شبكة اخبار العراق:
2024-09-29@16:35:28 GMT

ائتلاف المالكي:سنقاتل إسرائيل حتى الموت

تاريخ النشر: 29th, September 2024 GMT

ائتلاف المالكي:سنقاتل إسرائيل حتى الموت

آخر تحديث: 29 شتنبر 2024 - 5:12 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد عضو ائتلاف دولة القانون إبراهيم السكيني، اليوم الاحد، ان العراق مستمر في مساندة غزة والشعب اللبناني فيما أشار الى ان المقاومة لن تضعف باغتيال القادة بل ستكبر وستتمكن من الصمود وجمع قواها.وقال السكيني في تصريح صحفي، ان “المقاومة اللبنانية قادرة على تجاوز هذا الألم الكبير والصبر والصمود في قلوب المجاهدين” مبينا ان “الشعب العراقي سيبقى على جبهة المساندة”.

وأضاف ان “الكيان الصهيوني يحاول جرَ المنطقة إلى حرب شاملة وتوسيع رقعة الحرب بسبب فشله في تحقيق أهدافه العسكرية حيث لجأ الى اغتيال القادة وارتكاب المجازر بحق المدنيين” مشيرا الى ان “المقاومة لن تضعف باغتيال حسن نصر الله بل ستكبر وستتمكن من الصمود وجمع قواها”، وبين ان “العدوان الغاشم الذي ارتكبه نتنياهو لن يمر مرور الكرام وأن الأيام القادمة ستكون عصيبة على الكيان الصهيوني”.

المصدر: شبكة اخبار العراق

إقرأ أيضاً:

الجبهة الشعبية تنعي قائد المقاومة وسيد الشهداء السيد نصرالله وثلة من القادة المقاومين

الثورة نت/
نعت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين إلى الشعبين الفلسطيني واللبناني والأمة ومحور المقاومة وحركة التحرر “قائد المقاومة وسيد الشهداء وملهم جيل بأكمله، السيد حسن نصرالله “أبو هادي”، الأمين العام لحزب الله اللبناني، وثلة من القادة المقاومين الأبطال الذين استشهدوا في جريمة اغتيال صهيونية جبانة في الضاحية الجنوبية ببيروت، بتنسيق وتخطيط مع العدو الأمريكي المجرم.

وأكدت الجبهة في بيان لها اليوم السبت، تضامنها العميق مع حزب الله قيادةً وكوادر ومقاتلين، والأشقاء في الشعب اللبناني، ومحور المقاومة، في هذا المصاب الجلل والكبير.. متوجهة إليهم برسالة واضحة، مفادها: “إن جرحكم هو جرحنا، ودماء قادتكم هي دماؤنا، وإن استشهاد سيد المقاومة، حسن نصرالله، يُمثل بداية لمرحلة جديدة من المقاومة، أكثر قوة وتصميماً على مواصلة ذات الطريق”.

وقالت: “لقد فقدت فلسطين ولبنان والأمة جمعاء، بل والحركة التحررية العالمية بأسرها، قائداً استثنائياً ورمزاً من رموز المقاومة العربية والثورية في العالم””.. مشيرة إلى أن الشهيد الكبير كان شخصية قيادية فذة بكل ما تحمله الكلمة من معنى، تمتع بمكانة رفيعة في الصراع ضد الاحتلال والعدو الأمريكي، وتميز بثباته على مواقفه الداعمة لحقوق الشعوب العربية، وعلى رأسها القضية الفلسطينية.

وذكرت أن الراحل اتسم بشجاعة نادرة في مواجهة التهديدات، وبحنكة سياسية مكنته من استشراف التطورات الإقليمية والدولية، مما جعله قادراً على التعامل مع أعقد التحديات التي واجهت المقاومة، سواء على الصعيد العسكري أو السياسي.. وكانت له بصمات واضحة في الانتصارات التي حققتها المقاومة في لبنان، وعلى رأسها انتصار تموز ودحر الاحتلال الصهيوني من جنوب لبنان في العام 2000.

