بوابة الوفد:
2024-09-29@19:24:23 GMT

ماذا لو اتحد العرب

تاريخ النشر: 29th, September 2024 GMT

اذا أتحدت الدول العربية النتيجة 5 تريليونات و 990 مليار دولار إجمالي الناتج القومى المحلي يصبح في المرتبة الرابعة بعد الولايات المتحدة والصين والاتحاد الأوروبي المساحة الإجمالية للمنطقة هتكون 13 مليونًا و500 ألف كيلو متر مربع وبكده تحتل المرتبة الثانية بعد روسيا الاتحادية عدد السكان هيبقى 385 مليون نسمة وده بيخلينا في المرتبة الثالثة بعد الصين والهند الجيش العربي يتكون من أربعة ملايين جندي 9000 طيارة مقاتلة حربية 4000 طيارة هليكوبتر 19,000 دبابة 51 ألف سيارة حربية 64 مليون هكتار أراضي صالحة للزراعة في السودان بس بتنتج سنويا 760 مليون طن قمح امسك اعصابك 370 مليون رأس من البقر تقريبًا بمعدل بقرة لكل مواطن 410 ملايين رأس خرفان 850 مليون دجاجة الطاقة الشمسية بتغطية 8% فقط من الصحراء الليبية وده بيكفي الاحتياج كامل الكرة الأرضية من الكهرباء 24 مليون برميل يومياً انتاج الاتحاد الدول العربية من النفط وده يعادل 32% من إجمالي الانتاج العالمي 29 مليار دولار سنويا قيمة الزكاة 2.

5 في المئة من اجمالي الأموال المحفوظة دون تشغيل أموال الزكاة فقط تجعلنا نبني من أموال الزكاة كل سنة كل سنة 25 مدينة 10 مستشفيات 20 مدرسة ثلاث مرات سبع جامعات لو اتحد العرب هذا بخلاف حجم التجارة البينية المهول ما تكلمنا عن عروض سياحية لا يمكن تخيله شواطئ اثار غابات سفارى وخلافه.

ستحتل الدول العربية المكانة القوية وسوف تمتلك منافذ بحرية متنوعة ومهمة جدًا على المستوى الاستراتيجي حيث إنها تطل على البحر الأبيض المتوسط والبحر الأحمر والمحيط الهندي والمحيط الاطلسي وستكون الحاكمة لأكثر المنافذ البحرية والبرية أهمية عالميًا كمضيق هرمز ومضيق باب المندب بالإضافة إلى مضيق جبل طارق وقناة السويس ما سيعزز حضورها دوليًا لاسيما مع امتلاكها الجيش الأكبر في العالم سيتجاوز تعداده 4 ملايين جندى بموازنة دفاعية مهولة تتجاوز 122 مليار دولار أمريكي ترسانة عسكرية ضخمه تضم آلاف الطائرات الحربية والآليات العسكرية المتطورة من المحيط الاطلسي وحتى الخليج العربي. 475 مليون نسمة أي انها ستحتل المرتبة الثالثة عالميا من حيث التعداد السكاني بعد الصين والهند وسوف يتجاوز دخل الفرد الواحد فيها 7500 دولار أمريكي كما سيقترب الناتج المحلي الاجمالي من 6 تريليونات دولار ما يضع الولايات العربية المتحدة في مقدمة الدول عالميا على المستوى الاقتصادي لاسيما مع استحواذها على حصة كبيرة من الانتاج النفطي في العالم ستصل لحوالي 32% وإنتاجها لما يقارب 15% من الغاز المنتج عالميا في الوقت الذي ستمتلك فيه الدولة اراضى صالحة للزراعة تتجاوز 600,000 كيلومتر مربع لتكون بذلك أكبر اللاعبين في الانتاج والأمن الغذائي عالميا واحد حيث ستكون معقلا عالميا لجميع أنواع السياحة بدلا من السياحة الدينية المتمثلة بمدن عديدة مثل مكة المكرمة والمدينة المنورة والقدس وكربلاء مرورا بالسياحة التاريخية المتمثلة بالأهرامات وثلثى أثار العالم ومسار العائلة المقدسة في مصر ومدينة البتراء في الأردن وغيرها الكثير وصولا للسياحة الترفيهية التي ستحتل مصر ومدن الخليج الصدارة فيها كونها معقلاً للحداثة والأنشطة المتنوعة ناهيك عن المكانة المرموقة التي ستحتاجها في السياحة الشاطئية والمائية لضمها محيطات وبحارًا وأنهارًا عديدة كالمحيط الاطلسي والبحر المتوسط ونهر النيل لتكون الولايات العربية المتحدة. بذلك الوجهة السياحية الأولى عالميا لملايين السياح والمكانة الدولية والاقتصاديه والعسكريه انها مصر الدولة التي ستكون موجودة لو قررت الدول العربية أن تتحد لتصبح الولايات العربية المتحدة من وجهة نظرك هل ستتحدد الدول العربية والإسلامية يومًا ما؟

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: المرتبة الرابعة الولايات المتحدة الدول العربیة

إقرأ أيضاً:

تزامناً مع زيارة رئيس الدولة.. الإمارات تدعم مستشفى الأطفال الوطني في واشنطن بـ35 مليون دولار

