كشف مهرجان الجونة السينمائي خلال المؤتمر الصحفي للدورة السابعة اليوم الأحد، عن برنامج فعاليات ملتقى سيني جونة لصناع الأفلام في دورته السابعة العديد من المحاضرات والحوارات والورش وهي كالتالي:-


المحاضرات:


1. محمود حميدة
 
2. هاني أبو أسعد
 

حوارات:
1. حوار مع إسعاد يونس
2. حوار مع هند صبري
3. حوار مع نيللي كريم
4.

حوار مع جوانا حاجي توما وخليل جريج


الحلقات النقاشية


1. مسابقة تقديم الأفكار في سينما تِك (جيميناي إفريقيا)
2. التوزيع الدولي: كيف تسافر بفيلمك؟
3. الإنتاج المشترك: الفرص والتحديات
4. سوق الأفلام:  
5. مسلسل مون نايت: مارفل والمسلسلات التليفزيونية العالمية 
6. التصوير في العالم العربي: 
7. قصص مؤثرة: ما وراء الأفلام
8. عين على: السينما في وقت الصراعات
على الرغم من الصراعات والحروب والمخاوف، تظل قصصنا فريدة من نوعها، وتبقى مواهبنا صامدة. تمثل الأفلام الفلسطينية والسودانية واللبنانية أمثلة رائدة على السينما الناجحة في الأوقات الصعبة، كما يشهد الأفق ولادة مشاريع يمنية وسورية واعدة.
9. "فورمات" كيف نبيع قصصنا للعالم؟
تهدف هذه الحلقة إلى فتح النقاش حول "فورمات" الاعمال الفنية، كيفية الحصول عليها في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وما الذي يجعل المشروع خاضعًا للقولبة.
10. الاقتباسات: الكتب وأفلام التحريك والأفلام المُعاد إنتاجها، من الكتب إلى الشاشة
من الكتاب إلى الشاشة، اتجاه الصناعة العربية والأساليب العالمية نحو اقتباس الروايات والقصص القصيرة والإنتاج والتمويل والترويج لمشاريع اقتباسات الأفلام والمسلسلات لتحديد أحدث الطرق والاتجاهات السائدة والأطراف الرئيسية في أسواق الحقوق السمعية والبصرية.
11. ما بين شباك التذاكر والمهرجانات: تقريب المسافات
سوق السينما ضخم يمتد بين دور العرض والمهرجانات، ما الذي يجعل الفيلم يحظى بقبول تجاري جيد مقارنة باختيارات المهرجان والتنسيق الفني؟ كيف يتخذ المبرمجون اختياراتهم وكيف تصل الأفلام إلى المهرجانات؟ هل الأفلام التجارية أقل فنية أم أنها مسألة اختيار للفن وأسلوب العمل؟ 
12. الفيلم الوثائقي بين رحلتين 
نتعمق في عالم صناعة الأفلام الوثائقية. نناقش رحلتين؛ رحلة عملية الصناعة التي قد تستغرق عدة سنوات من صانع الفيلم لكي يتابع القصة ويجمع الأموال وينتج قصته، إلى جانب رحلة توزيع الفيلم وعرضه، والفرص والتحديات العامة التي تواجه هذا العالم المميز.     
13. الأفلام القصيرة: اكتشاف المستقبل
الأفلام القصيرة هي الشكل المثالي الذي يفتح الباب أمام المواهب الناشئة لإطلاق مواهبهم، فهي تمنح الحرية لصناع الأفلام لكي يكتشفوا قصص وإبداعات جديدة. كما تولي أسواق العالم وصناديق تمويلها ومختبراتها اهتمامًا أكبر بالأفلام القصيرة. ما هي الفرص والتحديات في هذا العالم؟ وكيف يمكننا تطوير صناعة الأفلام القصيرة؟
في دائرة الضوء: 
عدة حلقات نقاشية متتابعة تتناول الموضوع نفسه من زوايا مختلفة. يهدف قسم في دائرة الضوء إلى مناقشة موضوع معين أكبر في شكل أكثر كثافة وتركيزًا. 
تمويل الأفلام: الأموال غير التقليدية 
تتطرق المناقشة إلى موضوعين أساسيين:
الطرق البديلة للحصول على تمويل لصناعة الأفلام: بين المختبرات وصناديق التمويل والمهرجانات والتمويل الجماعي والإعلانات غير المباشرة للمنتجات وبين الطرق المبتكرة والجديدة التي يتبعها صنّاع الأفلام حتى يواصلوا رحلتهم. 
القواعد والقوانين المرتبطة بمختلف أشكال الإنتاج: صناعة الأفلام هي عمل تجاري مبني على الإبداع والشغف ومحمي بعملية تعاقدية قانونية.
حول الطاولة المستديرة:
في تقليد جديد يتخذه مهرجان الجونة السينمائي، نعلن عن إدارة مناقشات حول طاولة مستديرة تضم أبرز صناع القرار الذين يتناولون الموضوعات المُلحة والتحديات لكي يبتكروا حلولًا وطرقًا للتغيير في صناعة السينما.
صناعة الفيلم العربي: تحديات وفرص
الوطن العربي يضم مواهب بارزة وقصص مدهشة وإمكانات بلا حدود، كيف نضع التحديات والفرص سويًا كدول رائدة في الصناعة في المنطقة العربية سعيًل لتواجد أكبر على خريطة العالم؟ كيف ننهض ونواجه التحديات ونبث آمال جديدة في صناعة الفيلم العربي سويًا؟ ما هو النموذج الذي يجب علينا أن نناقشه ونتبناه؟

