تفاصيل المران الصباحي للإسماعيلي استعدادا للموسم الجديد
تاريخ النشر: 29th, September 2024 GMT
خاض فريق الكرة الأول بالنادي الإسماعيلي، مرانه الصباحي على الملعب الفرعي لاستاد الإسماعيلية، بهدف رفع المعدلات البدنية للاعبين.
المران اشتمل على حصص بدنية مكثفة، وسط حالة من الحماس لدى اللاعبين على إثبات جدارتهم للجهاز الفني.
واشتمل المران على تدريبات تنافسية بين اللاعبين لضمان تقديم كل لاعب أقصى ما لديه خلال المران.
كما أدى حراس المرمى، تدريبات مكثفة تحت إشراف مدربهم أحمد عبده، حول التسديدات بعيدة المدى والتعامل مع الكرات العرضية بشكل صحيح.
وشهد المران حضور، كابتن إسماعيل حفني، المدير الرياضي للإسماعيلي، لمساندة ومؤازرة اللاعبين.
بشار أشرف يخضع لجراحة في الرباط الصليبييخضع بشار أشرف، لاعب فريق الكرة بالنادي الإسماعيلي، لجراحة في الرباط الصليبي، يوم الأربعاء المقبل، في مستشفى المحور بالمعادي.
وقال الدكتور أحمد هشام، رئيس الجهاز الطبي لقطاع الناشئين بالنادي الإسماعيلي، إن الفحوصات الطبية التي خضع لها بشار أشرف، أثبتت إصابته بقطع في الرباط الصليبي.
وخرج بشار مصابا من مباراة فريق 2005، أمام القناة في مستهل مشوار الفريق بمسابقة دوري الجمهورية، ومن المنتظر أن يخضع اللاعب لجراحة يوم الأربعاء المقبل.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الاسماعيلي اخبار الإسماعيلي الدوري الممتاز الدوري المصري تدريبات الاسماعيلي مران الإسماعيلي
إقرأ أيضاً:
المغاربة يؤدون صلاة عيد الفطر في أجواء التآزر والتآخي (صور)
زنقة 20 ا الرباط
أدى صباح اليوم ملايين المغاربة في مختلف المدن والقرى صلاة عيد الفطر المبارك، وسط أجواء دينية وروحانية مميزة.
كما جرت العادة، شهدت االساحات الكبرى في مختلف أنحاء المملكة توافد الآلاف من المصلين الذين حرصوا على أداء هذه الشعيرة التي تميز هذا اليوم العظيم.
امتلأت الساحات والمساجد الكبرى مثل ساحة “الطريق الحسني” في الرباط، وساحة “النخيل” في مراكش وعدة ساحات بسلا، وأماكن أخرى في مختلف المدن المغربية، حيث توافد المصلون من مختلف الأعمار، رجالاً ونساءً، أدوا الصلاة جماعة في خشوع، تلاها خطبة العيد التي ركزت على معاني التكافل الاجتماعي والعطاء والدعاء لأمير المؤمنين جلالة الملك محمد السادس بالنصر والتأييد.
وقد حرصت جل خطب العيد على إخراج زكاة الفطر قبل أداء الصلاة، استجابةً للتوجيهات الدينية، بهدف مساعدة الأسر المحتاجة على الاحتفال بالعيد. حيث تُعد هذه العادة جزءاً أساسياً من طقوس العيد في المغرب، مما يعكس روح التضامن والتآزر في المجتمع المغربي.