حجز استئناف مدير أعمال الموسيقار حلمي بكر على حكم حبسه 3 سنوات لجلسة 20 أكتوبر
تاريخ النشر: 29th, September 2024 GMT
قررت محكمة الجيزة، اليوم الأحد، حجز الاستئناف المقدم من مدير أعمال الموسيقار الراحل حلمي بكر، على حكم حبسة 3 سنوات وتغريمه كفالة 50 ألف جنيهًا، على خلفية اتهامه بالاستيلاء على 2 مليون و280 ألف جنيهًا، بزعم إدخاله في مشروع وهمي، إلى جلسة 20 أكتوبر للنطق بالحكم.
وكانت قد قضت محكمة جنح العجوزة، بحبس مدير أعمال الموسيقار حلمي بكر، بتهمة الاستيلاء منه على مبلغ مالي يقدر بـ 2 مليون و280 ألف جنيهًا، بزعم إدخاله في مشروع وهمي 3 سنوات وتغريمه كفالة 50 ألف جنيهًا.
واتهم محامي الموسيقار الراحل حلمي بكر، مدير أعماله السابق بالنصب والاحتيال والاستيلاء على مبلغ اثنين مليون ومائتان وثمانون ألف جنيه بعد إيهامه بإيداع المبلغ المالي في أحد البنوك لربطها بشهادة 18% وحضر أحد موظفين البنك لمحل إقامة موكله لأخذ توقيعه واكتشف عقب ذلك قيام المشكو في حقه بتحويل المبلغ لحسابه الخاص.
اقرأ أيضاًتعمل في ظروف مناخية قاسية.. .AvtoVAZ الروسية تبدأ إنتاج سيارات e-Largus الكهربائية
بعد مشاركته بمهرجان الفيلم العربي «بفاميك».. تعرف على أبطال «أنف وثلاث عيون»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الجيزة حلمي بكر محكمة الاستئناف مدير اعمال حلمي بكر ألف جنیه ا حلمی بکر
إقرأ أيضاً:
أحمد حلمي: مصر لا تدخر جهدا لإنقاذ هدنة وقف إطلاق النار في غزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال المهندس أحمد حلمي، نائب رئيس حزب مصر أكتوبر، إن مصر تبذل جهودا كبيرة لإنقاذ الهدنة واتفاقية وقف إطلاق النار داخل قطاع غزة، على الرغم من تعنت الاحتلال الإسرائيلي، وقرار رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بوقف دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة.
وأضاف «حلمي» في بيان له، أن مصر لم تدخر جهدًا لدعم القضية الفلسطينية وحقوق الشعب الفلسطيني في الحصول على أرضه واستقلاله، وقدمت في ذلك الدعم السياسي والإنساني، ونجحت في فضح مخطط التهجير القسري للفلسطينيين من أراضيهم، كما قدمت رؤية لإعادة إعمار غزة دون تهجير الأشقاء من قطاع غزة.
وأوضح نائب رئيس حزب مصر أكتوبر لشؤون التنظيم والإدارة، أن قرار إسرائيل بوقف دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة يعد جريمة إنسانية تنتهك كل القوانين والمواثيق الدولية واتفاقيات حقوق الإنسان في العالم، حيث يرغب الاحتلال في تجويع الشعب الفلسطيني، ما يؤكد أن إسرائيل لا تسعى إلى السلام كما تحاول دائما أن تدعي، ويوضح ازدواجية المعايير لدى الغرب.