أعلنت حكومة دولة الإمارات تقديم دعم مالي إلى مستشفى الأطفال الوطني في واشنطن بمبلغ 35 مليون دولار أميركي لتعزيز مبادراته الصحية الاستراتيجية التي ستركز على صحة ما قبل الولادة وحديثي الولادة والأمهات، وذلك تزامناً مع زيارة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، إلى الولايات المتحدة الأميركية. 
يأتي الدعم الجديد استمراراً لشراكة استمرت 30 عاماً وأثمرت 82 براءة اختراع أميركية وإنجازات طبية للأطفال وأسرهم، إذ يعزز هذا الدعم شراكة إنسانية طويلة الأمد بين دولة الإمارات العربية المتحدة ومستشفى الأطفال الوطني حيث تسافر أكثر من 100 أسرة إماراتية سنوياً إلى مستشفى الأطفال الوطني لتلقي الرعاية الطبية المتقدمة والعلاجات المنقذة لحياة للأطفال. 
ويركز الباحثون في "مركز أبحاث صحة ما قبل الولادة وحديثي الولادة والأمهات" على دور العوامل المحيطة بالولادة بما في ذلك الضغوط والقلق والاكتئاب التي قد تعانيها الأم وتؤثر على نمو دماغ الطفل بجانب عوامل أخرى. وقالت ميشيل رايلي براون، الرئيسة المديرة التنفيذية للمستشفى الوطني للأطفال، إن الأطفال في منطقة واشنطن العاصمة وفي مختلف أنحاء العالم يستفيدون بشكل كبير من الإنجازات الناتجة عن الشراكة المهمة التي استمرت عقوداً من الزمن بين دولة الإمارات العربية المتحدة والمستشفى الوطني للأطفال، معربة عن شكرها وامتنانها للدعم الجديد الذي أعلنته دولة الإمارات العربية المتحدة لتعزيز مبادرات المستشفى. 
وأكدت الرئيسة المديرة التنفيذية للمستشفى الوطني للأطفال أن هذا الدعم سيؤثر إيجاباً على الأطفال وأسرهم وفرق الباحثين والمتخصصين الذين يكرسون حياتهم لتطوير الرعاية الطبية المبتكرة. 
وقال معالي يوسف العتيبة، سفير الدولة لدى الولايات المتحدة، إن الشراكة بين دولة الإمارات ومستشفى الأطفال الوطني أسهمت في تغيير حياة عدد لا يحصى من الأطفال والأسر في منطقة واشنطن ودولة الإمارات العربية المتحدة وجميع أنحاء العالم، مؤكداً أن دعم دولة الإمارات المستمر للمستشفى يستهدف إنجاز ابتكارات رائدة في طب الأطفال تخدم العلاجات المتطورة لهم.وقال حمد النعيمي، والد أحد المرضى في مستشفى الأطفال الوطني، إن "تلقي طفلنا العلاج في مستشفى الأطفال الوطني يعني الحصول على رعاية متخصصة في طب الأطفال من مؤسسة مرموقة مخصصة لصحة الأطفال، وهذا يمنحنا الثقة والاطمئنان بأن ابننا يتلقى أفضل رعاية طبية ممكنة من خبراء يدركون احتياجات الأطفال ويعطونها الأولوية".
وأشار النعيمي إلى أن "العلاقة القوية بين دولة الإمارات العربية المتحدة ومستشفى الأطفال الوطني تعني وجود صلة قيمة تعزز الرعاية الصحية للأطفال في بلدنا، كما تتيح الاستفادة من العلاجات المتقدمة والابتكارات الطبية والخبرة التي قد لا تكون متوفرة لولا ذلك"، مؤكداً أنها تمثل التزاماً بتحسين صحة الأطفال وعافيتهم من خلال التعاون الدولي. 
كانت دولة الإمارات العربية المتحدة قد افتتحت مكتباً طبياً في واشنطن العاصمة عام 1991. ومنذ ذلك الحين، زار آلاف المرضى الإماراتيين مستشفى الأطفال الوطني لتلقي الرعاية التي غيرت حياتهم. وأسهمت دولة الإمارات، خلال السنوات الماضية، في دعم مستشفى الأطفال الوطني في واشنطن بمبلغ 150 مليون دولار لإنشاء "معهد الشيخ زايد للابتكار في جراحة الأطفال" ومبلغ 30 مليون دولار لإنشاء "مجمع الأبحاث والابتكارات" وذلك في إطار رؤية الدولة الهادفة إلى تحسين حياة الأطفال من مختلف أنحاء العالم من خلال دعم تطوير العلاجات التي تنقذ حياتهم وتعزز مستويات الخدمات الصحية المبتكرة المقدمة لهم.

أخبار ذات صلة رئيس الدولة ونائباه يهنئون رئيس تركمانستان بذكرى استقلال بلاده رئيس الدولة يلتقي الرئيس السابق دونالد ترامب في إطار زيارة رسمية إلى الولايات المتحدة زيارة رئيس الدولة إلى الولايات المتحدة تابع التغطية كاملة المصدر: وام

مقالات مشابهة

  • بين«مباركة» و« ملعونة».. نتنياهو يصنف الدول العربية والإسلامية
  • الجامعة العربية تضغط دبلوماسيا للاعتراف بفلسطين ودعم القضايا العربية
  • المغرب يحتل المرتبة الأولى عالميا في التصميم الصناعي
  • مؤشر الابتكار العالمي 2024.. سويسرا الأولى عالميا فمن حصد المرتبة الأولى عربيا؟
  • تزامناً مع زيارة رئيس الدولة.. الإمارات تدعم مستشفى الأطفال الوطني في واشنطن بـ35 مليون دولار
  • الإمارات تدعم مستشفى الأطفال الوطني في واشنطن بـ35 مليون دولار
  • السعودية تطلق “التحالف الدولي لتنفيذ حل الدولتين” باسم الدول العربية والإسلامية والشركاء الأوروبيين
  • المغرب الأول إفريقيا في مؤشر الدول المتطلعة إلى المستقبل..
  • الولايات المتحدة تخصص نصف مليار دولار مساعدة جديدة للسوريين