yutong تدخل السوق الجزائرية بـ4 حافلات جديدة
تاريخ النشر: 29th, September 2024 GMT
أعلنت علامة “يوتونغ” الصينية المتخصصة في مجال تصنيع الحافلات والمعدات الثقيلة، اليوم الأحد، عن دخولها إلى السوق الجزائرية بـ4 حافلات جديدة.
ونظمت الشركة الصينية، اليوم الأحد، حفلاً لإعلان انطلاق عملها الرسمي بالجزائر، وافرجت عن المويدلات التي سيتم طرحها في السوق الجزائرية.
ودخلت الشركة، إلى السوق الجزائرية، بموديلات فخمة للحافلات، ويتعلق الأمر بـ”C12″، و”c9″، و”D7″، و”ZK612″.
وتنتج شركة “يوتونغ” الصينية، حوالي 65 ألف حافلة و”مينى باص” سنويًا، وهو ما يمثل حوالي 40 بالمائة، من إنتاج الحافلات في السوق الصينية وحوالي 13بالمائة من صادرات الحافلات والحافلات الصغيرة الصينية للأسواق العالمية.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: السوق الجزائریة
إقرأ أيضاً:
سفير مصر في الجزائر يلتقي برئيس المحكمة الدستورية الجزائرية
التقى د. مختار وريدة، سفير جمهورية مصر العربية في الجزائر، عمر بلحاج رئيس المحكمة الدستورية للجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية بمقر المحكمة الدستورية.
وذلك في إطار التحضير لزيارة رئيس المحكمة الدستورية لمصر للمشاركة في الاجتماع الثامن رفيع المستوى لرؤساء المحاكم الدستورية والمحاكم العليا الأفريقية، والذي تستضيفه المحكمة الدستورية العليا لجمهورية مصر العربية.
وثمن بلحاج تنظيم مصر لهذا الاجتماع الهام، والذي سبق أن شارك في الدورة السابقة له، مؤكداً على سعادته الدائمة بزيارة القاهرة.
حرص السفير المصري على نقل تحيات السيد المستشار بولس فهمي إسكندر رئيس المحكمة الدستورية العليا، وترحيبه بمشاركة بلحاج في اجتماع القاهرة، والتأكيد على جاهزية الجهات التنظيمية لتوفير كافة الترتيبات اللازمة لإنجاح هذا الاجتماع الهام.
وأشار السفير المصري إلى سابق زيارة المستشار بولس فهمي للجزائر الشقيق عام ٢٠٢٢ للمشاركة في اجتماع الجمعية العمومية لاتحاد المحاكم والمجالس الدستورية العربية، واعتزاز سيادته بتلك الزيارة، وما لاقاه من حفاوة وكرم استقبال.
أكد الجانبان خلال اللقاء على عمق العلاقات التاريخية التي تربط البلدين الشقيقين، وأهمية العمل سوياً على تعزيز التعاون المشترك في مختلف الميادين، لاسيما في مجال القضاء الدستوري.
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