وكالة خبر للأنباء:
2024-11-15@14:25:21 GMT

قوات العمالقة تسقط مسيّرة حوثية في شبوة

تاريخ النشر: 29th, September 2024 GMT

قوات العمالقة تسقط مسيّرة حوثية في شبوة

أسقطت الدفاعات الجوية لقوات العمالقة، مساء الأحد 29 سبتمبر/أيلول 2024، طائرة مسيّرة لمليشيا الإرهاب الحوثية (المصنفة على قائمة الإرهاب)، في مديرية بيحان، بمحافظة شبوة.

وذكرت مصادر عسكرية، بأن الدفاعات الجوية لقوات العمالقة رصدت المسيرة الحوثية في سماء بيحان، وأسقطتها قبل وصولها إلى هدفها.

وتواصل الدفاعات الجوية لقوات العمالقة رصد وإسقاط الطائرات الحوثية في سماء مناطق مسرح عملياتها وانتشارها.

المصدر: وكالة خبر للأنباء

إقرأ أيضاً:

حزب الله يستهدف تجمعا لقوات الاحتلال.. ومقترح رسمي لوقف الحرب في لبنان

عواصم -الوكالات

قامت قوات الجيش الإسرائيلي بقصف مدفعي وجوي على مناطق متفرقة في غزة اليوم الجمعة ، وهو ما خلّف شهداء وجرحى.

وقامت السفيرة الأميركية في لبنان بتسليم رئيس البرلمان نبيه بري مسودة مقترح لوقف إطلاق النار، وسط تجدد الغارات الإسرائيلية العنيفة على الضاحية الجنوبية لبيروت وتواصل استهداف بلدات جنوب وشرق لبنان.

وأعلن حزب الله استهداف قوات للاحتلال عند بلدة العديسة وقصف أهداف إسرائيلية، في وقت قالت فيه وسائل إعلام إسرائيلية إن صواريخ أطلقت من لبنان استهدفت حيفا.

وأعلنت إسرائيل قصف مواقع زعمت أنها تابعة لحركة الجهاد الإسلامي في حيي المزة وقدسيا بالعاصمة السورية دمشق، مما أدى إلى استشهاد 15 شخصا وإصابة 16 آخرين، وذلك في حصيلة أولية، فضلا عن استهداف القصير بريف حمص.

مقالات مشابهة

  • الدفاعات الجوية الروسية تعترض عشرات المسيرات في إقليم كراسنودار
  • إعلام روسي: الدفاعات الجوية تعترض عشرات المسيرات فوق إقليم كراسنودار
  • حزب الله يستهدف تجمعا لقوات الاحتلال.. ومقترح رسمي لوقف الحرب في لبنان
  • الدفاعات الجوية السورية تسقط طائرة مسيّرة جنوب حمص
  • المرصد السوري: دوي انفجار عنيف جنوب شرق حمص بالتزامن مع تصدي الدفاعات الجوية لمسيرة في أجواء المنطقة
  • سوريا .. الدفاعات الجوية تتصدى لأهداف معادية في محيط مدينة حمص
  • «القاهرة الإخبارية»: الدفاعات الجوية السورية تتصدى لأهداف معادية في ريف حمص
  • قتلى وجرحى في اشتباكات قبلية عنيفة في بيحان بشبوة
  • شبوة.. مقتل وإصابة 4 أشخاص بإشتباكات قبلية في بيحان
  • الجيش العراقي: نجحنا في تصفية قيادات داعش الهاربة.. ونراجع خطط مكافحة الإرهاب