الورش:


1. التمثيل والحركة
هذه الورشة مُخصصة للممثلين والمواهب الصاعدة لكي يقضوا يوم عمل مكثف برفقة مدرب تمثيل ومدرب رقص/حركة حتى يطوروا من مهاراتهم في التمثيل والحركة. ستوفر لهم هذه الورشة الأدوات والمساحة اللازمة.
2. البرمجة في المهرجانات السينمائية
في ظل تزايد أهمية المهرجانات السينمائية مؤخرًا، تصاعدت الحاجة إلى مهنة المبرمج، الذي يتجاوز دوره مشاهدة واختيار الأفلام. هذه الورشة ستوضح المهارات الأساسية التي يجب أن تكون لدى من يعملون في مهنة البرمجة، وكيف يمكن مواكبة احتياجات المهرجانات السينمائية في المنطقة العربية.
3. المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين: قصص اللاجئين الفريدة من نوعها
تدعم المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين بالتعاون مع سيني جونة تواجد صنّاع الأفلام ورواة القصص القادمين من بلدان اندلعت فيها الحروب والنزاعات لكي يعبروا عن قصتهم الفريدة من نوعها ويتعلموا أدوات صناعة الأفلام ويحصلوا على فرصة لدخول المجال.
4. صندوق الأمم المتحدة للسكان وأفلام هيرستوري: إنتاج محتوى يُراعي النوع الاجتماعي
ورشة عمل موجهه للمخرجين والكتاب لمناقشه مكثفة عن النوع الاجتماعي وابرازه بشكل ايجابي في كتابة وصناعة الافلام. مع عرض نماذج للدراسة والتحليل على مدار ساعات الورشة مع متخصصين من الصناعة.
5. ميتا وانستغرام: فهم الخوارزمية
انضم إلى فريق ميتا للشراكات الدولية لكي تتعلم أكثر حول كيفية توسيع نطاق تواجد متابعينك وبناء مجتمع خاص بك إذ يتطرق الفريق إلى الحديث عن كيفية تطويع خوارزمية انستغرام لصالحك، وتحديثات فيسبوك في مقاطع الفيديو، كما يعرفونا بأحدث المنتجات التي تشمل ثريدز والبث المباشر ضمن مجموعة تطبيقاتنا.


فعاليات خاصة:
لقاء من جديد: فريق عمل فيلم السلم والتعبان


تقديرًا للأثر الذي تصنعه الأفلام، والذي يظل حاضرًا لسنوات، يختار مهرجان الجونة السينمائي فيلمًا يتمتع بمكانة خاصة لدى الجمهور، ويقدم لقاء مميزًا مع فريق عمل الفيلم الذي يجتمع للمرة الأولى معًا بعد عدة سنوات منذ عرضه الأول، وذلك للحديث عن ذكريات الكواليس والإجابة عن سؤال: ما الذي يجعل هذا الفيلم حيًا بعد كل هذه السنوات؟ وستبدأ هذه الفاعلية مع فيلم "السلم والتعبان" من إخراج طارق العريان وتأليف محمد حفظي، وبطولة هاني سلامة حلا شيحة، وإنتاج سنة 2001.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: مهرجان الجونة السينمائي مهرجان الجونة الجونة السينمائي صناع الافلام تفاصيل مهرجان الجونة السينمائي الجونة السینمائی الأفلام القصیرة صناعة الأفلام حوار مع

