عالم أزهري يكشف حقيقة تعرض اللاعب مؤمن زكريا للسحر أو الحسد
تاريخ النشر: 29th, September 2024 GMT
كتبت- داليا الظنيني:
كشف الشيخ أحمد ترك، أحمد علماء الأزهر الشريف، حقيقة تعرض اللاعب مؤمن زكريا للسحر أو الحسد، بعد الأنباء التي تم تداولها على منصات مواقع التواصل الاجتماعي، قائلا: "السحر والحسد متواجدان في القرآن، ولكن لا يمكن الدجل والخرافة بهما".
وتابع الشيخ أحمد ترك خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية فاتن عبد المعبود، ببرنامج صالة التحرير، المذاع على قناة صدى البلد: "يستطيع الساحر أن يؤثر به في المسحور، ولا يستطيع أن يؤدي السحر للموت أو المرض، وإنما يؤثر على الشخص بجعله مضغوطًا عصبيًا فقط".
وأشار الشيخ أحمد ترك إلى أن رواية سحر النبي مختلف عليه، ولكن كان يهيئ له بعض الأشياء ولم يفعلها، وتفسير هذه الظاهرة لا يعلمها إلا الله تعالى.
وحول الفرق بين العمل والسحر اختتم قائلا: "غالبا معناهما واحد، ولا يمكن لأحد التفريق بين السحر والحسد، وقراءة القرآن يمكن أن تزيل السحر والحسد بقراءة أية الكرسي ليلًا ونهارًا".
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: حسن نصر الله السوبر الأفريقي النزلات المعوية في أسوان سعر الدولار الطقس أسعار الذهب الانتخابات الرئاسية الأمريكية الدوري الإنجليزي محور فيلادلفيا التصالح في مخالفات البناء سعر الفائدة فانتازي الشيخ أحمد ترك مؤمن زكريا السحر الحسد برنامج صالة التحرير أية الكرسي
إقرأ أيضاً:
خبير علاقات دولية: مصر تقدم نموذج البناء والسلام في عالم الصراعات
قال الدكتور أحمد سيد أحمد، خبير العلاقات الدولية، إن مصر تقدم نموذج البناء والسلام في ظل عالم يموج بالصراعات، مشيرًا إلى أن مصر تقدم فلسفة في السياسة الخارجية والعلاقات الدولية أكثر من رائعة تستحق الدراسة.
شعار قمة القاهرة للدول الثماني النامية الاستثمار في الشبابوأضاف «أحمد»، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «هذا الصباح»، المذاع عبر شاشة قناة «إكسترا نيوز»، أن شعار قمة القاهرة للدول الثماني النامية الاستثمار في الشباب وفي المشروعات الصغيرة والمتوسطة بما يعكس التطلع إلى المستقبل، مؤكدًا على أن مصر ترى أنه من حق شعوب المنطقة أن تعيش في استقرار وازدهار وهذا لن يأتي إلا بأمرين الأول تعزيز التعاون بين الدول الثماني وفقًا للمصالح المشتركة والمنافع المتبادلة.
وتابع: «الأمر الثاني هو مواجهة التهديدات والتحديات وتحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة، وبالتالي كانت الرؤية والفلسفة المصرية إطفاء الحرائق ووقف العدوان في غزة وحل القضية الفلسطينية ودعم سيادة لبنان وتنقيذ القرار 1701 ومساعدة سوريا في العملية الانتقالية الشاملة ومنع التصعيد في الإقليم».