاية سيناتور ديمقراطي في بنسلفانيا.. لهذا السبب اعترضت عائلته
  • ألمانيا تعتزم تعزيز التعاون مع الهند في الطاقة المتجددة
  • حادث مروّع في إسطنبول: وفاة شخصين وإصابة 5 آخرين بجروح خطيرة
  • في ذكرى المولد النبوي.. أردوغان يتحدث عن قدوته في الحياة
  • شاهد.. مساجد إسطنبول وشوارع القاهرة تحتفل بالمولد النبوي الشريف
  • الاستخبارات التركية تعتقل أحد المخططين لهجوم استهدف كنيسة بإسطنبول
  • تركيا تعتقل داعشيا خطط لهجوم على كنيسة
  • تركيا تعتزم إرسال أدلة بشأن قتل عائشة نور للمحاكم الدولية.. ومراسم تشييع مهيبة
  • تركيا تعتقل داعشياً على خلفية هجوم كنيسة في إسطنبول
  • تركيا.. اعتقال الداعشي المخطط لهجوم كنيسة إسطنبول