قال جودت يلماز، نائب الرئيس التركي، إن شركة يملكها سعوديون ترغب الاستثمار بمجال الطاقة وقطاعات أخرى في بلاده، برأسمال يقدر بـ 5 مليارات دولار.

وأكد في مقابلة على إحدى القنوات التركية، الأحد، على أن تركيا تولي أهمية كبيرة للاستثمارات الأجنبية على أراضيها، لا سيما في ظل انعكاساتها الإيجابية على التوظيف.

وأضاف أنهم يلمسون رغبة واضحة لدى مستثمرين أجانب بالاستثمار في تركيا، وذلك خلال اللقاءات المنعقدة داخل وخارج تركيا، مع المستثمرين ورجال الأعمال.

واستشهد يلماز على حديثه برغبة شركة يملكها سعوديون، بالاستثمار بمجال الطاقة وقطاعات أخرى في تركيا، برأسمال يقدر بـ 5 مليارات دولار، دون الكشف عن مزيد من التفاصيل.

وأوضح أنه وبحسب استطلاعات رأي أجرتها جمعية المستثمرين الدوليين التركية، فقد تضاعف عدد المستثمرين الراغبين بالاستثمار في تركيا.

المصدر: تركيا الآن

إقرأ أيضاً:

بالاندوكن: سياسة الفائدة المرتفعة تعيق الإنتاج وتزيد البطالة في تركيا

علق رئيس اتحاد الحرفيين وأصحاب الأعمال في تركيا (TESK)، بنديبي بالاندوكن، على قرار البنك المركزي التركي بزيادة أسعار الفائدة، موضحاً أن هذه السياسة لن تساهم في خفض التضخم، بل ستؤدي إلى تأثيرات سلبية على الاستثمار وخلق فرص العمل.

في تصريحاته، أكد بالاندوكن أن ارتفاع أسعار الفائدة يعيق الاستثمار والإنتاج، مشيراً إلى ضرورة البحث عن حلول بديلة لمكافحة التضخم.

اقرأ أيضا

أخيرا في تركيا.. القضاء على الإعلانات المزيفة ورفع الأسعار…

مقالات مشابهة

  • نائب:تركيا محتلة شمال العراق ولم تزود البلد بحصته العادلة من المياه والسوداني يرفع حجم صادراتها الى 20 مليار دولار سنوياً
  • العامة للاستثمار: 6 مليارات دولار استثمارات كويتية في مصر خلال 4 سنوات
  • 4 مليارات دولار تمويلات ميسرة للقطاع الخاص ضمن برنامج «نُوفّي»
  • 3 زلازل تضرب تركيا في نصف ساعة.. أول رد فعل من أردوغان
  • تشجيع المستثمرين على رأس أولويات شعبة الاستيراد والتصدير بغرفة الإسماعيلية
  • الجزائر: نطمح لرفع التبادل التجاري مع تركيا إلى 10 مليارات دولار
  • واشنطن تطالب تركيا بالحياد في الأجواء السورية حال التصعيد مع إيران
  • OpenAi ترغب بشراء متصفح كروم من شركة غوغل
  • بالاندوكن: سياسة الفائدة المرتفعة تعيق الإنتاج وتزيد البطالة في تركيا
  • وزارة التجارة:لدينا “رغبة “بزيادة حجم الصادرات التركية للعراق إلى أكثر من (14) مليار دولار سنوياً