وزارة النفط تطمئن المواطنين بتوفر كميات كافية من البنزين ولا داعي للتدافع بمحطات البنزين
تاريخ النشر: 29th, September 2024 GMT
الثورة نت|
طمأنت وزارة النفط والمعادن، كافة المواطنين بتوفر كميات كافية من المخزون النفطي، ولا داعي للقلق والتدافع في محطات البنزين في العاصمة صنعاء والمحافظات.
ودعت وزارة النفط والمعادن في بيان، المواطنين إلى عدم الهلع على محطات البنزين وافتعال أزمات ليس لها أي مبرر، مؤكدة استمرار المحطات في تقديم خدماتها للمواطنين في وضعها الطبيعي، ولا يوجد أي قلق.
وجددّت إدانتها واستنكارها الشديدين للغارات الهمجية التي شنها العدوان الإسرائيلي، الأمريكي مساء اليوم على منشآت مدنية حيوية في محافظة الحديدة، معتبرة استهداف محطتي كهرباء الحالي، ورأس كتنيب وخزانات كهرباء العرج انتهاكاً سافراً للأعراف والقوانين الدولية والإنسانية.
وأشار البيان إلى أن العدوان الإسرائيلي السافر على اليمن واستهدافه للأعيان المدنية بما فيها محطات الكهرباء وخزانات النفط، يعكس همجية ووحشية وغطرسة كيان العدو المدعوم أمريكياً وأوروبياً ومحاولته مضاعفة معاناة اليمنيين، وثنيهم عن مواقفهم الثابتة والمبدئية في نصرة الشعب الفلسطيني وإسناد قضيته ودعم مقاومته الباسلة.
وحمل البيان المجتمع الدولي، وفي المقدمة الأمم المتحدة ومجلس الأمن والمنظمات الدولية، والإنسانية المسؤولية الكاملة إزاء العدوان الإسرائيلي الأمريكي على الشعب اليمني وانتهاكه السافر لسيادة الجمهورية اليمنية.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: صنعاء وزارة النفط والمعادن
إقرأ أيضاً:
وزارة الكهرباء تدين استهداف العدوان الإسرائيلي محطتي الحالي ورأس كتنيب في الحديدة
الثورة نت|
أدانت وزارة الكهرباء والطاقة والمياه والمؤسسات التابعة لها، استهداف العدوان الإسرائيلي، الأمريكي محطتي الحالي، ورأس كتنيب في محافظة الحديدة بـ 15 غارة.
وأكدت وزارة الكهرباء والطاقة والمياه في بيان أن غارات العدوان الإسرائيلي، على محطتي كهرباء الحالي ورأس كتنيب اللتين تزودان أبناء المحافظة الساحلية وبقية محافظات الجمهورية بخدمة التيار الكهربائي، تسببت في إلحاق الأضرار البالغة بالمحطتين وخزانات الوقود فيهما، وسقوط ضحايا وجرحى في صفوف الموظفين العاملين في المحطتين.
وحملّت الوزارة العدو الصهيوني، الأمريكي والبريطاني وكل من يتحالف معه مسؤولية العدوان وما نتج عنه من ضحايا وتدمير وتداعيات على المنشآت المدنية ذات الطابع الحيوي والخدمي.