الولايات المتحدة وأوكرانيا تبحثان الاحتياجات الدفاعية والعقوبات على روسيا وقمة العشرين بالهند
تاريخ النشر: 12th, August 2023 GMT
بحث مدير مكتب الرئاسة الأوكرانية، أندريه يرماك، الاحتياجات الدفاعية ذات الأولوية لأوكرانيا، مع مستشار الأمن القومي لرئيس الولايات المتحدة جيك سوليفان.
وأطلع يرماك، الجانب الأمريكي على الوضع الحالي عند خط المواجهة لا سيما في المناطق التي تشتد فيها الحرب، وفق ما أوردته وكالة أنباء يوكرينفورم الأوكرانية.
وناقش الطرفان أولويات أوكرانيا فيما يتعلق بالدفاع. وتقدم يرماك بالشكر على مشاركة الجانب الأمريكي في اجتماع مستشاري الأمن القومي والمديرين السياسيين بشأن صيغة السلام الأوكرانية، والذي عقد يومي 5 و6 أغسطس في جدة بالمملكة العربية السعودية.
كما تطرق الجانبان إلى مسألة الاستعدادات لقمة مجموعة العشرين في الهند خلال سبتمبر، إلى جانب بحث الجهود الجارية لفرض عقوبات شديدة على الاتحاد الروسي.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الولايات المتحدة الرئاسة الأوكرانية الحرب قمة مجموعة العشرين
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية الأمريكي يشيد بالشراكة مع المغرب في مجال الذكاء الاصطناعي
سلط وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن، الضوء أمام مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، على إطلاق المغرب والولايات المتحدة لمجموعة الأصدقاء الأممية بشأن الذكاء الاصطناعي، بهدف تعزيز وتنسيق الجهود في مجال التعاون الرقمي، خاصة فيما يتعلق بالذكاء الاصطناعي.
وقال بلينكن، الذي ترأس مؤخرا نقاشا وزاريا بمجلس الأمن حول دور الذكاء الاصطناعي في الحفاظ على السلام والأمن الدوليين: « هذا الصيف، أنشأت الولايات المتحدة والمغرب مجموعة داخل الأمم المتحدة مفتوحة لجميع الدول الأعضاء، حيث يتبادل خبراء من مختلف المناطق أفضل الممارسات لاعتماد الذكاء الاصطناعي ».
ووصف رئيس الدبلوماسية الأمريكية هذه المبادرة بأنها « تقدم حقيقي »، وذلك خلال هذا الاجتماع الذي نظمته الولايات المتحدة التي تتولى رئاسة مجلس الأمن لشهر دجنبر، بهدف تعزيز التفكير حول التقنيات الناشئة والجهود المبذولة من قبل الدول الأعضاء لدفع الحوار العالمي حول الفرص والتحديات التي تطرحها هذه التقنيات.
وفي يونيو الماضي، أطلق السفير عمر هلال، الممثل الدائم للمغرب لدى الأمم المتحدة، إلى جانب نظيرته الأمريكية ليندا توماس-غرينفيلد، مجموعة الأصدقاء بشأن الذكاء الاصطناعي من أجل التنمية المستدامة، والتي تضم حاليا أكثر من 70 دولة عضوا بعد بضعة أشهر فقط من إنشائها.
وجاء إطلاق هذه المجموعة عقب اعتماد الجمعية العامة للأمم المتحدة للقرار الأول حول الذكاء الاصطناعي رقم 78/265، الذي حظي في البدء برعاية المغرب والولايات المتحدة، قبل أن يحصل على دعم 125 دولة عضوا إلى حين يوم اعتماده.
ووفقا لتقرير نشرته الوكالة الفرنسية للتنمية في نونبر الماضي بعنوان « مؤشر إمكانات الاستثمار في الذكاء الاصطناعي »، يحتل المغرب المرتبة الأولى كأفضل وجهة استثمارية إفريقية في مجال الذكاء الاصطناعي.