بيت الزكاة والصدقات ينتهي من توزيع المستلزمات الدراسية على الطلاب الأيتام
تاريخ النشر: 29th, September 2024 GMT
أعلن «بيت الزكاة والصدقات» تحت إشراف الإمام الأكبر الأستاذ الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، رئيس مجلس الأمناء، الانتهاء من توزيع المستلزمات الدراسية على الطلاب الأيتام غير القادرين في 4 محافظات جديدة؛ وهي المنيا، أسيوط، أسوان، والبحيرة، وذلك في الأسبوع الثالث من حملة «إلى المدرسة» للعام الثاني على التوالي؛ لإدخال السرور على قلوب الطلاب الأيتام مع بداية العام الدراسي الجديد 2024/2025م.
أوضح «بيت الزكاة والصدقات» في بيان له اليوم الأحد، أن المستلزمات الدراسية التي يتم توزيعها على الطلاب الأيتام غير القادرين في المحافظات، عبارة عن حقيبة مدرسية وأدوات كتابية ومعطف وحذاء، ويتم التوزيع بناءً على قوائم مُعدَّة مسبقًا بالايتام غير القادرين فى المدارس الإبتدائية والإعدادية والثانوية والتعليم الأزهري.
أشار «بيت الزكاة والصدقات» في بيانه أن حملة «إلى المدرسة» تمكنت من توزيع المستلزمات الدراسية خلال الأسبوعين الماضيين في محافظات المنوفية، الدقهلية، دمياط، الإسماعيلية، بورسعيد، السويس، والأقصر، الإسكندرية، مطروح، الوادي الجديد؛ الشرقية، الغربية، بني سويف، والفيوم؛ مشيرًا إلى استمرار البيت في جولاته بجميع المحافظات مستهدفًا الوصول لكل يتيم غير قادر على مستوى الجمهورية وتوفير المستلزمات الدراسية له.
بيت الزكاة ينتهي من توزيع المستلزمات الدراسية على الطلاب الأيتام في مطروحوعلى صعيد متصل، انتهى «بيت الزكاة والصدقات» تحت إشراف الإمام الأكبر الأستاذ الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، رئيس مجلس الأمناء، من توزيع المستلزمات الدراسية على الطلاب الأيتام في محافظة مطروح، ضمن حملة «إلى المدرسة»؛ للعام الدراسي الجديد 2024/2025م.
أكد «بيت الزكاة والصدقات» في بيان له أن المستلزمات الدراسية التي يتم توزيعها على الطلبة الأيتام غير القادرين في المحافظات، تشمل: حقيبة مدرسية وأدوات كتابية ومعطف وحذاء.
أضاف «بيت الزكاة والصدقات» أن توزيع المستلزمات الدراسية يكون عن طريق قوائم مُعدَّة مسبقًا بالمدارس الابتدائية والإعدادية والثانوية والتعليم والأزهري؛ في إطار حملة «إلى المدرسة» التي أطلقها «بيت الزكاة والصدقات» للعام الثاني على التوالي.
أوضح البيان أن حملة «إلى المدرسة» تندرج ضمن برنامج «رحمة» لكفالة الأيتام غير القادرين، وبرنامج «التعليم»؛ لمد يد العون للطلاب الذين يجدون صعوبة في تحمل نفقات التعليم، لمساعدتهم على استكمال دراستهم.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بيت الزكاة والصدقات بيت الزكاة المستلزمات الدراسية الطلاب الأيتام محافظات جديدة أحمد الطيب من توزیع المستلزمات الدراسیة على الطلاب الأیتام ینتهی من توزیع المستلزمات الدراسیة على الأیتام غیر القادرین بیت الزکاة والصدقات إلى المدرسة
إقرأ أيضاً:
استعدادا للانتخابات.. شهر العسل السياسي ينتهي بين السوداني وحلفاءه
16 نوفمبر، 2024
بغداد/المسلة: تشهد الساحة السياسية العراقية تصاعدًا غير مسبوق في التوترات مع اقتراب موعد الانتخابات البرلمانية المقرر إجراؤها في أكتوبر/تشرين الثاني المقبل.
