تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تمر علينا اليوم الأحد الموافق 29 شهر سبتمبر، العديد من الأحداث السياسية والفنية والتاريخية والرياضية الهامة ونقدم لكم أبرزها:
 في عام 1908  انعقد المؤتمر الدولي لحماية العمل» والذي كان  بمدينة لوسرن بسويسرا يقرر منع العمل الليلي بالنسبة للأطفال تحت عمر 14 سنة.
و عام 1911 - إيطاليا تعلن الحرب على الدولة العثمانية.


 وفي عام  1918 - استسلام بلغاريا لقوات التحالف خلال الحرب العالمية الأولى.
 وعام 1923 - بداية الانتداب البريطاني على فلسطين.
 وفي عام 1939 - استسلام بولندا أمام الاتحاد السوفيتي وألمانيا النازية.
  وعام 1940 - وقوع مجزرة «بابي يار» بأوكرانيا والتي استمرت ليومين.
  وعام 1960 - الزعيم السوفيتي نيكيتا خروتشوف يفسد اجتماعًا في الجمعية العامة للأمم المتحدة عندما انفجر غاضبًا عدة مرات وقام بالضرب على الطاولة بكلتا يديه عدة مرات.
 وفى عام 1962 - أحمد بن بلة يتولى منصب رئيس أول حكومة جزائرية بعد الاستقلال.
 وفي عام 1969 - تأسيس أسرة الأدباء والكتاب في البحرين.
 وعام 1971 - سلطنة عمان تنضم لجامعة الدول العربية.
 وفى عام1988 -محكمة العدل الدولية تصدر حكمًا بأحقية مصر في طابا.
منح جائزة نوبل للسلام إلى قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة.
 وإقلاع المكوك الفضائي ديسكفري من قاعدة رأس كانافيرال بفلوريدا محملة بخمس رواد فضاء بمهمة دامت 4 أيام.
 وفى عام 2002 - انطلاق دورة الألعاب الآسيوية الرابعة عشرة في بوسان، كوريا الجنوبية، بمشاركة 44 دولة.
 وعام 2015 -حركة طالبان تُسيطر على مدينة قندوز عاصمة ولاية قندوز في شمال أفغانستان.
وكالة «ناسا» الأمريكية تؤكد وجود «سائل الحياة» (الماء) تحت السطح المتجمد لكوكب المريخ.
 وعام 2018 - زلزال يضرب جزيرة سولاوسي في إندونيسيا بقوة 7.5 درجات على مقياس ريختر ويتسبب بموجة تسونامي تودي بحياة 830 شخصًا على الأقل وإصابة أكثر من 1000 آخرين.
 وفى عام 2020 تولب الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح الحكم في الكويت ،وذلك عقب تولي  الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الأحداث السياسية الحرب العالمية الأولى جامعة الدول العربي وفى عام فی عام

إقرأ أيضاً:

الحرب ,,, والموبقات الثلاث

mugheira88@gmail.com

تتعدي كوارث الحروب الموت و ازهاق الأرواح البريئة و النزوح و اللجوء و تدمير المنشآت و البني التحتية الي كوارث كثيرة لا يحس بها الناس في ظل التداعيات الأمنية الراهنة , فالكل مشغول إما بالمشاركة في الحرب و ممارسة الاقتتال أو الدفاع عنه واستمراره أو مناهضته أو بالهروب منه الي ملاجئ و مظان آمنه داخل أو خارج البلاد .

من أهم و أخطر هذه الكوارث ظاهرة تهريب البشر التي انتشرت مؤخرا في بلادنا و صار لها تجار يمتلكون كافة أنواع المهارات اللازمة لتحقيق أهدافهم , و من ذلك العربات المجهزة والسلاح المصاحب و القدرة علي إزلال الهاربين و إجبارهم و تجويعهم و كسب الأموال منهم بطرق مختلفة . و طبيعة البلاد الجغرافية و الأمنية تساعد علي هذه الجريمة الشنيعة و التي أخذت مكانها في خارطة ثقافة المجتمعات السودانية و القبائل المشتركة المجاورة .

