بوابة الفجر:
2025-01-29@15:03:50 GMT
القناة 14 الإسرائيلية: أنباء أولية تفيد أن هدف الاغتيال في الضاحية هو أبو علي رضا قائد وحدة بدر بحزب الله
تاريخ النشر: 29th, September 2024 GMT
أفادت القناة 14 الإسرائيلية، بأنباء أولية تفيد أن هدف الاغتيال في الضاحية هو أبو علي رضا قائد وحدة بدر بحزب الله.
وأعلن الجيش الإسرائيلي، مقتل حسن نصرالله، حسبما ذكرت قناة سكاي نيوز عربية.
وقال مصدر مقرب من حزب الله، لوكالة الصحافة الفرنسية إن "الاتصال فُقِد" بنصرالله منذ مساء أمس.
أعلن الجيش الإسرائيلي، مقتل القيادي في حزب الله علي كركي ومسؤولين آخرين.
وفي وقت سابق، شهدت لبنان حادثة مؤلمة بعد انفجار المئات من أجهزة الاتصال "البيجر" المستخدمة من قبل عناصر حزب الله، ما أسفر عن مقتل 11 أشخاص وإصابة نحو 3000 آخرين.
هذه الحادثة أثارت اهتمامًا دوليًا واسعًا، حيث كانت الأجهزة المنفجرة تُستخدم للتواصل بين عناصر الحزب.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
بتهمة التجسس.. حزب الله يعتقل يوتيوبر شهير وزوجته في الضاحية
كشف اليوتيوبر الجزائري بلقاسم بن عروس وزوجته الإيطالية إيستر أرغوتو، عن تفاصيل اعتقالهما في الضاحية الجنوبيّة ليلة الجمعة بتهمة "التجسس"، كما أوردت وسائل الإعلام في ذلك الوقت.وكانت تقارير إعلامية زعمت أن "حزب الله" اتهمتهما بالتجسس و"ضبطت" بحوزتهما على كاميرا "Go Pro" مجهزة بنظام "جي بي إس" قالت إنها "يمكنها الاتصال مع الأجهزة والهواتف الذكية من خلال شبكة البلوتوث والإنترنت. كما يمكن التحكم بها عن بعد عبر أحد التطبيقات".
وفي فيديو نشر الزوجان على حسابهما بيوتيوب، ذكرنا أنهما وصلنا لبنان يوم 20 كانون الثاني في رحلة سياحية وثقاها بفيديوهات، قبل أن يقرر يوم 23 التوجه لضاحية لبنان الجنوبية بغرض تصوير مشاهد من الدمار بسبب الحرب الأخيرة بين إسرائيل وحزب الله.
وقال الزوجان إنهما لم يكونا يرغبان في نشر فيديوهات عن الوضع في الضاحية الجنوبية، بل فقط لقطات يضمنانها في فيديو يرصد الحياة في لبنان و"كيف أن الشعب في البلد يحب الحياة".
وأفادا بأنهما قصدا الضاحية الجنوبية عبر سيارة أجرة. وظلا يوثقان مظاهر الدمارهناك على متن الرحلة، إلى أن وصلنا إلى مكان قال لهما سائق سيارة الأجرة إنه كان الأكثر عرضة للدمار.
وهناك جرى توقيفهما من طرف شخص قدم نفسه لهما على أنه شرطي، ثم التحق به آخرون قدموا أنفسهم على أنهم من "حزب الله"، قبل أن يتم اقتيادهما إلى مقر أمني وحجز جوازي سفرهما ومعدات التصوير الخاصة بهما وأخضعوهما للتفتيش قبل أن يتقرر إخلاء سبيلهما بعد تسع ساعات من التحقيق.
ونفى الزوجان أن تكون قوى الامن وجهت إليهما تهمة التجسس، قائلين إن الإفراج عنهما جاء بعد التأكد من أنهما دخلا لبنان بغرض السياحة "لكنهما وُجدا في المكان الخطأ" بحسب تعبير بن عروس.
وقالا إن المصالح الدبلوماسية الجزائرية والإيطالية دخلت على خط قضيتهما. (الحرة)