إسرائيل: الهجوم على الحديدة استهدف الميناء ومحطة الطاقة ومرافق تخزين النفط
تاريخ النشر: 29th, September 2024 GMT
أعلنت هيئة البث الإسرائيلية، أن الهجوم على الحديدة استهدف الميناء ومحطة الطاقة ومرافق تخزين النفط، وفقا لما ذكرته فضائية "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل.
الأمن القومي بالبيت الأبيض: دعم أمريكا لأمن إسرائيل صلب ولن يتغير مجموعة الـ77 تطالب إسرائيل بالانسحاب من الجولان ووقف الاستيطان في الأراضي العربيةأكد جيش الاحتلال أنهم هاجموا 45 هدفا لحزب الله في منطقة كفرا بجنوب لبنان، ورصدنا نحو 20 صاروخا أطلقت من لبنان نحو الجليل الأعلى وتم اعتراض معظمها.
17 شهيدا من عائلة لبنانية واحدة إثر قصف الاحتلال البقاع الشرقي
وفي إطار آخر، استشهد 17 لبنانيا من عائلة واحدة، ظهر اليوم الأحد، جراء قصف الاحتلال الإسرائيلي لبلدات البقاع الشرقي.
وأوضحت وكالة الأنباء اللبنانية، أن غارات الاحتلال استمرت على عدد من المناطق اللبنانية، حيث استهدفت مدينة بعلبك، وبلدات النبي شيت، وتمنين التحتا، والخريبة، والهرمل، وحلبتا، وسحمر، والعين، وايعات، العين في البقاع.
كما اغار طيران الاحتلال الحربي على مدينتي صور والنبطية، وبلدات مرجعيون، زوطر الشرقية، الطيرة، وطير حرفا، والعيتانية، ويحمر، وعبا، ومعروب، وعيناتا، والقاسمية، وبدياس، وشقرا، والجميجمة، وحومين الفوقا، وطير دبا، وقبريخا، ومجدل سلم، ورشكانية، والقصيبة، وقعقعية الجسر، والصوان، وعيتا الشعب، والمحمودية، والعيشية، والبيسارية، وبيت ليف، وبنت جبيل، وعربصاليم، وياحون، والخرايب، والقنطرة، ومركبا، وعلمان، والزرارية، وتلال ومرتفعات إقليم التفاح جنوب لبنان.
لبنان: غارة اسرائيلية على منزل في جرد الهرمل وسقوط إصابات
شن الطيران الحربي الاسرائيلي غارة على جرد الهرمل، استهدفت منزلا سكنيا، وسقوط عدة اصابات.
وذكرت وكالة الأنباء اللبنانية اليوم الأحد، أن الغارة التي شنها الطيران الحربي في منطقة الغبيري في الضاحية الجنوبية لبيروت ، استهدفت شقة سكنية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: هيئة البث الإسرائيلية إسرائيل الحديدة الطاقة تخزين النفط النفط
إقرأ أيضاً:
الاحتلال: رصد 25 صاروخًا أُطلقت من لبنان نحو الشريط الساحلي الشمالي
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم، أنه رصد إطلاق 25 صاروخًا من الأراضي اللبنانية باتجاه الشريط الساحلي الشمالي لفلسطين المحتلة ، وذكر بيان الاحتلال ، أن الصواريخ استهدفت مناطق عدة في الشمال، ما أدى إلى حالة استنفار في صفوف قوات الاحتلال الإسرائيلية وتأهب دفاعاتها الجوية للتعامل مع التهديد.
وفي سياق متصل، أفادت فرق الإسعاف الإسرائيلية بأنها تعاملت مع أربع إصابات بحالات هلع في مدينة عكا، بعد سقوط أحد الصواريخ في حي سكني داخل المدينة، وأكدت الفرق الطبية أن المصابين تم نقلهم إلى المستشفيات لتلقي الرعاية اللازمة، بينما شهدت المنطقة أضرارًا مادية في المباني والممتلكات.
وتأتي هذه التطورات في ظل تصعيد مستمر على الحدود اللبنانية الإسرائيلية، حيث تتبادل الأطراف القصف والاتهامات منذ أسابيع، وسبق للجيش الإسرائيلي أن أعلن عن استهدافه مواقع وصفها بـ"العسكرية" في جنوب لبنان ردًا على إطلاق صواريخ من الأراضي اللبنانية، في تصعيد يثير القلق من احتمالية توسع دائرة المواجهات.
غارة إسرائيلية على مدينة تدمر السورية تسفر عن مقتل 36 شخصًا وإصابة 50 آخرين
أفاد مصدر عسكري سوري، مساء اليوم الأربعاء، بأن غارة جوية شنتها إسرائيل استهدفت مدينة تدمر في البادية السورية، وأسفرت عن مقتل 36 شخصًا وإصابة 50 آخرين بجروح متفاوتة.
ووفقًا لوكالة الأنباء السورية (سانا)، قال المصدر العسكري: "حوالي الساعة 15:13 بعد ظهر اليوم، شن العدو الإسرائيلي عدوانًا جويًا من اتجاه منطقة التنف، مستهدفًا عددًا من الأبنية في مدينة تدمر بالبادية السورية"، وأضاف المصدر أن الغارة أسفرت عن "إرتقاء 36 شهيدًا، وإصابة أكثر من 50 شخصًا بجروح، إلى جانب إلحاق أضرار مادية كبيرة بالأبنية المستهدفة والمنطقة المحيطة".
وأوضحت التقارير أن الغارة استهدفت مواقع في مدينة تدمر، المعروفة بأهميتها التاريخية والأثرية، ما أثار استنكارًا واسعًا بسبب الأضرار البشرية والمادية الكبيرة التي لحقت بالمنطقة.
الهجوم يأتي ضمن سلسلة من الغارات الإسرائيلية التي استهدفت الأراضي السورية خلال السنوات الماضية، بحجة وجود مواقع مرتبطة بإيران أو "حزب الله" اللبناني، وكانت إسرائيل قد أكدت مرارًا أنها لن تسمح بما وصفته بـ"تعزيز الوجود الإيراني العسكري في سوريا".
من جانبها، لم يصدر تعليق رسمي من الجانب الإسرائيلي حول الحادثة حتى الآن، فيما أبدت عدة أطراف قلقها من استمرار التصعيد في المنطقة، داعية إلى ضبط النفس واللجوء إلى الطرق الدبلوماسية لتجنب المزيد من الخسائر البشرية.
الهجوم يسلط الضوء مرة أخرى على التوتر المتصاعد في المنطقة، وسط تصعيد مستمر للعمليات العسكرية، مما يهدد بزيادة تعقيد الوضع الأمني والإنساني في سوريا.