وتتجه الأنظار إلى معركة انتخابية محتدمة، حيث تتشابك فيها المصالح السياسية مع الحملات الإعلامية وألاعيب التسقيط.
وقالت تحليلات إن هذه الدورة الانتخابية قد تكون الأكثر إثارة للجدل منذ سنوات، نظرًا لظهور مؤشرات على تحول الأدوات الانتخابية إلى أدوات ضغط وابتزاز سياسي.
التسريبات الصوتية التي انتشرت مؤخرًا تُعد واحدة من أبرز أسلحة التسقيط، حيث اعتبر محللون أنها تستخدم لإحراج الخصوم وخلط الأوراق.
واعتبرت تحليلات ان الفعاليات السياسية الاخيرة تضمنت وعودًا عشائرية بالتعيينات والامتيازات تُظهر حجم الصراع على التأثير في القواعد الشعبية.
في الأثناء، بدأ نواب وسياسيون بتنفيذ مشاريع خدمية مثل إكساء الطرق وتوفير الكهرباء في المناطق المحرومة، ما اعتُبر دعاية انتخابية غير مباشرة.
ووفق معلومات، فقد شهدت إحدى مناطق بغداد توزيع مولدات كهربائية على السكان، وهو ما أثار الجدل حول ما إذا كانت تلك الخطوات جزءًا من محاولات كسب الأصوات.
وقالت الناشطة نور اللامي إن هذه الظاهرة، التي أطلقت عليها “الرشوة الخدمية”، تسيء لمصداقية العملية السياسية. وأضافت: “بدلاً من أن تكون الخدمة حقًا للمواطن، تحولت إلى ورقة ضغط انتخابية.”
من جهة أخرى، أشار الناشط شاكر العگيلي إلى حملة إزالة البسطيات في مناطق شعبية مثل الشورجة وساحة الطيران، معتبرًا أنها جزء من خطة سياسية لتأجيج الغضب الشعبي. وقال في تغريدة: “هذا السيناريو يتكرر قبل كل استحقاق انتخابي، وكأن هناك من يريد إحراج الحكومة وحشرها في زاوية التسقيط.”
وفيما يتصاعد الجدل، تحدثت مصادر عن توجه قوى سياسية لتعديل قانون الانتخابات بهدف منع رئيس الوزراء الحالي من الترشح لولاية ثانية. وقال تحليل سياسي إن هذا التوجه يُظهر رغبة واضحة من بعض القوى في إعادة رسم خارطة النفوذ، وسط اتهامات متبادلة بالفساد واستغلال السلطة.
الشارع العراقي بدأ يشكك في مصداقية الأجندات السياسية، خاصة مع ظهور سلوكيات اعتُبرت وسيلة لتصفية الحسابات بين الخصوم.
وقالت تغريدة ساخرة: “السياسة في العراق ليست أكثر من لعبة شد الحبل، حيث يسقط المواطن في الحفرة كل مرة.”
وبالنظر إلى المشهد، توقعت تحليلات أن تشهد الانتخابات المقبلة مفاجآت قد تؤدي إلى تغيير توازن القوى داخل البرلمان.
وقال محللون إن تصاعد الاحتجاجات الشعبية مؤخرًا، والدعم المريب لبعض قنوات الإطار التنسيقي لها، يعكس أزمة ثقة حتى داخل التحالفات الحاكمة.
ويبدو أن شهر العسل بين الإطار التنسيقي ورئيس الوزراء محمد السوداني قد شارف على الانتهاء، إذ بدأت قنوات محسوبة على الإطار بمهاجمة الحكومة التي شكّلتها. ووفق مراقبين، فإن المرحلة المقبلة ستشهد تصعيدًا سياسيًا وشعبيًا قد يغير معادلة اللعبة بأكملها.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author زينSee author's posts