الكلية الإكليريكية بالأنبا رويس تحتفل ببدء العام الدراسي الجديد
تاريخ النشر: 29th, September 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
احتفلت الكلية الإكليريكية اللاهوتية بالأنبا رويس، صباح اليوم، ببدء العام الدراسي ٢٠٢٤-٢٠٢٥، حيث ترأس نيافة الحبر الجليل الأنبا مكاري، الأسقف العام ووكيل الكلية، القداس الإلهي بمقر الكلية بالكاتدرائية المرقسية بالأنبا رويس – العباسية.
شارك في صلوات القداس إلى جانب الراهب القس ياكوبوس الأنبا بيشوي، المشرف الروحي لطلبة القسم النهاري، أعضاء هيئة التدريس وأعضاء مجلس الكلية، كما شارك خورس الألحان من طلبة القسم النهاري، وعدد من طلبة وطالبات القسم المسائي.
وتواصل الكلية التزامها بتقديم تعليم لاهوتي متكامل، معتمدةً على اختبارات نفسية ومعرفية وثقافية دقيقة لاختيار طلابها، إضافة إلى مقابلات شخصية تجرى للمتقدمين.
الكلية الإكليريكية، التي تُعتبر امتدادًا لمدرسة الإسكندرية اللاهوتية التي أسسها القديس مار مرقس الرسول، شهدت تطورًا كبيرًا منذ إعادة افتتاحها في عهد البابا كيرلس الرابع عام ١٨٩٣م. وتواصل اليوم دورها الريادي في إعداد كوادر قبطية أرثوذكسية مؤهلة روحانيًا ولاهوتيًا لخدمة الكنيسة والمجتمع.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: البابا كيرلس أعضاء هيئة التدريس
إقرأ أيضاً:
نقابات عمال مصر: هذا موقفنا من قانون العمل الجديد
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال عبد المنعم الجمل، رئيس الاتحاد العام لنقابات عمال مصر، إن هناك توافقًا حدث بين الحكومة وممثلي أصحاب الأعمال على مواد مشروع قانون العمل الجديد، موجهًا الشكر للرئيس عبد الفتاح السيسي على إعادة مشروع قانون العمل من مجلس النواب للحوار المجتمعي.
وأضاف “الجمل”، في تصريحات تلفزيونية، أن الفترة الأخيرة على مدار أربع جلسات حضر ممثلي عن جميع الطوائف مثل المجلس القومي للمرأة، واتحاد المقاولين، واتحاد الصناعات، ومنظمة العمل الدولية، ونقابات خارج الاتحاد العام، ومستشارين مستقلين، ووزير الشؤون النيابية محمود فوزي، وبعد ذلك عاد مشروع القانون إلى الحكومة، وتم إجراء بعض التعديلات عليه، ومن ثم قُدم لمجلس النواب، ولكن لجنة القوى العامة عدلت بعض المواد التي تمس التنظيم النقابي بشكل كبير.
وأكد أن الاتحاد العام لنقابات عمال مصر يرى أن تعديل هذه المواد ضد الاتفاقيات الدولية، وضد المساواة ما بين التنظيمات النقابية ومنظمات أصحاب الأعمال، والتلبية على هذه الاعتراضات كانت سريعة جدًا.