148 قتيلًا.. تدمير أجزاء كبيرة في نيبال بسبب الفيضانات
تاريخ النشر: 29th, September 2024 GMT
ارتفعت حصيلة قتلى الفيضانات والانهيارات الأرضية الناتجة عن الرياح الموسمية في نيبال، إلى 148 شخصًا.
وجاء هذا بعد أن انتشلت فرق البحث والإنقاذ العديد من الجثث من الحافلات التي دفنتها الانهيارات الأرضية، ولا يزال هناك ما لا يقل عن 55 شخصًا في عداد المفقودين.فيضانات نيبالوتسببت الأمطار المدمرة، في تدمير أجزاء كبيرة من نيبال، ولا سيما في المناطق الشرقية والوسطى.
أخبار متعلقة "تحذيرات شديدة".. اليونان تستعد لرياح قوية وأمطار غزيرةالشرطة الألمانية تحقق في حريقين أصابا نحو 30 شخصًاوأصيب 101 شخص في مناطق مختلفة منذ يوم الجمعة الماضي، فيما لا يزال البحث عن المفقودين مستمرًا، بينما تنقل الأسر المتضررة إلى أماكن آمنة.
وقد يستغرق الأمر يومين أو بضعة أيام أخرى، فيما أفاد مسؤولون بأنه منذ أواخر يوم السبت الماضي، انتشلت فرق البحث والإنقاذ ما لا يقل عن 35 جثة من الحافلات التي دفنتها الانهيارات الأرضية على مشارف كاتمندو.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } فيضانات نيبال - د ب أ الانهيارات الأرضية في نيبالونقل نحو 3661 شخصًا من المناطق المتضررة إلى أماكن آمنة، فيما استأنفت الرحلات الجوية الداخلية بصورة جزئية، ولا تزال العديد من الطرق الرئيسية التي تربط كاتمندو ببقية البلاد، معطلة بسبب الانهيارات الأرضية، كما انقطعت الكهرباء وخدمات الإنترنت في بعض المناطق.
وقررت الحكومة إغلاق جميع المدارس بأنحاء البلاد لمدة ثلاثة أيام، وتعليق جميع الامتحانات القائمة، اعتبارًا من اليوم الأحد، بحسب ما ورد في بيان صادر عن وزير التعليم والعلوم والتكنولوجيا.
وتتوقع السلطات هطول المزيد من الأمطار في أجزاء معزولة من البلاد، حتى وقت متأخر من مساء اليوم الأحد.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 كاتمندو الفيضانات الفيضانات والانهيارات الأرضية فيضانات نيبال الانهیارات الأرضیة
إقرأ أيضاً:
رامي عبد الرحمن: الصحفيون في سوريا ما زالوا يتعرضون لانتهاكات كبيرة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد رامي عبد الرحمن، مدير المرصد السوري لحقوق الإنسان، أن الصحفيين في سوريا ما زالوا يعانون من انتهاكات كبيرة، مشيرًا إلى أن المرصد فقد 6 صحفيين خلال فترة حكم بشار الأسد نتيجة للأدوات العسكرية المستخدمة في تلك الحقبة.
وأضاف عبد الرحمن خلال ندوة نظمتها لجنة الشؤون العربية بنقابة الصحفيين، أن الوضع لم يتحسن بشكل كامل حتى اليوم، رغم المرحلة الجديدة التي تمر بها البلاد.
وأوضح عبد الرحمن أن الصحفيين والإعلاميين ما زالوا عرضة للاعتداءات في ظل النزاع المستمر في سوريا، مؤكداً أن هناك انتهاكات مقلقة ما زالت تحدث في العديد من المناطق.
وأشار إلى ما قامت به تركيا مؤخرًا في مسيرة ضد الصحفيين في بعض المناطق التي تسيطر عليها، داعيًا قوات سوريا الديمقراطية إلى احترام حقوق الإعلاميين والصحفيين في المناطق الخاضعة لسيطرتها.
وأضاف عبد الرحمن أن المناطق التي تسيطر عليها تركيا تشهد أيضًا انتهاكات ضد الصحفيين، حيث سجل المرصد العديد من الحالات التي تعرض فيها الصحفيون للاستهداف، سواء بالاعتقال أو بالتضييق على حرية العمل الصحفي.
وأكد عبد الرحمن أن حماية الصحفيين والإعلاميين في سوريا ما زالت بحاجة إلى مزيد من الجهود الدولية، مشيرًا إلى أن هناك حاجة ماسة لإجراءات لحمايتهم من الاعتداءات والانتهاكات المستمرة التي يتعرضون لها أثناء تغطيتهم للأحداث في مناطق النزاع.