جوزيه ومعاونيه يغادرون القاهرة لقضاء فترة الإجازة بعد التتويج بالسوبر
تاريخ النشر: 29th, September 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
غادر القاهرة اليوم الأحد، البرتغالي جوزيه جوميز المدير الفني للفريق الأول لكرة القدم بنادي الزمالك، ومعاونيه أندري بيكي المدرب العام، ولويس فيسنتي مدرب الحراس وجواو ميجيل مخطط الأحمال لقضاء فترة الإجازة بعد التتويج ببطولة كأس السوبر الأفريقي على حساب الأهلي.
ومن المقرر أن يعود المدير الفني ومعاونوه إلى القاهرة يوم الجمعة المقبل.
وكان الجهاز الفني للفريق الأول لكرة القدم بنادي الزمالك بقيادة البرتغالي جوزيه جوميز، قرر منح اللاعبين راحة من التدريبات الجماعية لمدة 6 أيام، بعد العودة من السعودية، والتتويج بالسوبر الأفريقي .
ومن المقرر أن يستأنف الفريق تدريباته يوم السبت المقبل، استعداداً للموسم الجديد ومباريات السوبر المحلي وكأس الكونفدرالية الأفريقية.
وتوج فريق الزمالك ببطولة كأس السوبر الأفريقي بعد الفوز على الأهلي 4 - 3 بركلات الترجيح، في المباراة التي أقيمت باستاد المملكة أرينا في الرياض بعد انتهاء الوقت الأصلي بالتعادل الإيجابي بهدف لكل فريق.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: جوزيه جوزيه جوميز الزمالك السوبر الافريقي كأس السوبر الافريقي تتويج الزمالك بالسوبر
إقرأ أيضاً:
ذكر نبوي لقضاء الديون: دعاء يعينك على التوفيق
يسأل العديد من الناس عن كيفية الاستعانة بالله تعالى لقضاء الديون والوفاء بالالتزامات المالية، هل هناك ذكر نبوي يمكن أن يساعد في هذا الشأن؟
قال الدكتور مختار مرزوق ستاذ التفسير وعلوم القرآن بكلية أصول الدين جامعة الأزهر أنه لقضاء الديون والاستعانة بتوفيق الله تعالى، يجب عليك أن تقوم بأمرين مهمين:
أن تكون صادقاً في أداء حقوق العباد:فقد قال صلى الله عليه وسلم: "من أخذ أموال الناس يريد أداءها أداها الله تعالى عنه، ومن أخذها يريد إتلافها أتلفه الله". هذا الحديث يوضح أهمية النية الصادقة في سداد الديون، لأن الله سبحانه وتعالى ييسر الأمور لمن يريد أن يؤدي ما عليه من حقوق.
الاستعانة بالدعاء النبوي:عن أبي وائل عن علي رضي الله عنه قال: "جاءني مكاتب فقال: إني عجزت عن كتابي فأعني". فقال علي رضي الله عنه: "ألا أعلمك كلمات علمنهن رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ لو كان عليك مثل جبل صير دينا لأداه الله عنك".
ثم علمه دعاءً عظيماً:
"اللهم اكفني بحلالك عن حرامك، وأغنني بفضلك عن من سواك".
رواه الترمذي وقال: "حديث حسن غريب"، وحسنه في "صحيح الترغيب" رقم 1820.
ينبغي على كل مسلم أن يحافظ على تلاوة هذا الدعاء، سواء كان مديناً أو غير مدين، لأنه دعاء يحصن الشخص بالله تعالى ويشعره بالراحة في جميع الأحوال. كما أنه يمثل تضرعاً لله عز وجل ليفرج الهموم وييسر الأمور.
الدعاء الوارد في الحديث النبوي الشريف هو ذكر عظيم ينبغي أن يستعين به كل من يعاني من الديون أو أي نوع من الضائقات المالية، مع الإيمان الصادق بالله والإلتزام بالوفاء بالحقوق.