بالتزامن مع وصول “معين” مدينة عدن.. انهيار جديد للأوضاع الاقتصادية والمعيشية والدولار يتخطى حاجز 1420 ريال
تاريخ النشر: 12th, August 2023 GMT
بالتزامن مع وصول “معين” مدينة عدن.. انهيار جديد للأوضاع الاقتصادية والمعيشية والدولار يتخطى حاجز 1420 ريال|
الجديد برس|
عاودت الأوضاع في عدن، السبت، للانهيار من جديد بالتزامن مع وصول رئيس الحكومة الموالية للتحالف، معين عبدالملك..
وسجلت العملة المحلية تدهور جديد مع تجاوزها حاجز الـ1420 ريال أمام الدولار.
في حين عادت ازمة الكهرباء لصدارة المشهد.
ووفق مصادر مصرفية فإن أسعار العملات الأجنبية قفزت بشكل كبير اليوم مقارنة بالأيام الماضية التي شهدت استقرار نسبي تحت حاجز الـ1400 ريال للدولار بفعل اعلان الوديعة الجديدة والمقدرة بمليار ومئتي مليون دولار.
واستئناف تدهور العملة مؤشر على انهيار خلال الفترة المقبلة خصوصا وان عودة معين كان يفترض ان تحقق استقرار في قطاع الصرافة.
ولم يقتصر الانهيار على العملة بل طال أيضا الكهرباء اذا أعلنت مؤسسة الكهرباء حصولها على شحنتي وقود تجارية من مجموعة هائل سعيد انعم بالأجل لتلافي عملية الانقطاع التام للتيار والذي كان مرتقب اليوم.
والشحنات التجارية لن تغطي كهرباء المدينة لبضعة أيام، وفق مصادر في المؤسسة.
وكان يفترض ان تحل ازمة الكهرباء التي كانت سببا بطرد معين من المدينة لكن عودتها مع وصوله المدينة مؤشر سلبي لسكان عدن.
المصدر: الجديد برس
إقرأ أيضاً:
العراق يؤكد على ضرورة “استقرار سوريا”
آخر تحديث: 21 دجنبر 2024 - 9:20 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكدت وزارة الخارجية، اليوم، أن العراق استثمر كثيراً خلال السنوات الماضية في تعزيز الاستقرار الإقليمي، وإنهاء الحروب والصراعات والاصلاح الاقتصادي في المنطقة، لتحقيق التكامل الاقتصادي فيها.وقال وكيل الوزارة هشام العلوي للاعلام الرسمي، إن “اجتماعات العقبة بشأن سوريا والتي حضرها وزير الخارجية فؤاد حسين كانت نتيجة للمشاورات والاتصالات واللقاءات التي جرت في الأيام التي سبقتها، والبيان الختامي يوضح بشكل جلي النقاط الأساسية التي هي محل اهتمامنا في العراق ومحل اهتمام الدول الأخرى في المنطقة وخارجها”.وأضاف العلوي، إن “العراق استثمر كثيراً، خلال السنوات الماضية، في تعزيز الاستقرار الإقليمي ونعتقد بأن إنهاء الحروب والصراعات في المنطقة مقدمات ضرورية لتحقيق التكامل الاقتصادي الذي فيه مصلحة كل دول المنطقة”.وتابع أن “النقاط التي ذكرت في البيان الختامي موجودة في قرار مجلس الأمن الدولي رقم 2254، الذي تم اقراره في نهاية 2015 بالإجماع، وبيان العقبة كذلك تم اقراره بإجماع الحاضرين وهناك دور أيضاً للأمم المتحدة وهي سترعى تطبيق مخرجاته”.وشارك العراق، ممثلاً بنائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الخارجية فؤاد حسين، في الاجتماع الثاني للجنة الاتصال الوزارية العربية بشأن سوريا، الذي عُقد في مدينة العقبة بالمملكة الأردنية الهاشمية، بمشاركة الولايات المتحدة، وفرنسا، وأعضاء اللجنة المصغرة.