تعرف على نجوم حفلات مهرجان العلمين .. الخميس والجمعة
تاريخ النشر: 12th, August 2023 GMT
يشهد مهرجان العلمين الجديدة فى دورته الأولى العديد من الحفلات المختلفة خلال فترة الإجازة القادمة يومي الخميس والجمعة.
ويستعد جمهور العلمين لاستقبال حفلات مختلفة هذا الأسبوع ويبدأ المطرب حكيم والذى تعاقد على إحياء حفل غنائى يوم الخميس القادم والموافق 17 من شهر أغسطس الجاري.
ومن المفترض أن يقدم حكيم خلال هذا الحفل مجموعة مختلفة من أشهر أغانيه القديمة والجديدة بالإضافة إلى أغانيه الجديدة التى طرحها مؤخرا وعلى رأسها أغنية سيبه والتى طرحها بداية الشهر الحالي.
حفل الجمعة
ومن الحفلات الهامة التى ينتظرها الجمهور حفل المطربة أنغام والتى تم الإعلان عنها منذ فترة طويلة حيث طرحت الشركة المنظمة تذاكر الحفل منذ فترة طويلة.
وطرحت تذاكر الحجز عبر منصة "تذكرتي"، وتتراوح أسعارها بين 300، و350 وقوفا، و700، و1000، و2000، للفرد في أماكن الجلوس، و20 ألف لطاولة تضم 4 أفراد، و65 ألف جنيه لطاولة تضم 10 أفراد.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مهرجان العلمين الجديدة المطرب حكيم المطربة انغام أنغام
إقرأ أيضاً:
محلل سياسي: اتفاقية أوسلو سقطت منذ سنوات طويلة
قال الكاتب الصحفي والمحلل السياسي محمد مصطفى أبوشامة، مدير المنتدى الاستراتيجي للفكر، إن اتفاقية أوسلو سقطت فعليًا منذ سنوات طويلة، ربما منذ فترة قصيرة بعد توقيعها بين الرئيس الراحل ياسر عرفات ورئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي إسحاق رابين.
اغتيال إسحاق رابين نقطة تحول رئيسيةوأشار خلال مداخلة ببرنامج «ملف اليوم»، الذي يقدمه الإعلامي كمال ماضي، على قناة القاهرة الإخبارية، إلى أن اغتيال رابين عام 1996، الذي جاء بعد توقيع الاتفاقية عام 1993، كان نقطة تحول رئيسية.
وأضاف أنه مع اغتيال رابين وصعود التيار اليميني المتطرف في إسرائيل بقيادة بنيامين نتنياهو، بدأ يتبلور واقع جديد، هذا التيار، الذي نما وتوسع على مدار السنوات، أصبح الآن يهيمن على الحكم في إسرائيل، ما يعكس أن المجتمع الإسرائيلي في تلك الحقبة كان يخفي تحولات عميقة تحت السطح.
تراجع الأصوات المعتدلة في إسرائيلوأوضح أن اغتيال رابين أدى إلى تراجع كبير في الأصوات المعتدلة داخل إسرائيل التي كانت تدعو إلى السلام، مؤكداً أن اللحظة التاريخية التي شهدتها أوائل التسعينيات كانت مجرد قشرة ظاهرية سقطت سريعاً مع تغير المشهد السياسي الإسرائيلي.
كما اكد أن الزعيم الفلسطيني الراحل ياسر عرفات تأخر في اللحاق بركب السلام العربي لأكثر من عقدين عن اللحظة التي كان ينبغي أن يتحرك فيها نحو السلام، تحديداً عندما اتخذ الرئيس الراحل أنور السادات مبادرته الشهيرة بزيارة القدس وخطابه أمام الكنيست، مضيفا «لقد قاد السادات مسار السلام العربي منفرداً، بينما ظل عرفات متأخراً».
وأكد أن الوقت كان قد فات عندما انخرط عرفات في مسار السلام، حيث تغيرت المعادلة الإسرائيلية تماما بصعود نتنياهو والتيارات المتطرفة، ما جعل مسار السلام أكثر صعوبة، قائلا: «عرفات استقل قطار السلام متأخرا في وقت كان فيه المجتمع الإسرائيلي قد تغير جذريا.