«التضامن» تكرم الزميل كريم روماني لمساهمته في تطوير العمل داخل الوزارة
تاريخ النشر: 29th, September 2024 GMT
كرمت وزارة التضامن الاجتماعي، الزميل الصحفي كريم روماني، المسؤول عن تغطية ملف التضامن بجريدة «الوطن»، على ما قدمه من مساهمات فعالة لتطوير العمل داخل الوزارة، وحضوره وإتمامه الدورة التدريبية التي عُقدت بعنوان: «ملفات العمل داخل وزارة التضامن الاجتماعي»، تحت رعاية الدكتورة مايا مرسي، وزيرة التضامن الاجتماعي.
جاء التكريم بحضور كل من الدكتورة فاطمة سيد أحمد، عضو الهيئة الوطنية للصحافة، وعضو مجلس أمناء الحوار الوطني، والدكتور محمد العقبي، مساعد وزيرة التضامن الاجتماعي للاتصال الإستراتيجي والإعلام، والمتحدث الرسمي باسم والوزارة.
قيادات وزارة التضامن الاجتماعييُذكر أن الدورة عُقدت على مدار 4 أيام متتالية، بحضور عدد كبير من قيادات وزارة التضامن الاجتماعي، منهم أيمن عبد الموجود مساعد وزيرة التضامن الاجتماعي لشئون مؤسسات المجتمع الأهلي، ورأفت شفيق، مساعد وزيرة التضامن الاجتماعي للحماية الاجتماعية وبرامج دعم شبكات الأمان الاجتماعي والتمكين الاقتصادي والتنمية البشرية، وعلاء عبد العاطي، مدير عام الرعاية الأسرية بوزارة التضامن وخليل محمد، مدير عام الإدارة العامة للتسجيل والتوجيه بالوزارة.
دعم الأسر الأولى بالرعايةوناقشت الدورة آليات عمل قطاعات الوزارة خلال الفترة المقبلة، ورؤية كل قطاع في إطار دعم الأسر الأولى بالرعاية والعمل على تمكينهم اقتصاديًا، فضلًا عن مناقشة الملفات الخاصة بمؤسسات المجتمع المدني والرعاية والأسر البديلة وملف المسنين.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وزارة التضامن التضامن الرعاية الاجتماعية برامج الحماية الاجتماعية وزارة التضامن الاجتماعی وزیرة التضامن الاجتماعی
إقرأ أيضاً:
وزارة التربية تفرض إجراءات وقائية صارمة ضد “بوحمرون” في المدارس ابتداءً من الإثنين
أعلنت وزارة التربية الوطنية مساء الجمعة، عن مجموعة من الإجراءات الوقائية التي ستُطبق في جميع المدارس المغربية بدءًا من يوم الإثنين 3 فبراير 2025، في إطار الجهود المبذولة للحد من انتشار مرض الحصبة بين التلاميذ والتلميذات.
وفي بلاغ لها، أكدت الوزارة على إطلاق حملة تلقيح وطنية ضد مرض الحصبة، حيث ستُجرى عملية التلقيح داخل المدارس في قاعات مخصصة لضمان الظروف المثلى. الحملة ستكون مفتوحة لجميع التلاميذ في مختلف المراحل الدراسية.
كما شددت الوزارة على أنه سيتم استبعاد التلاميذ الذين يرفض آباؤهم تلقيحهم في حالة ظهور أي حالات مرضية داخل المدرسة. وفي إطار مكافحة تفشي الوباء، أكدت الوزارة أنه في حال تم تسجيل بؤرة وبائية داخل إحدى المدارس، سيتم إغلاقها مؤقتًا بناءً على توصيات وزارة الصحة.
وذكرت الوزارة أيضًا أن التلاميذ الذين سيتم استبعادهم من المدرسة أو التلاميذ في المدارس المغلقة مؤقتًا سيستفيدون من التعلم عن بعد، لضمان استمرار العملية التعليمية دون انقطاع.
هذه الإجراءات تأتي في إطار استراتيجية وزارة التربية والتعليم لضمان صحة وسلامة التلاميذ، في ظل الظروف الصحية الراهنة.