هند عبد الحليم تطلب الدعاء لوالدها بعد تعرضه لوعكة صحية شديدة
تاريخ النشر: 29th, September 2024 GMT
أعلنت الفنانة هند عبد الحليم عبر حسابها الرسمي على موقع "إنستجرام" عن تعرض والدها لوعكة صحية شديدة، ما أثار قلق جمهورها ومتابعيها.
عبّرت هند عن خوفها الكبير على والدها، وطلبت من جمهورها الدعاء له بالشفاء العاجل، معربة عن مشاعرها القوية تجاه هذه المحنة.
دعاء هند لوالدها عبر "إنستجرام"
في منشور مؤثر، كتبت هند عبد الحليم دعاءً لوالدها، تقول فيه: "اللهم يا حيُ يا قيومُ اشفِ أبي بشفائك، وداوي أبي بدوائك، وعافي أبي بعافيتك من بلائك واشفِ جميع مرضى المسلمين يا رب العالمين.
وقد تفاعل جمهور الفنانة بشكل كبير مع المنشور، حيث عبروا عن دعمهم وتعاطفهم متمنين الشفاء العاجل لوالدها.
معاناة عائلية سابقة
لم تكن هذه المرة الأولى التي تكشف فيها هند عبد الحليم عن معاناتها العائلية، فقد سبق وأعلنت عن تعرض والدتها لوعكة صحية شديدة أيضًا. في منشور سابق، كتبت: “بحبك وحشتيني.. يا رب ربنا يشفيكي يا حبيبتي ويقويكي وتقومي بالسلامة بقى... الدنيا واقفة والأيام حزينة أوي، يا رب”، هذه اللحظات الصعبة تؤكد حجم التحديات التي تواجهها هند مع والديها.
آخر أعمال هند عبد الحليم الفنية
وعلى صعيد آخر، كانت آخر أعمال هند عبد الحليم مشاركتها في مسلسل "أعلى نسبة مشاهدة"، الذي عرض خلال سباق مسلسلات رمضان 2024.
شاركت في بطولة المسلسل إلى جانب سلمى أبو ضيف، محمد محمود، انتصار، ليلى زاهر، إسلام إبراهيم، وفرح يوسف، تحت قيادة المخرجة ياسمين أحمد كامل.
قصة مسلسل "أعلى نسبة مشاهدة"
تناول المسلسل عددًا من القضايا الاجتماعية المعاصرة، حيث تدور الأحداث حول شخصية شيماء، التي جسدتها سلمى أبو ضيف. شيماء فتاة تنتمي إلى أسرة بسيطة وتتجه إلى السوشيال ميديا بهدف الربح والشهرة، لكن سرعان ما تتعقد الأمور وتنقلب حياتها رأسًا على عقب، ما يؤدي إلى دخولها السجن.
تتوالى الأحداث في إطار من التشويق والإثارة، ما جعل المسلسل يحقق نسب مشاهدة مرتفعة خلال عرضه في موسم رمضان.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفنانة هند عبد الحليم مسلسلات رمضان 2024 وعكة صحية شديدة القضايا الاجتماعية هند عبد الحلیم
إقرأ أيضاً:
زوجة تطلب الطلاق: سرق مصوغاتي لينفق على إدمانه
تقدمت موظفة بدعوى طلاق للضرر أمام محكمة الأسرة، بعد مرور عام واحد على زواجها، مؤكدة أن زوجها يعاني من إدمان المخدرات، ويمتنع عن تحمل مسؤولياته الزوجية والمالية، بل بلغ به الأمر أن سرق مصوغاتها الذهبية وباعها لينفق ثمنها على تعاطي المواد المخدرة.
وأوضحت المدعية في أنها اكتشفت حقيقة زوجها بعد ثلاثة أيام فقط من الزفاف، حين لاحظت سلوكيات مريبة، لتُفاجأ بأنه مدمن للمخدرات، على الرغم من إنكاره للأمر طوال فترة الخطوبة التي دامت عام.
وأوضحت الزوجة أنها كانت تساعد في مصاريف المنزل من راتبها الخاص، بينما كان زوجها يتهرب باستمرار من الإنفاق، متذرعًا بالديون أو قلة المال، وحاولت الوقوف إلى جانبه وعرضت إدخاله مصحة للعلاج على نفقتها الخاصة، إلا أنه رفض كافة محاولات الإصلاح، واستمر في التهرب من المسؤولية، إلى أن قام بسرقة مصوغاتها الذهبية دون علمها لشراء المواد المخدرة.
وأضافت أنها لجأت إلى عائلته طلبًا للمساعدة، إلا أنهم تنصلوا من المسؤولية، ورفضوا تعويضها عن الذهب الذي استولى عليه ابنهم، وأمام هذا الواقع المرير، قررت اللجوء إلى القضاء لطلب الطلاق.