إقرأ أيضاً:

ملتقى الأزهر: المذهب الأشعري وحده القادر على إنقاذ الأمة من نكباتها

عقد الجامع الأزهر، ملتقى الأزهر للقضايا المعاصرة، الجمعة، وكان موضوع حلقة اليوم: "فلسفة المذهب الأشعري في الاستقرار الفكري والاجتماعي"، وذلك بحضور الدكتور عبد الفتاح العواري، العميد الأسبق لكلية أصول الدين عضو مجمع البحوث الإسلامية، والدكتور حبيب الله حسن، أستاذ العقيدة والفلسفة بكلية الدراسات العربية والإٍسلامية بجامعة الأزهر، وأدار الملتقى الشيخ مصطفى، مدير إدارة الشؤون الدينية بالجامع الأزهر.

في الليلة الخامسة عشر من رمضان.. الجامع الأزهر كامل العدد لأداء صلاتي العشاء والتراويحرئيس جامعة الأزهر: الدنيا دار فناء وما في أيدينا أمانة سنردها

وقال الدكتور عبدالفتاح العواري، إن الساحة الإسلامية تموج بالأفكار المتعددة، ولو كان هذا التعدد بناء ويجلب الوحدة والخير للمجتمع، ويحقق الألفة والمحبة بين أفراده لكان أمرا محمودا، لأن التعدد سنة من سنن الله في الكون، والأزهر بمنهجه الذي عرف به يؤمن بالتعددية الفكرية، والتعددية الفقهية ولا يضيره ذلك في شيء، بدليل أن كل من درس في الأزهر، درس سائر المدارس الفكرية، ودرس سائر المذاهب الفقهية، والأزهر متمثلا في أبنائه وشيوخه يقف من هذه التعددية موقف الشيخ المهيب، يوازن ويقارن ويقارع الحجة بالحجة والبرهان بالبرهان والفكر بالفكر، فإن أمكنه الجمع بين الآراء، ما ابتغى غير الجمع سبيلا، لأنه يؤمن بأن الجمع بين الأدلة إعمال لها جميعا. 

وأضاف أن هذه أسس وقواعد تفهم التعددية في إطارها وعلى ضوئها، أما غير ذلك من تعدد وتنوع يحمل التناقضات التي تجعل الشخص يرى الحق معه دونما نظر إلى الآخر، ومن ثم ينطلق مبدعا ومفسقا بل ومكفرا لمن يحمل رأيا غير رأيه، فهذا شر مستطير، وبلاء عظيم ابتليت به الأمة وامتلأت به الساحة، خاصة بعد ظهور ما يسمى بمواقع التواصل الاجتماعي، وغير ذلك من وسائل التواصل الحديثة التي ألقت بفكر وأفكار تزكم منها الأنوف، وتشمئز منها النفوس السوية.

وبين عميد كلية أصول الدين الأسبق أن منهج الأزهر الذي مضى عليه خمسة وثمانون عاما بعد الألف ارتضى فكر إمام من الأئمة المعتبرين، ذاع صيته واشتهرت علومه في القرن الرابع الهجري، هذا المنهج الذي تبناه الأزهر في العقائد والذي ارتضته الأمة في المشرق والمغرب، لأن صاحبه رجل اجتهد، حيث عاش في زمن وجد فيه تناقضا يفرق ولا يجمع، ويبدع ويفسق، وجد أهل الاعتزال يقدسون العقل ويقدمونه على النقل، ووجد أهل الجمود يقفون عند ظواهر النصوص ولا يعطون للعقل حقه من التأمل والتدبر الذي أراده الله للعقل، لأن التكاليف الشرعية ونصوصها من الكتاب والسنة إنما خاطبت العقل ليعمل ويتدبر ويتأمل، مصداقا لقوله- تعالى-: "كتاب أنزلناه إليك مبارك ليتدبروا آياته"، وقوله: "أفلا يتدبرون القرآن أم على قلوب أقفالها"، وغير ذلك من الآيات والنصوص التي جعلت العقل له حق التأمل والتدبر، ليقوم بواجبه المنوط به، فكان هذا الإمام، الذي شاءت إرادة الله أن يعيش في كنف الاعتزال مدة من الزمن، حمل معه أدوات ساعدته على الجمع بين المعقول والمنقول، وهذا هو سر استمرارية هذا المذهب، وكان على هَدْيِهِ السواد الأعظم من أمة الإسلام.

