قالت الإعلامية “سحر كمال” بأن الأسوأ من الدعامة هم المرتزقة الشغالين استخبارات للدعامة؛ يخس يخس ..! وذلك في إشارة لمن عملوا أدلة لقوات الدعم السريع ودلوهم على الطرق والشخصيات ووفروا لهم معلومات وتجهيزات لوجستية ومعلوماتية.

وتفاعل عدد كبير مع منشور “سحر” على شبكات التواصل الاجتماعي، وجاءت التعليقات داعمة ومساندة لحديثها، بل أضاف آخرون:

و اسوأ المخبرين هم الشغالين قوادين ديل الموت جايهم نفر نفر ومعروفين حيموتو مع المليشيات ويمشو ل مزبلة التاريخ هم مشاركين في سفك الدماء وقتل الأبرياء حايروحوا من الله وين؟ المال يعمل اي شي الناس مفلسه الواحد بيع اي حتي الوطن ديل بلا ضمير شاهد المنشور والتفاعل من هنا: الخرطوم – “كوش نيوز“.

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

الاطاحة بمطلوب داعشي في سامراء

17 يناير، 2025

بغداد/المسلة: أعلنت الإدارة المركزية لسرايا السلام التابعة للتيار الوطني الشيعي، الجمعة (17 كانون الثاني 2025)، القبض على متهم بالإرهاب وتسليمه إلى قسم استخبارات ومكافحة إرهاب سامراء.

وبحسب وثيقة صادرة عن السرايا وتلقتها “بغداد اليوم” فإن “الإرهابي يدعى “خلف حديد الجبوري” وهو مطلوب وفق المادة (4 إرهاب) لورود اسمه ضمن وثائق د١عـ.ـش الإرهـ.ـ١بي”.

وبينت أنه “تم تسليمه أصولياً الى قسم استخبارات ومكافحة إرهاب سامراء لاستكمال الإجراءات القانونية اللازمة بحقه”.

 

 

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author زين

See author's posts

مقالات مشابهة

  • الترهوني: خطة ستيفاني خوري “وُلدت ميّتة”
  • أين صور المرتزقة ولماذا يتم تغييبهم ؟!
  • “واشنطن بوست”: ضابط استخبارات أمريكي سابق يعترف بتسريب معلومات حول الجيش الإسرائيلي
  • “العقيلي” في القفص الذهبي
  • شاهد مقطع فيديو للطيار الحربي الذي تمكن من إدخال صاروخ في نفق ضيق كان يتمركز تحته “الدعامة” وبسببه تم تحرير مدني
  • الاطاحة بمطلوب داعشي في سامراء
  • “وهم صاغرون”.. تحت حذاء المقاوم (كاريكاتير)
  • فيما يختص المرتزقة الجنوبيين.. حكاية بالتفاصيل المؤلمة
  • وزير إسرائيلي عن اتفاق وقف إطلاق النار: خيار مؤلم بين السيئ و الأسوأ
  • محمد علي الحوثي: تنافس المرتزقة يكشف مساعيهم لخدمة الأجندات الخارجية