4 شخصيات تتصدر قائمة الاغتيالات الإسرائيلية.. من هم؟
تاريخ النشر: 29th, September 2024 GMT
نشرت وسائل إعلام إسرائيلية صورة تتضمن تهديداً باغتيال المرشد الإيراني الأعلى، علي خامنئي، وزعيم ميليشيا الحوثي اليمنية عبدالملك الحوثي.
وتضمنت الصورة أيضاً، رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، يحيى السنوار، والمتحدث العسكري باسم ميليشيا الحوثي يحيى سريع.
ووضعت صور خامنئي والحوثي وسريع والسنوار، إلى جانب شخصيات أخرى اغتالتها إسرائيل، على رأسها رئيس المكتب السياسي السابق لحماس إسماعيل هنية، والرجل الأول في "كتائب القسام"، محمد الضيف، وأمين عام حزب الله حسن نصر الله، والقيادي البارز في الحزب فؤاد شكر وشخصيات أخرى.
ونفّذ الجيش الإسرائيلي، الأحد، عشرات الغارات على أهداف تابعة لحزب الله في لبنان، بعد يومين على مقتل أمينه العام حسن نصرالله في غارة إسرائيلية على ضاحية بيروت الجنوبية، أودت وفقا له، بـ"أكثر من 20 عنصراً" في التنظيم.
وقتل إسماعيل هنية في العاصمة الإيرانية طهران بهجوم نُسب إلى إسرائيل في 31 يوليو (تموز)، غداة مقتل فؤاد شكر بضربة على ضاحية بيروت الجنوبية.
وقالت إسرائيل في مطلع يوليو (تموز)، إنها قتلت زعيم "كتائب القسام"، محمد الضيف، لكن حماس نفت ذلك.
وكانت وكالة "رويترز" نقلت عن مصادر، السبت، أنه تم نقل خامنئي إلى مكان آمن بعد اغتيال نصرالله.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: إسرائيل وحزب الله تفجيرات البيجر في لبنان رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية إسرائيل حماس
إقرأ أيضاً:
مصر تترافع أمام “العدل الدولية” لطلب رأيها الاستشاري بشأن التزامات إسرائيل كقوة احتلال
تقدّمت مصر بمرافعة شفهية أمام محكمة العدل الدولية بمدينة لاهاي في هولندا اليوم، وذلك اتصالًا بطلب الرأي الاستشاري المُقدم من الجمعية العامة للأمم المتحدة إلى المحكمة بشأن التزامات إسرائيل كقوة قائمة بالاحتلال في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
وأفادت وزارة الخارجية والهجرة المصرية في بيان لها، بأن مصر طلبت قيام المحكمة بالإعلان في رأيها الاستشاري أن الاحتلال الإسرائيلي الممتد للأراضي الفلسطينية يمثل انتهاكًا مستمرًا للقانون الدولي، وأن الالتزامات الإسرائيلية كقوة قائمة بالاحتلال تستمر في جميع أنحاء الأرض الفلسطينية المحتلة إلى حين انتهاء الاحتلال.
وشددت مصر على إقرار المحكمة بالتزام إسرائيل كقوة قائمة بالاحتلال بجبر الضرر الذي أحدثته من خلال رفع الحصار المفروض على غزة بشكل فوري وغير مشروط، وضمان وصول الإمدادات الأساسية للمدنيين بقطاع غزة، دون معوقات أو قيود، والتنفيذ الفوري لقرار مجلس الأمن رقم (2735).
وأكدت أهمية التوافق حول خطة إغاثة عاجلة للمدنيين الفلسطينيين، والامتناع عن إعاقة وجود ونشاطات الأمم المتحدة ووكالاتها، بما في ذلك الأونروا، وكذلك الدول الثالثة التي تقدم المساعدات الإنسانية.
ودعت مصر إلى إلغاء القوانين غير المشروعة المتعلقة بالأونروا التي أقرتها إسرائيل، واحترام الامتيازات والحصانات الممنوحة للأونروا وغيرها من وكالات الأمم المتحدة، وضمان حمايتها، فضلًا عن إعلان المحكمة أن حق الشعب الفلسطيني في تقرير المصير يشمل حقه في السعي لتحقيق تنميته الاقتصادية والاجتماعية والثقافية على أرضه، بما في ذلك الحق في تلقي مساعدات التنمية من أجل التعافي المبكر وإعادة الإعمار، وعدم تهجيره أو طرده من أرضه.