وأوضح الدكتور عبد الفتاح العواري أن الإسلام جامع للجميع، حتى وإن اختلف الآخر معك في مبادئ الإسلام، فإياك أن تخرجه من الملة، لأن الخروج من الملة كما قرر العلماء: "لا يخرجك من الإسلام إلا جحد ما أدخلك به"، فما دمت تقول "لا إله إلا الله محمد رسول الله"، فحذاري مهما اختلفت معي أن أرميك بالكفر، وقال بعضهم: "لو أن الكلمة احتملت تسعة وتسعين وجها من الكفر، واحتملت وجها واحدا من الإيمان، حملناها على الإيمان"، فكيف نستغرب أن هذا المنهج لا نقبله ولا يتبناه الأزهر ولا يرتضيه، بل الأزهر كتب الله له القبول، والأزهر شرح الله صدور علمائه منذ القدم أن يتبنوا هذا الفكر الوسطي، الذي هو وحده القادر على إنقاذ الأمة من نكباتها وهو طوق نجاة لأمة الإسلام متى تسلحت به ومتى أخذت به.

من جهته، أوضح الدكتور حبيب الله حسن أن الهدف من تناول هذا الموضوع ما هو إلا العمل على تخفيف العصبية التي كانت من وراء ويلات كثيرة في تاريخ الأمة، مزقتها وأضعفتها وأنهكتها، والله تعالى يقول في كتابه الحكيم، عقب آية القتال الذي يحتاج إلى وحدة الصف، ولا يكون جهاد على حقيقته في أمة متفرقة متشرذمة، تقدم نفسها لقمة سائغة لأعدائها، لافتا إلى أن الأزهر في الآونة الأخيرة قد كثف من نشاطه ليدخل كل بقعة وكل بيت في المعمورة، والناس يلحظون ذلك ويدركون معه كل ما حققه الأزهر الشريف من نجاح، وهو ما أوغر صدور المتعصبين تجاهه، والتعصب ليس جديدا في هذه الأمة، وخاصة التعصب باسم الدين، فكثير من الناس لا يعرفون معنى مذهب أشعري ولا مذهب معتزلي ولا غيرها، من أمور لم يكن من ورائها إلا مزيد من الفرقة والتشرذم.

واختتم أستاذ العقيدة والفلسفة بكلية الدراسات العربية والإٍسلامية أن الأمة الإسلامية منيت في تاريخها الطويل بنوعين من الانحراف، انحراف من قبيل الغلو والإفراط باسم الدين وباسم الرجوع إلى الدين وبأسماء كثيرة من هذا اللون، فالناس ليسوا في حاجة لأن يفتش بعضهم في إيمان بعض، لافتا إلى أن الأزهر معني بالبناء طوال تاريخه ولم يكن أبدا مشغول بمثل هذه النوعية من التعصب التي من شأنها أن تثير الأزمات في تاريخ الأمة الإسلامية، فعامة المسلمين لا يعنيه مثل هذا الأمر، لكن المسلم يجد الأمن الفكري والأمن الاجتماعي عندما يخاطبه الإمام أو الواعظ الأزهري، الذي ينتهج أسلوب الأمن الفكري الذي لا يحمل إثارة فتن ولا خلافات، ولا غيرها من مثل هذه الأمور.

مقالات مشابهة

  • ملتقى الأزهر: المذهب الأشعري وحده القادر على إنقاذ الأمة من نكباتها
  • ملتقى رمضاني لموظفي بلدية رأس الخيمة
  • نجلاء بدر: فستانى في الجونة مكنش عريان دا قطعة فنية
  • صناعة الكراهية وإعادة إنتاج الخطاب الطائفي - التواصل الاجتماعي أنموذجًا
  • 25 ألف زائر لجناح متحف المستقبل بمهرجان «ساوث باي ساوث» في تكساس
  • بالصور| الملايين يحتفلون بمهرجان "هولي" للألوان
  • استمرار فعاليات ملتقى «إدراك» بلقاء أبطال البحرية المصرية |صور
  • ملتقى رمضاني: عام المجتمع تجسيد للتكاتف بين القيادة والشعب
  • هيرست: بإمكان إسرائيل حظر كل الأفلام.. الصوت الفلسطيني لن يُخمد
  • إجمالى إيرادات الأفلام.. الحريفة على القمة والدشاش نمبر 2