وأضافت: كرس الشهيد الكبير حياته لخدمة قضية المقاومة، وضحى بالغالي والنفيس، أبرزها فقدانه لابنه البكر، هادي، الذي استشهد في معركة بطولية ضد الاحتلال، مما شكل نموذجاً يُحتذى به في التضحية والوفاء للقضية.
وأكدت أن تأثير الشهيد نصرالله لم يكن مقتصراً على الساحة اللبنانية فحسب، بل تجاوز الحدود ليصبح رمزاً للمقاومة في المنطقة بأسرها، وقائداً محورياً في دعم فصائل المقاومة الفلسطينية، مقدماً لها كل ما تحتاجه من دعم لوجستي، وتدريبات عسكرية، وأسلحة.

وقالت الجبهة: كان لقراره التاريخي بإسناد المقاومة في غزة خلال معركة “طوفان الأقصى” الأثر الكبير في تعزيز قدرات المقاومة الفلسطينية.
وأشارت إلى أن الشهيد كان يؤكد دائماً أن تحرير القدس هو واجب شرعي وأخلاقي، ومن خلال دوره في تطوير ترسانة الحزب من الصواريخ والأسلحة المتطورة، تمكن من خلق توازن رعب مع الكيان الصهيوني، ما ساهم في حماية لبنان من الهجمات المتكررة.

وقالت: رحل سيد المقاومة ليلتحق برفاقه الشهداء، ولم يتخلَ يوماً عن موقعه في الصفوف الأمامية، مقاوماً حتى آخر لحظة؛ وإن كنا اليوم نشعر بمرارة الفقد، فإننا نقف شامخين في مواجهة هذا العدو الذي ظن أن استهدافه لقادة المقاومة وعلى رأسهم الشهيد الكبير حسن نصرالله ورفاقه القادة، سيكسر إرادة المقاومة.

وأضافت: “إن استشهاد سيد المقاومة يمثل خسارة فادحة، لكنه لن يفت في عضد المقاومة ولن يضعف عزيمتها؛ بل على العكس، ستزداد صفوف المقاومة في لبنان وفي كل مكان إصراراً على مواصلة المواجهة مع هذا العدو الغاشم الذي لا يفهم إلا لغة القوة.. وإن دماء هؤلاء الشهداء ستشكل وقوداً جديداً لنار المقاومة التي لن تخبو حتى تحرير فلسطين وكامل الأراضي العربية المحتلة”.

وعاهدت الشهيد القائد وكل المقاومين الأحرار بأن الرد على هذه الجريمة الصهيونية سيكون بحجم الجريمة نفسها، والمقاومة مستمرة وأقوى، ومتوحدة في كل جبهات الإسناد كالجسد الواحد، متسلحةً بإرادة الشعوب والتفافها حول خيار المقاومة المشروع في الدفاع عن أراضينا المحتلة وكرامتنا حتى تحقيق الانتصار على هذا الكيان الصهيوني الغاصب وأعوانه وأذنابه في المنطقة.

مقالات مشابهة

  • قائد الثورة : إسرائيل لن تحقق أمنها باغتيال قادة المقاومة ودم الشهداء لن يذهب هدراً
  • غزة والضفة.. إسرائيل تواصل قتل الشعب الفلسطيني
  • "الموت لإسرائيل ولنتنياهو القاتل".. عشرات الإيرانيين يتظاهرون في طهران تنديدا باغتيال نصر الله
  • شاهد عدد ووزن القنابل التي أدت لاغتيال الشهيد السيد حسن نصر الله
  • نقطة تحول تاريخية!
  • فصائل المقاومة تنعى الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله
  • "المقاومة الإسلامية في العراق" تشن 4 هجمات جديدة على إسرائيل
  • الجبهة الشعبية تنعي قائد المقاومة وسيد الشهداء السيد نصرالله وثلة من القادة المقاومين
  • المقاومة الإسلامية في العراق تنفذ هجومين ضد إسرائيل