أما زراعة و ترويج المخدرات فهي ظاهرة قديمة في بلاد السودان و خاصة في المناطق النائية و الوعرة و البعيدة نوعا من يد و عين قوات الأمن و التي تزدهر عادة في زمن الحروب . وقد عرفت منطقة الردوم في المنطقة الجنوبية الغربية من اقليم دارفور بزراعة ( البنقو ) و هو المخدر الأشهر في السودان و له تجار و موزعون تحميهم أسلحة متطورة وسائل نقل و توزيع حديثة و يستغلون بعد السلطات أو تسامحهم بالرشاء و صلات القربي . وقد أتهمت الحركات المسلحة التي تنشط و ولسنوات طويلة خلت في ذلك الإقليم بممارسة تجارة المخدرات كوسيلة لكسب العيش و لتمويل انشطتهم في الحركة والقتال .

لكن الأخطر من ذلك فهو المخدرات المصنعة والتي وجدت مكانا لها في خارطة الأفعال القذرة و ما يعرف بغسيل الأموال في السنوات القريبة و صار السودان بلدا معبرا لهذا النوع من هذه الصنوف الخطيرة . و الذي لا شك فيه أنه وجد بعض المستهلكين خاصة من فئات الشباب و الفتيات و هناك غير حادثة تدل علي انتشار هذه الأنواع في بلادنا حتي وصل الحال أن تصل حاويات من الحجوم الكبيرة في ظل حماية و تأمين تفاصيل دخولها و توفير حماية للمسؤولين عن ادخالها كما ورد ذلك عن صحف و استبيانات لجهات مسؤولة , قدرت أن مثل هذه الأفعال لا تتم في الغالب , الا اذا توفرت لها حماية من متنفذين في الدولة .

أما ثالثة الأثافي فهي تجارة السلاح و التي كانت تتم في نطاق ضيق و لأنواع معروفة من السلاح . ولكن و في ظل توالد الحركات المسلحة و انتشار أنواع حديثة و مختلفة من السلاح و تمكن الدولة من صناعة أنواع عديدة من الاسلحة في ظل فساد الدولة , و التعدي علي المال العام راجت تجارة السلاح و بيعه للجهات و الأفراد في وضح النهار . و قد تفاقم الوضع كثيراً في ظل الأوضاع الراهنة و التي دخلت فيها معظم مناطق البلاد أتون الحرب و تفاقمت حالة التدهور العام وصارت البلاد تعيش في هشاشة أمنية بائنة و تفلتات تسمح بمزيد من بروز ظواهر سالبة مثل انتشار المخدرات و امتلاك الأسلحة و تهريب البشر ومثل ذلك من السرقات و الاختطاف و الاغتصاب و الحيازة بالعنف و الامتلاك القسري .  

مقالات مشابهة

  • صحة غزة تعلن حصيلة جديدة لضحايا الحرب الإسرائيلية على القطاع
  • أمير الكويت يُهنئ الرئيس تبون ويدعوه لزيارة دولة
  • الحرب ,,, والموبقات الثلاث
  • الأخضر بكام النهارده؟.. سعر الدولار مقابل الجنيه المصري اليوم الأحد 29 سبتمبر 2024
  • يديعوت عن خطابات نتنياهو: غيّر أهداف الحرب بغزة وهذه أكثر الكلمات التي ردّدها
  • جامعة كفر الشيخ تعلن ضوابط العام الدراسي الجديد.. ينطلق غدا
  • السعودية تعلن عن تحالف دولي لإقامة الدولة الفلسطينية
  • السعودية تعلن عن "التحالف الدولي لتنفيذ حل الدولتين"
  • المملكة تعلن عن تحالف دولي لإقامة الدولة الفلسطينية